تراجع خسائر أستون مارتن خلال النصف الأول من 2023 سيارات
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
سيارات، تراجع خسائر أستون مارتن خلال النصف الأول من 2023،12 27 م الخميس 27 يوليه 2023 لندن د ب أ أعلنت شركة صناعة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تراجع خسائر أستون مارتن خلال النصف الأول من 2023، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
12:27 م الخميس 27 يوليه 2023
لندن - (د ب أ):
أعلنت شركة صناعة السيارات الفارهة البريطانية أستون مارتن اليوم الأربعاء تراجع خسائرها خلال النصف الأول من العام الحالي بمقدار النصف تقريبا مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وذكرت الشركة أن خسائرها قبل حساب الضرائب خلال النصف الأول تراجعت بنسبة 50% سنويا إلى 2ر142 مليون جنيه إسترليني (183 مليون دولار) مقابل خسائر قيمتها 4ر285 مليون جنيه إسترليني خلال الفترة نفسها من العام الماضي.
في الوقت نفسه، زادت خسائر الشركة قبل حساب الضرائب والفوائد بنسبة 19% إلى 7ر86 مليون جنيه إسترليني مقابل خسائر قيمتها 7ر72 مليون جنيه إسترليني خلال العام الماضي.
في المقابل، زادت إيرادات أستون مارتن خلال النصف الأول بنسبة 25% سنويا إلى 4ر677 مليون جنيه إسترليني مقابل 7ر541 مليون جنيه خلال الفترة نفسها من العام الماضي. كما زاد إجمالي قيمة مبيعات الجملة للشركة بنسبة 10% إلى 954ر2 مليار جنيهع إسترليني مقابل 676ر2 مليار جنيه إسترليني خلال الفترة نفسها.
وارتفع سعر سهم الشركة في تعاملات بورصة لندن اليوم بعد إعلان النتائج بنسبة 46ر6% إلى 18ر362 بنس.
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تراجع خسائر أستون مارتن خلال النصف الأول من 2023 وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیون جنیه إسترلینی العام الماضی من العام
إقرأ أيضاً:
كشف اخفاء الأسد 163 مليون جنيه إسترليني في بريطانيا ومطالب لتسليمها الحكومة السورية الجديدة
أفادت صحيفة "ذا آي" البريطانية أن الرئيس السوري السابق بشار الأسد أخفى أموالا في بريطانيا تقدر بـ163 مليون جنيه إسترليني، وسط مطالب بتسليم هذه الأموال إلى الحكومة السورية الجديدة.
وقالت الصحيفة إن الأسد يحتفظ بصندوق شخصي تبلغ قيمته أكثر من 55 مليون جنيه إسترليني في حساب مصرفي لدى بنك "HSBC" في لندن.
وأشارت المصادر المصرفية إلى أن هذا الحساب يُعد جزءا من أموال تبلغ 163 مليون جنيه إسترليني مودعة في حسابات مصرفية بريطانية تعود للأسد وعائلته وحلفائه المقربين.
وأضافت أن الكشف هذه الأموال أثار جدلا واسعا، مع تصاعد الدعوات من شخصيات سياسية بارزة ومنظمات حقوقية تطالب الحكومة البريطانية بمصادرة الأموال المودعة.
وأكدت الصحيفة أن وثائق قضائية أظهرت من عام 2011 أن "الأسد" كان يمتلك نحو 40 مليون جنيه إسترليني في حسابه ببنك "HSBC" ورغم تجميد هذه الأموال بموجب العقوبات، إلا أنها واصلت تحقيق فوائد لتصل إلى قيمتها الحالية التي تتجاوز 55 مليون جنيه إسترليني.
كما جمعت السلطات البريطانية 150،000 جنيه إسترليني كغرامات من شركات خرقت نظام العقوبات المفروض ضد سوريا، وفقا للصحيفة.
ودعا سياسيون بارزون، من بينهم زعيم حزب المحافظين السابق سير إيان دانكن سميث إلى استخدام قانون "عائدات الجريمة" لعام 2002 لمصادرة هذه الأموال وإعادتها إلى الشعب السوري، شرط تشكيل حكومة جديدة شرعية.
وصرحت بريتي باتيل، وزيرة خارجية الظل للمحافظين: "يجب ألا يتمكن الأسد وأعوانه من الاستفادة من هذه الأموال أثناء إقامتهم في المنفى بروسيا".
كما ذكرت الصحيفة أنه تم تجميد أصول رفعت الأسد، عم بشار الأسد، الذي يمتلك منزلا في منطقة "مايفير" بلندن تُقدّر قيمته بنحو 26 مليون جنيه إسترليني.
ودانت منظمات حقوقية استمرار تجميد الأموال من دون استخدامها لدعم الشعب السوري. وقالت رزان رشيدي، المديرة التنفيذية لمنظمة "حملة سوريا": "هذه الأموال هي حق للسوريين وقد تم جمعها على حساب أرواح الكثيرين".
وأضاف كريس دويل، مدير مجلس التفاهم العربي البريطاني: "ينبغي أن يتم تحويل هذه الأموال إلى حكومة سورية شرعية وشفافة في المستقبل".
ورغم المطالبات المتزايدة، يفتقر القانون البريطاني حاليا إلى آلية تسمح بتحويل هذه الأموال مباشرة إلى ضحايا النظام السوري.
ورفض بنك HSBC التعليق على علاقاته مع عملائه، مؤكدا التزامه بجميع العقوبات والقوانين المطبقة، في حين امتنعت الحكومة البريطانية عن تقديم أي تعليق رسمي حول القضية، وفقا لما أوردته الصحيفة.