مظاهرة ضخمة تضم الآلاف.. الأردنيون يحاصرون سفارة إسرائيل لليوم الثالث.. حاصر الآلاف من المواطنين في الأردن، لليوم الثالث على التوالي، السفارة الصهيونية نصرةً لأهلهم في غزة.

أخبار فلسطين.. ماذا يحدث الآن في بلدة الخضر ببيت لحم؟

وأصيب فلسطينيان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، فضلًا عن وقوع حالات اختناق واعتقال 3 مواطنين خلال مواجهات مع الاحتلال في الخضر، حسب وسائل إعلام فلسطينية.

حماس ترد على إسرائيل بشأن اغتيال مروان عيسى

وأكد عضو المكتب السياسي لحركة حماس عزت الرشق، أنه لا ثقة برواية إسرائيل عن اغتيال مروان عيسى، نقلًا عن وسائل إعلام.

وكان أعلن دانيال هاغاري الناطق باسم جيش الاحتلال، يوم الثلاثاء، أن إسرائيل قامت بتصفية نائب القائد العسكري لحركة حماس في غزة مروان عيسى، وأن عملية تصفية مروان عيسى وقعت قبل أسبوعين في مخيم النصيرات.

وفي وقت سابق، ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية إن الغارة الإسرائيلية التي قتل فيها مروان عيسى، استهدفت مجمع أنفاق تحت مخيم النصيرات للاجئين في وسط غزة قبل أسبوع.

ووفقًا للتقرير، فقد تعطلت أنظمة الاتصالات بين قادة حماس، التي تعتمد على التطبيقات المشفرة والمراسلين، لأكثر من 72 ساعة بعد الهجوم على عيسى، وهو ما يحدث عادةً كلما تم اغتيال قادة كبار في حماس.

واستعانت الغارديان بخبراء قالوا إن الضربة التي استهدفت عيسى، وهو شخصية بارزة في تنسيق هجوم 7 أكتوبر من قبل حماس على إسرائيل، تشير إلى أن إسرائيل تتلقى معلومات استخباراتية من مصدر بارز داخل التنظيم.

وقال أفي ميلاميد، مسؤول استخباراتي إسرائيلي سابق ومحلل إقليمي، للغارديان إن نجاح إسرائيل في تنفيذ العملية كان يتطلب معرفة مسبقة بالموقع الدقيق لعيسى وتوقيت وجوده هناك، مما يضمن وقتًا كافيًا لموافقة الحكومة وتنفيذ الجيش الإسرائيلي.

وكان يجب على إسرائيل التأكد من عدم استخدام الرهائن الإسرائيليين كدروع بشرية بالقرب منه، وهو تفصيل من المحتمل أن يكون قد تم تأكيده من خلال مخبر بشري، حسب ميلاميد.

ويعتبر عيسى الرجل الثالث على قائمة المطلوبين لدى إسرائيل، إلى جانب محمد ضيف قائد كتائب القسام ويحيى السنوار رئيس الحركة في غزة.

وعيسى من بين أهم الأهداف، التي تم استهدافها منذ بداية الحرب، ويعدّ الرجل رقم 3 على قائمة المطلوبين الإسرائيلية في حماس، بعد محمد الضيف، قائد كتائب القسام، ويحيى السنوار، قائد حماس في غزة.

أما الرقم 4 فكان صالح العاروري واغتالته إسرائيل فعلا في لبنان قبل أسابيع

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فلسطين حماس حركة حماس كتائب القسام اسرائيل جيش الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي أخبار عاجلة اخبار عاجلة الان اخبار عاجلة اليوم المقاومة الفلسطينية اخبار فلسطين اخبار فلسطين اليوم اخبار فلسطين الان قطاع غزة أخبار قطاع غزة حرب غزة حرب فلسطين القدس قطاع غزة عاجل فلسطين عاجل تطورات قطاع غزة تطورات حرب غزة مروان عیسى فی غزة

إقرأ أيضاً:

ثغرة إدارية استغلها الآلاف.. «المالية» الإسرائيلية تواجه طوفان احتيال ينذر بفشل الوزارة| عاجل

بينما تواصل حكومة الاحتلال الإسرائيلي إنفاق مليارات الدولارات على حربها في غزة، كشف تقرير حديث من الصحيفة الإسرائيلية يديعوت أحرنوت، عن عمليات احتيال واسعة نفذها آلاف المستوطنين الإسرائليين من سكان الشمال ضد الحكومة الإسرائيلية، حيث ادعى عدد كبير من المستوطنين أن مستوطنتهم تدمرت أثناء الحرب وقاموا بتغير عناوينهم وحصلوا من الحكومة على منح سكنية كبيرة، ما أثار حالة من الغضب والفوضى داخل وزارة المالية.

