الحكومة الليبية وصندوق التنمية والإعمار يقيمان مأدبة إفطار جماعي بمدينة درنة
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
الوطن| رصد
أقامت الحكومة الليبية مأدبة إفطار جماعي بمناسبة افتتاح شارع الفنار بمدينة درنة، بمشاركة عدد كبير من الضيوف وأهالي المنطقة، الذين كان في استقبالهم رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد، ومدير عام صندوق التنمية وإعادة الإعمار بلقاسم حفتر، ورئيس لجنة إعادة الإعمار والاستقرار حاتم العريبي.
وشهد الحفل مشاركة لأعضاء من مجلسي النواب والدولة، ووزراء ووكلاء الحكومة ولفيف من القيادات العسكرية والأمنية، وأبطال مسلسل “شط الحرية” وعدد من الشخصيات الثقافية والمدنية والسياسية والرياضية من مدينة درنة الزاهرة.
وثمن الحضور دور الحكومة الليبية وصندوق التنمية وإعادة الإعمار في إعادة الحياة للمدينة، وإعمارها بشكل غير مسبوق وعلى أحدث المواصفات ودرجات الجودة.
وأجرى المسؤولون جولة تفقدية لكافة المشاريع القائمة في مدينة درنة للاطلاع عليها ومدى نسب الإنجاز فيها.
هذا ووحضر اللقاء رئيس مجلس النواب عقيلة صالح، وآمر عمليات القوات البرية صدام حفتر.
الوسومالحكومة الليبية شهر رمضان صندوق التنمية وإعادة الإعمار ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة الليبية شهر رمضان ليبيا الحکومة اللیبیة
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الفلسطيني: نشكر مصر على جهودها وخطة الإعمار أصبحت عربية بإجماع الدول
وجه الدكتور محمد مصطفى، رئيس الوزراء ووزير الخارجية الفلسطيني، الشكر لمصر على استضافتها مؤتمر القمة العربية الطارئة وجهودها الكبيرة في إعداد خطة إعادة إعمار قطاع غزة، مؤكدًا أن الخطة التي أعدتها مصر أصبحت اليوم خطة عربية معتمدة بإجماع الدول العربية.
وأضاف مصطفى، خلال كلمته في المؤتمر الصحفي الختامي للقمة، والتي نقلتها قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا اليوم يمثل محطة مهمة للعرب وللشعب الفلسطيني، في ظل التحديات الحساسة التي تمر بها القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أهمية البيان المشترك الصادر عن القمة الذي تناول مختلف القضايا الجوهرية المرتبطة بفلسطين.
وأكد رئيس الوزراء الفلسطيني أن غزة جزء أصيل من أرض دولة فلسطين، مشددًا على أن إعادة توحيد القطاع مع بقية الأراضي الفلسطينية تحت إدارة حكومة واحدة ونظام واحد وسلاح واحد أمر ضروري، ليس فقط لتسهيل عملية إعادة الإعمار، ولكن أيضًا كأساس لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.
واعتبر مصطفى أن الخطة التي تم اعتمادها تمثل خطوة مهمة وأملاً كبيرًا للمضي قدمًا، مشيرًا إلى أن التنفيذ يتطلب توفير مجموعة من المقومات، أبرزها توفير إطار سياسي وأمني مناسب يضمن نجاح الخطة وتحقيق أهدافها.