«ود مدني» ترتب لاستيعاب أنشطة التجار المتضررين من الحرب
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن ود مدني ترتب لاستيعاب أنشطة التجار المتضررين من الحرب، مدني 8211; نبض السودان أعلن وزير التخطيط العمراني والمرافق العامة بولاية الجزيرة الأستاذ فضل المولى أبو سالف البشير إنطلاقة أعمال .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «ود مدني» ترتب لاستيعاب أنشطة التجار المتضررين من الحرب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مدني – نبض السودان
أعلن وزير التخطيط العمراني والمرافق العامة بولاية الجزيرة الأستاذ فضل المولى أبو سالف البشير إنطلاقة أعمال لجنة فرز طلبات تجار أسواق الخرطوم بمقر شركة سوقطره بمدني.
ووجه الوزير في تصريح لسونا اللجان للإلتزام الصارم بالشفافيه والمهنيه والإشتراطات القانونية في العمل وكشف عن الجهود التي قادتها وزارته لإستيعاب أنشطة التجار المتضررين من الحرب والكتلة الرأسمالية التي من شأنها تحريك الإقتصاد بنقل الإستثمارات والصناعات للولاية وتغيير واجهة مدينة مدني.
ولفت أبو سالف إلى أن الهدف الأساسي من إستيعاب إنشطة التجار إحداث تنمية حقيقية في الولاية ونادى اللجان بضروره تبسيط وتسهيل الإجراءات وتسريع وتيره العمل حتى يستطيع التجار مباشرة أعمالهم وتعويض خسارتهم.
من جانبه أكد الأستاذ عمر عبد الرحمن رئيس اللجنه إنطلاقة أعمال اللجنة في مقابلة التجار ومطابقة المستندات مع الأصل عبر ثلاث لجان متخصصة مشيراً إلى أن العمل يسير بصوره ممتازه وأعلن أن اللجنة قابلت في اليوم الأول 200 من تجار الجملة بمختلف أسواق الخرطوم وقال إن أعمال اللجنة مستمرة إلى أن تتم مقابلة كل التجار الذين تم تسجيلهم.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «ود مدني» ترتب لاستيعاب أنشطة التجار المتضررين من الحرب وتم نقلها من نبض السودان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس تاق برس تاق برس تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نبض السودان
إقرأ أيضاً:
جاوا الغربية: الفيضانات تتوسع وعشرات الآلاف من المتضررين
تضرر أكثر من 90 ألف شخص في فيضانات ضربت محافظة سوكا بومي الإندونيسية الواقعة على الساحل الجنوبي الغربي لجزيرة جاوا، خلال الـ48 ساعة الماضية، حسب أرقام الهيئة المحلية للتعامل مع آثار الكوارث.
وهرعت فرق البحث والإنقاذ لمساعدة الناجين وانتشال الجثث في 18 نقطة متضررة، شهدت دمارا في المباني والممتلكات والبنية التحتية، فيما لم تتأكد الحصيلة النهائية للقتلى والمفقودين، التي أشارت إلى 8 أشخاص حتى الآن.
وتشهد محافظات متعددة في جاوا الغربية فيضانات خلال الأيام الماضية، تكررت في ظل تحذيرات هيئة الأرصاد الجوية والجيوفيزيائية من احتمال استمرار هطول الأمطار في مناطق متفرقة من جزيرة جاوا وبعض أجزاء جزيرة سومطرة خلال بضعة أيام مقبلة، واحتمال أن يؤدي ذلك إلى تكرار الفيضانات وحصول انهيارات أرضية تهدد حياة المواطنين.
ويتسع اهتمام الرأي العام في إندونيسيا بالأسباب البيئية والعمرانية لهذه الفيضانات، وحديث مسؤولين وناشطين بيئيين عن تساؤلات بشأن منح رخص بناء مشاريع سكنية وسياحية في مناطق يفترض أن تظل غطاء أخضر، ومحميات طبيعية تساعد على حماية السكان من الفيضانات بامتصاص مياه الأمطار الاستوائية الغزيرة.
وقال حاكم إقليم جاوا الغربية ديدي موليادي، في تصريحات له، إن الكارثة التي حلت بمحافظة سوكا بومي تشبه ما حصل في مناطق أخرى من الإقليم خلال الأيام القليلة الماضية، من حيث الأسباب التي أدت إلى ذلك، مشيرا إلى الإضرار بالنظام البيئي للتضاريس والمناطق الخضراء وتحويل وظيفتها إلى العمران والإضرار بها، معتبرا ذلك إشكالية متشابهة في مناطق عدة، وهو ما تكشّف حسبما رآه مواطنون مع وصول الأمطار إلى ذروة مستوى هطولها هذا الموسم بشكل مختلف عن عدة سنوات ماضية.
وتوقع الحاكم الجديد للإقليم -الذي شغل منصبه كغيره من المسؤولين المحليين للمحافظات والأقاليم والمدن قبل أقل من أسبوعين- أن تستغرق مهمة مراجعة وتحليل التخطيط العمراني والبيئي والوظيفي للأراضي عاما على الأقل، مؤكدا على ضرورة أن تستعيد جاوا الغربية طبيعتها الخضراء، وأن يكون ذلك من الأولويات.
إعلانوتتميز جاوا الغربية بالمناطق الجبلية الخضراء والهضاب ذات الجو المعتدل، ومن ذلك مزارع الشاي الشهيرة، لكن الضغط السكاني المتزايد دفع إلى تحويل كثير من الأراضي الخضراء إلى مساكن ومنتجعات سياحية ومشاريع تجارية، حيث تجاوز سكان الإقليم 50 مليون نسمة، ما يجعله الأكثر سكانا بين أقاليم إندونيسيا.
وضمن مساحة الإقليم 9 مدن و18 محافظة، كثير منها وجهات سياحية لسكان المدن الكبرى مثل جاكرتا وللسياح الأجانب، ورغم أن لهذا أثر اقتصادي إيجابي على الإقليم، فإن ذلك كما يراه خبراء البيئة قد ترك أثرا بيئيا أضر بتضاريسها وطبيعتها، وامتد ليكون سببا في وقوع فيضانات مع تراجع المساحات الخضراء التي تمتص مياه الأمطار وتحمي التربة من الانهيارات الجبلية.