كيف تم الاحتيال؟

وبحسب مسؤول كبير في وزارة المالية، سمح خلل إداري في نظام تسجيل السكان لأي شخص بتحديث عنوانه إلى مستوطنة تم إخلاؤها دون إثبات أنه كان يعيش فيها قبل 7 أكتوبر 2023، مؤكدا أن هذا الفشل أدى إلى قفزة غير طبيعية في عدد سكان كريات شمونة وميتولا، حيث تم تسجيل أكثر من 2000 مستوطن إضافي في عام واحد فقط، رغم أنهم لم يكونوا من سكانها بالفعل، وأكد المسؤول أن الكارثة تم اكتشافها موخرًا بعد أن استغل المستوطنون الثغرة، وتمكنوا من الاحتيال على الحكومة الإسرائيلية، حسب ما نشرته الصحيفة العبرية.

غضب المستوطنين رغم تورطهم في السرقة

وخلال الأيام السابقة، تلقى المستوطنون الذين غيروا عناوينهم إشعارات رسمية برفض طلباتهم للحصول على منحة السكن، وبالفعل البعض اعترف بأنه لم يكن يعيش في المستوطنة قبل الحرب، لكنه دافع عن فعلته بحجة أن «الجميع يفعل ذلك» وإنهم يعتمدون على هذه الأموال ولا يعرفون كيف يدبرون أمورهم الآن.

محاولة لامتصاص الغضب

وفي محاولة لتهدئة الأمر وتصحيح الفشل الحكومي، زعمت حكومة الاحتلال أنها ستدشن «لجنة استثناءات» للنظر في الحالات المتضررة، لكن تحقيقا صحفيا كشف أن هذه اللجنة لم تُشكل أصلًا في الواقع، وتتبادل الوزارات الاتهامات حول الجهة المسؤولة عن معالجة الأزمة، وألقت وزارة المالية المسؤولية على هيئة السكان وطالبتها بحل الأزمة، بينما ألقت المالية المسؤولية على وزارة الداخلية وطالبتها بسد الثغرة ووقف عمليات الاحتيال، حسب ما نشرته يديعوت أحرنوت.

العملية ليست الأولى من نوعها

وبينما تتقاذف الجهات المختلفة الكرة، أزداد غضب آلاف المستوطنين في الداخل الإسرائيلي، وهذه الفضيحة ليست الأولى من نوعها ف على مدار العقود الماضية، حيث كشفت العديد من التقارير عن مستوطنات وهمية أُنشئت فقط للحصول على دعم حكومي، ومشاريع إسكان تلقت تمويلًا رغم أنها غير مأهولة، وبرامج دعم زراعي استفاد منها أفراد لم يعملوا يومًا في الزراعة، وبينما يحاول الاحتلال تبرير أزماته الاقتصادية بحجة الإنفاق على الحرب في غزة، فإن الحقيقة الواضحة هي أن مستوطنيه أنفسهم يمتصون خزينة الدولة.

مقالات مشابهة

  • إبراهيم عيسى: "لا أمريكا ولا إسرائيل ولا الجن الأزرق يقدر يفرض على مصر كلمة"
  • صحيفة عبرية: الجيش الإسرائيلي “أخطأ” في إعلان اغتيال قادة “حماس” دون التأكد
  • عاجل- بعد تصريحات ترامب الصادمة بشأن غزة.. غضب عالمي وانفجار دبلوماسي (تفاصيل)
  • “اقتحام سفارة إسرائيل في القاهرة”.. لماذا تعرض تل أبيب مسلسلا عن ثورة 25 يناير 2011؟
  • ثغرة إدارية استغلها الآلاف.. «المالية» الإسرائيلية تواجه طوفان احتيال ينذر بفشل الوزارة| عاجل
  • رئيس الموساد السابق: على إسرائيل الإفراج عن مروان البرغوثي اليوم
  • الاحتلال يعزل بلدة طمون بالكامل عن محيطها لليوم الثالث على التوالي
  • لليوم الثالث على التوالي.. الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على بلدة طمون ومخيم الفارعة
  • لليوم الثالث.. الصحة تستقبل المرضى من قطاع غزة عبر معبر رفح
  • لليوم الرابع عشر.. إسرائيل تحاصر «جنين» وتقتل العشرات وتفجّر حي بأكمله