"النفود الكبير" أشهر معالم الجزيرة العربية الواقعة بزمام محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية الحياة
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
الحياة، النفود الكبير أشهر معالم الجزيرة العربية الواقعة بزمام محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية،يُعد النفود الكبير أحد أهم وأشهر معالم المملكة العربية السعودية، ويمتد .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "النفود الكبير" أشهر معالم الجزيرة العربية الواقعة بزمام محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يُعد "النفود الكبير" أحد أهم وأشهر معالم المملكة العربية السعودية، ويمتد لمسافة تزيد عن 350 كلم من جهة الشرق صوب الغرب، وحوالي 225 كلم من الشمال صوب الجنوب، وكان يعرف قديما برمال "عالج" لعظم وكبر رماله، حيث تمثل درعاً يصعب على من هم في الخارج الوصول إلى منطقة الجبليـن، وقد قيـل قـديمـاً "فبيني وبينك رمل عالج".
وتقع أجزاء واسعة من النفود في زمام محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، إذ يشغل مساحة تقدر بنحو (65,000 كلم 2) أي نحو (3.2) من مساحة المملكة العربية السعودية، ويشتهر النفود بجغرافيته المتنوعة ومناظره الخلابة، فمن رمال ذهبية إلى حمراء وأخرى بيضاء وصفراء.
ويظهر في "النفود الكبير" كافة أشكال الكثبان الرملية من كثبان طولية إلى هلالية وقبابية، وكذلك نجمية ضخمة إلى متحوله متموجة، وتمثل هذ الكثبان بكافة أشكالها بحار من الرمال المتلاطمة يصعب على القوافل والمسافرين تجاوزها، إلا أن التأقلم البيئي هيئ لقاطني النفود الكبير معرفة مسالكه ودروبه واعتادوا وتمرسوا على العيش والسير فيه.
تنوع الحياة البريةوعلى مستوى الحياه البرية فيكتنف "النفود الكبير" أشكالا متنوعه من الحياة البرية كانت في قمة ازدهارها في العصور السابقة، فقد كان ملجأً للحيوانات المتنوعة مثل الأرانب والوضيحي وغيرها، وكانت تعيش في مراتع طبيعية وتقتات وترعى من شجر النصي والأرطى والغضا والأعشاب الربيعية المختلفة وقلما كانت تحتاج للمياه.
ووصف الرحالة الأوائل النفود بأنه أشبه ما يكون بحديقة غناء تعيش فيها مجموعات متنوعه من الكائنات البرية وتزدهر فيها أشجار وشجيرات غنية تنمو بشكل طبيعي خاصة في المواسم التي تشهد أمطارا غزيرة، وممن مر بالنفود الكبير من الرحالة الغربيين الرحالة، الفنلندي جورج أوجست، كأول رحالة غربي اجتازه، كذلك الرحالة الإنجليزية، الليدي ان بلنت، كأول مرأة غربية قطعته، وأعجبوا جميعهم بطبيعة النفود، ومنهم من وصفه بالرائع والمخيف، وكذلك أطلق بعضهم عليه حصن وسط الجزيرة العربية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "النفود الكبير" أشهر معالم الجزيرة العربية الواقعة بزمام محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العدو الاسرائيلي يغير معالم المنطقة الحدودية
واصل العدو الاسرائيلي اعتداءاته وانتهاكاته لاتفاق وقف النار، واستمر في تفجير المنازل في القرى الحدودية، والقيام باعمال تجريف واسعة للاراضي والبساتين.وبحسب "الديار" فان العدو" يغير معالم مناطق واسعة قريبة من الحدود من دون ان تتحرك لجنة المتابعة لوقف هذه الاعمال الخطيرة".
وامس قام جيش العدو على مقربة من مقر قوات اليونيفيل الدولية في الناقورة بجرف احد مراكز الجيش.
وكتبت" الشرق الاوسط": تتابع الحكومة بقلق استمرار الخروق الإسرائيلية لوقف النار، وتعد مذكرة احتجاج ترفعها إلى رئيس هيئة الرقابة، الجنرال الأميركي جاسبر جيفرز، تطلب منه التدخل لدى تل أبيب لوقف خروقها؛ خصوصاً أن اجتماعها الأول في الناقورة لم يكن مثمراً، واصطدم بعناد ممثلها في اللجنة.
وجاء في " الانباء الكويتية": وبحسب مصدر لبناني لـ "الأنباء" فإن "الاحتلال الإسرائيلي يستغل وقف إطلاق النار من الجانب اللبناني لتحقيق أهداف عسكرية وأمنية تعذر عليه تنفيذها خلال الحرب بسبب صمود المقاومة. فقد عجز الاحتلال خلال المواجهات عن تثبيت قواته أو حمايتها من صواريخ المقاومة، ناهيك عن فشله في السيطرة على الأرض وتدمير المنازل والبنية التحتية كما كان يخطط. لكن الهدنة الحالية منحت الاحتلال فرصة للتحرك بحرية على مرأى من لجنة الإشراف الدولية وقوات اليونيفيل، مستغلا هذه الظروف لمنع الجيش اللبناني من أداء مهامه وفق اتفاق وقف إطلاق النار".
وقال المصدر: "يحاول الاحتلال فرض تفسيره الخاص لبنود وقف إطلاق النار، خصوصا في ما يتعلق بحرية الحركة العسكرية والأمنية، سواء في جنوب الليطاني أو حتى شماله. وتشمل هذه التحركات استخدام المجال الجوي لاستهداف أي نشاط يعتبره مشبوها، ما يشكل محاولة لفرض معادلة اشتباك جديدة قد تستمر إلى ما بعد انتهاء الهدنة".
وأكد المصدر "أن لبنان، بمختلف أطيافه الرسمية والشعبية، لن يقبل بهذا الواقع المفروض. فالجيش اللبناني، وأبناء الجنوب على استعداد للوقوف صفا واحدا للدفاع عن أرضهم ومنازلهم ومواردهم. وقد يلجأ السكان إلى حمل السلاح مجددا إذا استمرت إسرائيل في محاولاتها لإعادة عقارب الساعة إلى ما قبل عام 2000".
وأشار المصدر إلى ان «التحركات الديبلوماسية المستمرة تظهر إصرار لبنان على استعادة حقوقه وحماية سيادته. ومع ذلك، يبقى التحدي في قدرة هذه الجهود على كبح الاحتلال ووقف محاولاته لتغيير قواعد الاشتباك».
واعتبر المصدر ان "المرحلة المقبلة تتطلب موقفا حازما من الأطراف جميعها، وان يتحمل المجتمع الدولي مسؤولية الضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها المستمرة".