عاجل| مواجهات بين أسر المحتجزين والشرطة الإسرائيلية لسرعة الإفراج عن ذويهم من غزة
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
كشف إعلام إسرائيلي، اندلاع مواجهات بين أسر المحتجزين والشرطة الإسرائيلية للمطالبة بسرعة الإفراج عن ذويهم من قطاع غزة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
قال العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، إنه يجب وقف عنف المستوطنين والتصعيد الذي سيدفع بالمنطقة نحو الهاوية، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبا عاجل.
وأكد العاهل الأردني رفض بلاده أي مخطط لتهجير الفلسطينيين والتصدي بكل قوة للانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة بالضفة الغربية.
وتابع العاهل الأردني: "مستمرون في دعم وتمكين الأشقاء الفلسطينيين في صمودهم على أرضهم وفي بيوتهم ومقدساتهم".
عدم مشروعية مستوطنات الاحتلالقال المنسق الخاص بعملية السلام في الشرق الأوسط، إنه تم استخدام الأسلحة الفتاكة بشكل متزايد من قبل الاحتلال، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وأضاف المنسق الخاص بعملية السلام في الشرق الأوسط أنه فجع من حجم الدمار الذي حدث بسبب الهجوم الإسرائيلي على غزة وليس هناك تبرير لهذا العقاب الجماعي على سكان غزة.
وأشار المنسق الخاص بعملية السلام في الشرق الأوسط أنه يجب أن تمتنع كافة الأطراف عن تأجيج التوتر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة القاهرة الإخبارية إعلام إسرائيلي الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
رواية زهرة خدرج بمعرض القاهرة للكتاب بعد تحريرها في اتفاق غزة لتبادل المحتجزين
بعد عام كامل من الأسر ونحو 16 شهرا من العدوان، استقبلت الدكتورة زهرة خدرج الروائية والأسيرة الفلسطينية المحررة، نبأ نشر روايتها «فارس الحرية والمنفى»، في معرض القاهرة الدولى للكتاب، لتنشر قصة الأسير حمزة يونس الذي هرب من سجون الاحتلال ثلاث مرات، وكأنه يقول: «من معرض القاهرة للكتاب.. هنا غزة».
خرجت الرواية للنور رغم أنف العدوانبصوت نابض بالحياة تحدثت الكاتبة والروائية زهرة خدرج إلى «الوطن»، بعد أن كانت تقول «لا فرق بيننا وبين الموتي سوى إننا سنبعث ثانيا بإذن الله»، وهي داخل الأسر، بُعثت زهرة خدرج من جديد وكلها أمل في الحياة، قائلة : «خرجت الرواية للنور رغم أنف العدوان الذي خرب جميع الأجهزة بالمنزل وأعدم كل النسخ حتى الغلاف».
وأضافت أنها أنهيت روايتها في منتصف عام 2023، وتعاقدت على نشرها مع مكتبة سمير منصور في غزة أغسطس 2023، وبعد بدء معركة السابع من أكتوبر خجلت أن تسأل عنها أمام شلال الدماء النازفة من غزة، ولكن بعد توقف الحرب وسريان الهدنة أجرينا مكالمة هاتفية أنا وصاحب دار النشر فوجئت بنبأ نشرها.
سأكتب رواية عن تجربتي الشخصية عنوانها: «حين تدثر الياسمين سوادا»تشرح خدرج التي لم يسبق لها الأسر قبل يناير 2024، وتقول: «رغم إني ناشطة في قضية الأسرى منذ وقت طويل ولم يغب عن ذهني أي من تفاصيل الأسر إلا أن خوض تجربة الأسر ذاتيا شيء مختلف تماما..فأن ترى بعينك.. يختلف عن أن تسمع بأذنك».
وكشفت خدرج، أنها تنوي كتابة رواية عن تجربتها الشخصية في سجون الاحتلال «حتى قبل خروجي من الأسر كنت أشغل ذهني كثيرا بتفاصيل ما سأكتب في روايتي الخاصة التي ستحكي تجربتي في الأسر والتي اخترت لها عنوانا: «حين تدثر الياسمين سوادا».