الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية القيادي في حماس مروان عيسى بمخيم النصيرات قبل أسبوعين
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي عن تصفية القيادي في حماس مروان عيسى قبل أسبوعين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.
قال العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، إنه يجب وقف عنف المستوطنين والتصعيد الذي سيدفع بالمنطقة نحو الهاوية، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبا عاجل.
وأكد العاهل الأردني رفض بلاده أي مخطط لتهجير الفلسطينيين والتصدي بكل قوة للانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة بالضفة الغربية.
وتابع العاهل الأردني: "مستمرون في دعم وتمكين الأشقاء الفلسطينيين في صمودهم على أرضهم وفي بيوتهم ومقدساتهم".
عدم مشروعية مستوطنات الاحتلالقال المنسق الخاص بعملية السلام في الشرق الأوسط، إنه تم استخدام الأسلحة الفتاكة بشكل متزايد من قبل الاحتلال، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وأضاف المنسق الخاص بعملية السلام في الشرق الأوسط أنه فجع من حجم الدمار الذي حدث بسبب الهجوم الإسرائيلي على غزة وليس هناك تبرير لهذا العقاب الجماعي على سكان غزة.
وأشار المنسق الخاص بعملية السلام في الشرق الأوسط أنه يجب أن تمتنع كافة الأطراف عن تأجيج التوتر.
وأكد المنسق الخاص بعملية السلام في الشرق الأوسط أن المستوطنات في الضفة الغربية ليس لها أساس شرعي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة مروان عيسى الجيش الإسرائيلى القاهرة الإخبارية العاهل الأردنی
إقرأ أيضاً:
جلسة مرتقبة لمجلس الأمن حول السلام الدائم في الشرق الأوسط
يعقد مجلس الأمن الدولي، بعد غد الاثنين، جلسة إحاطة في إطار بند جدول الأعمال "الوضع في الشرق الأوسط"، بعنوان "إنهاء الحرب وتأمين السلام الدائم" برئاسة وزير خارجية المملكة المتحدة ديفيد لامي.
ويستمع المجلس إلى إحاطة من المنسق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينيسلاند.
وأعدت المملكة المتحدة، التي ترأس المجلس لهذا الشهر، مذكرة مفاهيمية لجلسة يوم الاثنين، والتي تنص على إنهاء الحرب في قطاع غزة، ولبنان، والتركيز على ضمان تهدئة إقليمية أوسع نطاقا من خلال وقف الصراع، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".
ووفقا للمذكرة المفاهيمية، فإن الجلسة توفر فرصة للتفكير في الكيفية التي يمكن بها للمجلس "ضخ زخم متجدد في الجهود الرامية إلى إنهاء الصراعات في المنطقة، ولمناقشة كيف يمكن أن يمثل نهاية الصراع نقطة تحول من شأنها أن تضع المنطقة على الطريق نحو مستقبل مستقر وآمن على أساس حل الدولتين".
وكانت بعثة بريطانيا أصدرت فيديو على حسابها في منصة "إكس" يوضح جدول أعمال مجلس الأمن خلال ترؤسها له.
وقالت البعثة إنها ستركز على عدد القضايا الأساسية، أهمها الدفاع عن ميثاق الأمم المتحدة ودعم أوكرانيا في حربها مع روسيا، ومسألة الاستقرار في الشرق الأوسط، بما فيها جهود منع الصراع القائم حالياً من الانفجار والتوسع إلى حرب مفتوحة قد تشمل المنطقة، إضافة إلى حماية المدنيين في السودان.
ومن المقرر أن يتضمن برنامج العمل لشهر تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، الاجتماعات الدورية لمجلس الأمن بشأن اليمن والسودان وسوريا وأفغانستان وليبيا والصومال وإثيوبيا، والحرب على غزة التي أنهت عامها الأول، وتوسعها إلى لبنان، وغيرها من القضايا المتصلة بالنزاعات الساخنة حول العالم، بالإضافة إلى الاجتماعات واللقاءات التي تأتي ضمن مهام المجلس والمتعلقة بقضايا الأمن والسلم العالميين.
وتولت بريطانيا اعتبارا من الأول من تشرين الثاني/ نوفمبر الحالي الرئاسة الدورية لمجلس الأمن الدولي، لشهر تشرين الثاني/ نوفمبر خلفاً لسويسرا.