سوريا تمطر شباك ميانمار بالأهداف (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
أمطر منتخب سوريا شباك ميانمار بسبعة أهداف من دون رد في اللقاء الذي جمعهما مساء اليوم الثلاثاء، ضمن الجولة الرابعة للدور الثاني من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027.
افتتح المهاجم السوري عمر خربين مهرجان الأهداف في الدقيقة 30، وضاعف زميله لاعب خط الوسط إبراهيم فارس حصار النتيجة عند الدقيقة 47، وأضاف المدافع مؤيد العجان الهدف الثالث بحلول الدقيقة 51.
نهاية الشوط الأول |
منتخب سوريا متقدم 1 - 0 على ميانمار في التصفيات الآسيوية المزدوجة#تصفيات_كأس_العالم2026#تصفيات_كأس_آسيا2027#قنوات_الكاسpic.twitter.com/cSOs8quHaC
شوف الهدف |
منتخب سوريا تقدم 2 - 0 على ميانمار في الدقيقة 47#تصفيات_كأس_العالم2026#تصفيات_كأس_آسيا2027#قنوات_الكاسpic.twitter.com/wyi2LJpQm7
شوف الهدف |
منتخب سوريا تقدم 3 - 0 على ميانمار في الدقيقة 51#تصفيات_كأس_العالم2026#تصفيات_كأس_آسيا2027#قنوات_الكاسpic.twitter.com/uHWHq3zGTD
وعاد عمر خربين وأحرز هدفين متتاليين الرابع والخامس في الدقيقتين (54 و63) ليوقع على "هاتريك".
قبل أن يعود مؤيد العجان في الدقيقة 69 ويوقع على هدفه الشخصي الثاني والسادس لبلاده.
ومن ثم اختتم المهاجم البديل علاء الدين ياسين دالي مهرجان الأهداف بحلول الدقيقة 80.
وأكمل منتخب ميانمار المواجهة بعشرة لاعبين بعد طرد لاعبه هين فيو وين "Hein Phyo Win" في الدقيقة الأخيرة من زمن الشوط الأول للمباراة، التي جرت على استاد الأمير محمد بن فهد بمدينة الدمام السعودية.
ورفع منتخب سوريا رصيده إلى 7 نقاط، ويحتل المركز الثاني في ترتيب المجموعة الثانية، مقلصا الفارق إلى نقطتين بينه وبين المتصدر منتخب اليابان، الذي كان من المفترض أن يحل ضيفا على نظيره الكوري الشمالي، ولكن الأخير اعتذر عن استضافة المباراة.
وفي ما يلي ترتيب المجموعة الثانية (B) ما عدا نتيجة مباراة اليابان وكوريا الشمالية:
إقرأ المزيد
1- اليابان – 9 نقاط
2- سوريا – 7 نقاط
3- كوريا الشمالية – 3 نقاط
4- ميانمار – نقطة واحدة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: المنتخب السوري المنتخب الياباني كأس آسيا كأس العالم منتخب سوریا فی الدقیقة
إقرأ أيضاً:
تقارير: الصين تستعد لنشر قوات أمنية في ميانمار لتأمين مصالحها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
مع تصاعد حدة التوتر في ميانمار، يبدو أنه من المحتمل بشكل متزايد أن تصل القوات الأمنية الصينية إلى البلاد، مما يثير تساؤلات حول طبيعة دورها وتدخلها المحتمل في الحرب الأهلية المستمرة.
ويشير الاهتمام المتزايد من بكين بتأمين مصالحها الاستراتيجية والاقتصادية في ميانمار،بالإضافة إلى تحالفها مع المجلس العسكري الحاكم،إلى أن القوات الصينية قد تُنشر قريبًا على الأرض،وربما تتخذ دورًا هجوميًا- وفقا لتقرير على إذاعة آسيا الحرة ومقرها واشنطن.
وأفادت التقارير الصحفية من ميانمار أن المجلس العسكري هناك شكّل في 22 أكتوبر لجنة مكونة من 13 عضوًا لوضع الأسس لإنشاء "شركة أمنية مشتركة" مع الصين،ويترأس اللجنة الجنرال مايجر توي يي، نائب وزير الشؤون الداخلية في المجلس العسكري، وهي مكلفة بالإشراف على استيراد وتنظيم الأسلحة والمعدات الخاصة، استعدادًا لتوقيع مذكرة تفاهم مع بكين لتشكيل "شركة أمنية".
وبعد توقيع الاتفاق،من المتوقع أن ينضم أفراد من القوات الصينية - من الجيش والشرطة - إلى القوات العسكرية التابعة للمجلس العسكري في الدفاع عن المصالح الاستراتيجية والاقتصادية الصينية في البلاد،وأن تعمل "الشركة الأمنية" إلى جانب القوات العسكرية، لكن بعض الخبراء يعتقدون أن هذا قد يكون غطاءً لوجود عسكري صيني مباشر،خاصة وأن الجيش الصيني كان لاعبًا رئيسيًا في تأمين مصالح الصين الاقتصادية في جميع أنحاء العالم.
ولطالما كانت السلطات الصينية حذرة من حالة عدم الاستقرار في ميانمار،حيث استهدفت قوات معادية للمجلس العسكري في الآونة الأخيرة العديد من المشاريع الصينية،وقد تأثرت المشاريع الاستراتيجية،بما في ذلك "ممر الصين - ميانمار الاقتصادي"،بتأجيلات بسبب النزاع،ومن أبرز المشاريع التي تسعى الصين لتحقيقها هو بناء ميناء في ولاية راخين،مما سيسمح لها بتجاوز مضيق ملقا وتأمين طريق أكثر مباشرة لاستيراد النفط والغاز من الشرق الأوسط وهو أمر حيوي في حال اندلاع صراع في بحر الصين الجنوبي.
وتشير المصادر إلى أن الجزء الأكبر من القوات الصينية الأمنية سيتم نشره في ولاية راخين لتأمين هذه البنية التحتية الحيوية،وقد دفعت الحكومة الصينية المجلس العسكري لضمان سلامة المواطنين والمشاريع الصينية في البلاد،لكن الخبراء يشيرون إلى أن المجلس العسكري لم يتمكن من توفير مثل هذه الضمانات،ولهذا السبب تدخلت بكين من خلال "الشركات الأمنية".
وبينما تم تقديم الأمر في البداية على أنه عملية دفاعية لحماية المصالح الصينية، فإن نشر القوات الصينية قد يتحول إلى عمليات هجومية،ومع وجود العديد من المشاريع الصينية في مناطق تسيطر عليها جماعات المقاومة،قد تُطلب القوات الصينية للانخراط في القتال لتأمين هذه الأصول. وعلاوة على ذلك، فإن الحكومات الصينية تعتبر أن الأمن طويل الأمد لمصالحها الاقتصادية في ميانمار يتطلب إنهاء الحرب الأهلية لصالح المجلس
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر