أعلنت Xiaomi عن هاتف Poco C61 الذي سيطرح قريبا في الأسواق العالمية بسعر منافس.
ويأتي الهاتف بهيكل مصنوع من البلاستيك والمعدن والزجاج المضاد للصدمات والخدوش، أبعاده (168.4/76.3/8.3) ملم، وزنه 199 غ.
وشاشته أتت IPS LCD بمقاس 6.71 بوصة، دقة عرضها (1650/720) بيكسل، ترددها 90 هيرتز، معدل سطوعها 268 شمعة/م تقريبا، ومحمية بزجاج Corning Gorilla Glass 3.
يعمل الجهاز بنظام Android 14 مع واجهات MIUI، ومعالج ثماني النوى يصل تردده إلى 2.2 غيغاهيرتز، ومعالج رسوميات PowerVR GE8320، وذواكر وصول عشوائي 4 و6 غيغابايت، وذواكر داخلية 64/128 غيغابايت قابلة للتوسيع عبر شراح microSDXC.
إقرأ المزيد سامسونغ تضيف جهازا مميزا لأسرة حواسب Galaxy اللوحيةأما كاميرته الأساسية فحصلت على عدسة بفتحة f/2.0 للتصوير العريض، دقتها 8 ميغابيكسل، وكاميرته الأمامية جاءت بدقة 5 ميغابيكسل قادرة على توثيق فيديوهات 1080p بمعدل 30 إطارا في الثانية.
ودعمته Xiaomi بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ 3.5 ملم للسماعات، ومنفذ USB Type-C 2.0، ومستقبل لإشارات الراديو FM، وماسح لبصمات الأصابع، وبطارية بسعة 5000 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع، أما أسعار نسخه في الأسواق العالمية فستبدأ من 95 دولارا تقريبا.
المصدر: gsmarena
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة إلكترونيات اندرويد Android جديد التقنية كاميرات هاتف
إقرأ أيضاً:
المركزي الإيراني: النمو الاقتصادي في إيران انخفض إلى النصف تقريبا
الاقتصاد نيوز - متابعة
تظهر البيانات الجديدة للبنك المركزي في إيران حول وضع الاقتصاد الإيراني أن نمو الناتج المحلي الإجمالي في النصف الأول من هذا العام قد انخفض إلى النصف مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
ووفقًا لإحصائيات البنك المركزي، كان النمو الاقتصادي للبلاد في النصف الأول من العام الماضي 5.3٪، لكنه انخفض إلى 2.9٪ في الأشهر الستة الأولى من هذا العام.
وتشير تفاصيل هذه الإحصائيات إلى أن النمو الاقتصادي في صيف هذا العام كان أقل من الربيع، حيث بلغ حوالي 2.7٪ مع احتساب النفط و 2.3٪ بدون احتساب النفط.
والمثير للاهتمام في إحصائيات البنك المركزي هو أن النمو الاقتصادي للبلاد في العامين الماضيين كان بشكل رئيسي نتيجة لنمو صادرات النفط، وليس في قطاعات مثل الخدمات، والصناعة، والزراعة، والقطاعات الأخرى التي تتعلق مباشرة بمعيشة الناس.
ووفقًا لتقديرات المركزي، كان نمو الاقتصاد الإيراني في العام الماضي 5٪ بشكل عام، وكان المحرك الرئيس لذلك هو النمو في القيمة المضافة لقطاع النفط بنسبة 18.8٪. في النصف الأول من هذا العام، كان نمو قطاع النفط 9.3٪، مما أدى إلى زيادة النمو الكلي للاقتصاد الوطني.
وتظهر إحصائيات شركة “كبلر” للمعلومات التجارية، إلى جانب شركات تتبع ناقلات النفط مثل “ورتكسا”، أن صادرات النفط الإيراني في هذا العام قد ارتفعت بنسبة 34٪ مقارنة بالعام الماضي، وبنسبة حوالي 100٪ مقارنة بالعام الذي قبله.
وتقوم إيران بتصدير 40٪ من النفط والمكثفات الغازية التي تنتجها و 7٪ من الغاز المنتج.
ويأتي انخفاض وتيرة النمو الاقتصادي لإيران في الربيع والصيف هذا العام في وقت تشير فيه إحصائيات “كبلر” و”ورتكسا” إلى أن صادرات النفط الإيراني في خريف هذا العام قد انخفضت بمقدار 500,000 برميل (حوالي الثلث) مقارنة بالصيف، وهو ما يعزز احتمالية انخفاض أكبر في النمو الاقتصادي للبلاد في فصل الخريف.
ويأتي انخفاض وتيرة النمو الاقتصادي في وقت تستهدف فيه الحكومة في برنامج التنمية السابع، الذي سيستمر لمدة خمس سنوات بدءًا من هذا العام، “نموًا سنويًا في الاقتصاد بنسبة 8٪”.
في حين أن تقديرات صندوق النقد الدولي تشير إلى أن وتيرة النمو الاقتصادي لإيران ستشهد تراجعًا مستمرًا من هذا العام وحتى السنوات الخمس المقبلة، حيث من المتوقع أن تنخفض إلى 2٪.