حزب حماة الوطن ينظم حفل الإفطار السنوي
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
نظم حزب حماة الوطن، برئاسة الفريق جلال الهريدي، حفل الإفطار السنوي، بمشاركة عدد من القيادات الحزبية والشعبية والتنفيذية.
حضر الحفل اللواء أحمد العوضي، النائب الأول لرئيس الحزب، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، اللواء طارق نصير، الأمين العام للحزب، وكيل لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، هاني العتال، مساعد رئيس الحزب، أمين أمانة الإعلام المركزية بالحزب، والدكتور أحمد العطيفي، أمين التنظيم، الأمين العام المساعد.
كما حضر الحفل النائب أحمد بهاء شلبي، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب حماة الوطن بمجلس النواب، واللواء أيمن عبد المحسن، رئيس الهيئة البرلمانية للحزب بمجلس الشيوخ.
حفل الإفطار السنوي لحزب حماة الوطنوشارك في حفل الإفطار السنوي لحزب حماة الوطن، طاهر أبو زيد، محمد شبانة، والحكم الدولي، إبراهيم نور الدين، وعدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وأمناء الأمانات المركزية، وأمناء المحافظات.
وشهد الحفل تبادل المناقشات بين الكوادر الحزبية المختلفة حول الجهود التي قام بها حماة الوطن في الفترة الماضية، وخطة العمل المستقبلية، لاستكمال دور الحزب على المستوى السياسي والمجتمعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب حماة الوطن حفل الإفطار حفل الإفطار السنوی حماة الوطن
إقرأ أيضاً:
«حكماء المسلمين» ينظم ندوة حول تعزيز الحوار الإسلامي في «أبوظبي للكتاب»
أبوظبي (وام)
نظم جناح مجلس حكماء المسلمين في إطار فعالياته الثقافية والمعرفية في الدورة الـ34 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب، ندوة ثقافية بعنوان: «الحوار الإسلامي-الإسلامي.. أمة واحدة ومصير مشترك»، قدمها فضيلة الدكتور أحمد عبد العزيز الحداد، عضو مجلس حكماء المسلمين، كبير مفتي إدارة الإفتاء في دبي، وعضو مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي.
في مستهل الندوة، أكد الدكتور أحمد الحداد أن وحدة الأمة الإسلامية تمثل ركيزة أساسية لتحقيق السلم والاستقرار، مشيراً إلى أن التفرق والتمزق يفتحان الأبواب للدمار والفتن والغزو الفكري.
وأضاف أن مجلس حكماء المسلمين، منذ تأسيسه، حرص على بناء جسور الحوار بين مختلف الأديان والثقافات، وكانت أبرز محطاته توقيع «وثيقة الأخوة الإنسانية» في أبوظبي عام 2019.
وأوضح أن مجلس حكماء المسلمين، بعد نجاحه في مد جسور الحوار مع أتباع الديانات الأخرى، وجد أن الحاجة ماسة للتركيز على الحوار الإسلامي-الإسلامي، بسبب التباينات والاختلافات المذهبية التي أضعفت الأمة وأدت إلى تفككها، مؤكداً أن الدعوة للوحدة الداخلية أصبحت واجباً شرعياً ومسؤولية جماعية.