أعلنت Xiaomi عن هاتف Poco C61 الذي سيطرح قريبا في الأسواق العالمية بسعر منافس.
ويأتي الهاتف بهيكل مصنوع من البلاستيك والمعدن والزجاج المضاد للصدمات والخدوش، أبعاده (168.4/76.3/8.3) ملم، وزنه 199 غ.
وشاشته أتت IPS LCD بمقاس 6.71 بوصة، دقة عرضها (1650/720) بيكسل، ترددها 90 هيرتز، معدل سطوعها 268 شمعة/م تقريبا، ومحمية بزجاج Corning Gorilla Glass 3.
يعمل الجهاز بنظام Android 14 مع واجهات MIUI، ومعالج ثماني النوى يصل تردده إلى 2.2 غيغاهيرتز، ومعالج رسوميات PowerVR GE8320، وذواكر وصول عشوائي 4 و6 غيغابايت، وذواكر داخلية 64/128 غيغابايت قابلة للتوسيع عبر شراح microSDXC.
إقرأ المزيد سامسونغ تضيف جهازا مميزا لأسرة حواسب Galaxy اللوحيةأما كاميرته الأساسية فحصلت على عدسة بفتحة f/2.0 للتصوير العريض، دقتها 8 ميغابيكسل، وكاميرته الأمامية جاءت بدقة 5 ميغابيكسل قادرة على توثيق فيديوهات 1080p بمعدل 30 إطارا في الثانية.
ودعمته Xiaomi بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ 3.5 ملم للسماعات، ومنفذ USB Type-C 2.0، ومستقبل لإشارات الراديو FM، وماسح لبصمات الأصابع، وبطارية بسعة 5000 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع، أما أسعار نسخه في الأسواق العالمية فستبدأ من 95 دولارا تقريبا.
المصدر: gsmarena
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة إلكترونيات اندرويد Android جديد التقنية كاميرات هاتف
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية» تسرع وتيرة المساعدات لغزة
شعبان بلال (جنيف، رفح)
أخبار ذات صلة جثامين آلاف القتلى لا تزال مفقودة تحت الركام في غزة جهود فرنسية لدعم استمرار وقف النار في لبنانتكثف منظمة الصحة العالمية منذ أسبوع مساعداتها لقطاع غزة عبر توزيع وقود ومعدات طبية وأدوية لعلاج عشرات آلاف الأشخاص الذين يعيشون في ظروف صحية بائسة منذ أشهر.
وكتب المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبرييسوس على منصة «إكس»، أمس: «منذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، كثفت منظمة الصحة العالمية استجابتها الصحية»، موضحاً أن هذه الموارد كافية لتزويد 50 ألف مريض بالرعاية الخاصة بالأمومة وعلاج الصدمات وسوء التغذية والأمراض غير المعدية ولتحسين الوقاية من العدوى في المرافق الصحية. ورغم ذلك، أكد تيدروس أن الظروف في غزة لا تزال صعبة والعمليات معقدة.
وأتاحت الهدنة التي دخلت حيز التنفيذ الأحد الماضي، توفير 70 ألف لتر من الوقود، وهو ما يكفي لتزويد 20 مركزاً صحياً ومستشفى تعمل بشكل جزئي وسيارات الإسعاف في غزة، بحسب تيدروس.
كما أوصلت منظمة الصحة العالمية إمدادات طبية من مخزوناتها في غزة إلى 6 مستشفيات ومرافق طبية، وإلى 21 فريقاً طبياً مخصصاً للطوارئ في شمال وجنوب القطاع الذي لم تصل المساعدات إليه سوى بشكل شحيح منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر 2023.
من جانبه، قال المتحدث باسم مكتب «اليونيسيف» الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا، سليم عويس، إن وقف إطلاق النار الدائم ضروري جداً لإنقاذ أرواح الأطفال في غزة، وإن ذلك وحده لن ينهي معاناة الصغار بسبب انهيار جميع الخدمات الأساسية، لافتاً إلى أن مستوى الاحتياجات الإنسانية أصبح لا يوصف.
وشدد عويس، في تصريحات لـ«الاتحاد»، على أن تكلفة هذه الحرب باهظة بالفعل على الأطفال والعائلات، ولا يجوز السماح لها بالاستمرار في الارتفاع، معتبراً أن اتفاق وقف إطلاق النار خطوة أولى حاسمة، ويجب الالتزام بها، مشيراً إلى أن أنظار العالم تتجه نحو أطراف النزاع لضمان وفائها بالتزاماتها بوقف الحرب.
وذكر أن «اليونيسيف» على استعداد لتوسيع نطاق استجابتها، لافتاً إلى ضرورة دعم المجتمع الدولي وبذل كل الجهود للسماح للمساعدات والإمدادات بالدخول إلى جميع أنحاء القطاع، وعلى نطاق واسع.
في السياق، أمهلت إسرائيل أمس وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» حتى 30 يناير الجاري لمغادرة القدس ووقف عملياتها.
وكتب السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة داني دانون في رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش أنه يتعين على وكالة الأنروا «وقف عملياتها في القدس، وإخلاء جميع المباني التي تعمل فيها في المدينة، في موعد لا يتجاوز 30 يناير 2025».