طلب منها 3 مليون جنيه.. تفاصيل احتجاز ضابط مصري نائبة في البرلمان واغتصابها
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
كشفت جهات التحقيق المصرية تفاصيل اتهام ضابط شرطة سابق، بالاعتداء على برلمانية سابقة بمجلس النواب عن إحدى الدوائر بمحافظة الإسكندرية، أن المتهم اغتصبها داخل شقته بمنطقة المعادي، حسبما نقلت وسائل إعلام محلية مصرية.
وكشفت التحقيقات أن المتهم أجبرها على توقيع إيصال أمانة بقيمة مليون جنيه، فضلا عن تصويره مقطع فيديو خلال اغتصابها، بعدما استدرجها إلى منزله بحجة زيارة والدته المريضة.
وتبين التحقيقات أن م. أ الضابط السابق متهم بالتعدي واحتجاز واغتصاب دكتورة وبرلمانية سابقة بمجلس نواب، وأن شقيقتها تلقت اتصالًا منها، تخبرها بأنها محتجزة بأحد العقارات بمنطقة المعادي، ثم أغلقت هاتفها المحمول.
وكشفت البرلمانية أمام جهات التحقيق تفاصيل احتجازها من قبل الضابط السابق قائلة إنها تعرفت عليه خلال عملها كنائبة في البرلمان عام 2017، وكان هو حينها مسؤولا عن تأمين مبنى مجلس الشعب بوسط القاهرة، وفي أثناء وجوده في أحد الكافيهات، طلب منها رقم هاتفها المحمول.
وأضافت البرلمانية السابقة في التحقيقات أن المتهم تواصل معها أثناء سفرها للمملكة العربية السعودية لوالدتها، مردفة: "كانت رايحة تعمل حج وتعبت هناك، وأنا سافرت ليها، وهو كلمني وأنا في السعودية يتطمن عليا، وأول ما قولتله أمي تبعانة طلب مني الإشاعات والتحاليل علشان يعرضها على دكاترة في مصر للتعرف على طبيعة الحالة، وابتدى يساعدني بعلاقاته لو محتاجة أي خدمة بالسعودية، ولكن والدتي كانت توفيت ودفنتها في السعودية وكان بيسأل عليا على الواتس قلتله أنا نازلة بكره لقيته مستنيني في المطار ثاني يوم".
واستكملت النائبة السابقة بأن الضابط طلب منها زيارة والدته المريضة بمنطقة المعادي للتعرف عليها، مردفة: "فعلا روحت ليه في شقته في منطقة المعادي، ولما وصلت هناك لقيته مستنيني، ولما داخلت قفل الباب وعاشرني بالإكراه، وأنا فضلت أتحايل عليه وأعيط من اللي هو عمله، وقعدت أتحايل عليه إنه يفتح باب الشقة وأمشي".
وأضافت المجني عليها: "بعد كدا لقيته بيكلمني وبيهددني بصور وفيديوهات وبيقولي أنا صورتك أثناء العلاقة وعايز 3 مليون جنيه علشان أعمل بيهم مشروعي".
وقررت جهات التحقيق إحالة الضابط السابق المتهم م. أ لمحكمة الجنايات بتهمة خطف المجني عليها النائبة السابقة بطريق التحايل، بأن زعم رغبته في الحديث معها والتقابل مع آخرين، بينهم معاملات تجارية، وزيارة والدته المريضة، فاستدرجها لمحل إقامته، منتهزًا سابق معرفته بها واطمئنانها له.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم المصرية ضابط شرطة برلمانية مصر شرطة اغتصاب برلمانية ضابط حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق يدخل في نوبة بكاء هستيرية على الهواء
دخل مصطفى يونس، نجم الأهلي ومنتخب مصر السابق، في نوبة بكاء هستيرية على الهواء عند عرض صورة والدته، وتذكر حادثة مؤثرة من طفولته، حيث كاد يفقد حياته بعد ولادته بثلاثة أيام عندما غابت والدته لشراء الطعام، وعادت لتجده في حالة خطرة. ومنذ ذلك الحين، أدرك مدى تعلقها الشديد به.
وأشار خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى مدى قوة العلاقة التي جمعته بوالدته، قائلًا إنها كانت داعمه الأول حتى قبل أن يصبح لاعبًا مشهورًا.
وعند حديثه عن مسيرته الكروية، استرجع ذكريات انضمامه إلى الأهلي تحت سن 16 عامًا، مشيرًا إلى أن والدته كانت الشخصية الأقوى في العائلة، حيث كانت بمثابة "المحافظ" لمنطقة شبرا، تتحمل مسؤولية حل المشكلات لكل من حولها، سواء من عائلتها أو عائلة والده. وأضاف أنها كانت قائدة العائلتين بلا منازع، وكانت تضعه في مكانة خاصة بين إخوته، حيث اعتبرته محور اهتمامها الرئيسي.
وروى مصطفى يونس جانبًا آخر من حياته المدرسية، موضحًا أنه لم يكن مواظبًا على الذهاب إلى المدرسة، الأمر الذي اكتشفته والدته لاحقًا وتدخلت بحزم. كما ذكر أن والده لم يكن يشارك في تفاصيل حياته، إذ كان مشغولًا بنفسه، بينما كانت والدته هي الداعم الحقيقي له في كل مراحل حياته.