حصيلة حوادث السير بالمغرب: 18 قتيلا و2362 جريحا خلال الأسبوع الماضي
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
لقي 18 شخصا مصرعهم، وأصيب 2362 آخرون، إصابات 96 منهم بليغة، في 1736 حادثة سير سجلت داخل المناطق الحضرية، خلال الأسبوع الممتد من 18 إلى 24 مارس الجاري.
وعزا بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني الأسباب الرئيسية المؤدية إلى وقوع هذه الحوادث، حسب ترتيبها، إلى عدم انتباه السائقين، وعدم احترام حق الأسبقية، والسرعة المفرطة، وعدم ترك مسافة الأمان، وعدم انتباه الراجلين، وعدم التحكم، وتغيير الاتجاه بدون إشارة، وعدم احترام الوقوف المفروض بعلامة “قف”، وتغيير الاتجاه غير المسموح به، والسير في يسار الطريق، وعدم احترام الوقوف المفروض بضوء التشوير الأحمر، والسير في الاتجاه الممنوع، والتجاوز المعيب.
وبخصوص عمليات المراقبة والزجر في ميدان السير والجولان، أفاد البلاغ ذاته، بأن مصالح الأمن تمكنت من تسجيل 40 ألفا و353 مخالفة، وإنجاز 7780 محضرا أحيلت على النيابة العامة، واستخلاص 32 ألفا و573 غرامة صلحية.
وأشار المصدر ذاته، إلى أن المبلغ المتحصل عليه بلغ 6 ملايين و943 ألفا و750 درهما، فيما بلغ عدد العربات الموضوعة بالمحجز البلدي 4534 عربة، وعدد الوثائق المسحوبة 7780 وثيقة، وعدد المركبات التي خضعت للتوقيف 271 مركبة.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
1644 قتيلاً..ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال ميانمار
قالت "الحكومة الوطنية الموازية" في ميانمار، المناهضة للنظام العسكري الحاكم، يوم السبت إنها أقرت هدنة جزئية من جانب واحد لتسهيل جهود الإغاثة من أثار الزلزال، مع ارتفاع حصيلة القتلى في البلاد بسبب الكارثة إلى 1644.
ويشكل هذ الرقم زيادة كبيرة في حصيلة القتلى مقارنة مع 1002،كما أعلن منذ ساعات قليلة فقط، ما يبرز صعوبة تأكيد عدد الضحايا في منطقة واسعة، واحتمال استمرار ارفاع الأرقام بعد الزلزال الذي بلغت قوته 7.7 درجات على مقياس ريختر يوم الجمعة. كما ارتفع عدد المصابين إلى 3408، وعدد المفقودين إلى 139.
وفي تايلند المجاورة، ارتفعت حصيلة القتلى إلى 17، وقد أن هز الزلزال منطقة بانكوك الكبرى، التي يقطنها حوالي 17 مليوناً، وأجزاء أخرى من البلاد. لكن الإصابات اقتصرت على بانكوك.
ومن بين القتلى 10 لقوا حتفهم في مبنى شاهق قرب سوق تشاتوتشا المشهور الذي انهار، بينما قتل الباقون في 7 مواقع أخرى. وقالت السلطات في بانكوك إن 83 لا يزالون في عداد المفقودين.
ويوم السبت جلب المزيد من المعدات الثقيلة لرفع الأنقاض، لكن الأمال في عثور على أحياء تحت الأنقاض بدأت تتلاشى.
وتركز جهود الإنقاذ حتى الآن في ميانمار على المدن الرئيسية المتضررة مثل ماندايلاي، المدينة الثانية في البلاد، والعاصمة نايبيداو.
ورغم وصول فرق انقاذ ومعدات من دول أخرى، إلا أن الجهود تعوقها الأضرار التي لحقت بالمطارات. وأظهرت صور الأقمار الصناعية من "بلانت لابس بي بي سي" أن الزلزال دمر برج مراقبة الحركة الجوية في مطار نايبيداو الدولي.