ماسكات لتفتيح البشرة.. لم يعد يفصلنا إلا أقل من أسبوعين على موعد عيد الفطر 2024، لذا تزداد معدلات البحث من قبل السيدات عن ماسكات لتفتيح البشرة والعناية بها، حتى يظهرن بأفضل مظهر في العيد.

ماسكات لتفتيح البشرة

ويقدم موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه من السيدات مجموعة من أفضل الماسكات لتفتيح البشرة قبل العيد، وذلك من خلال السطور التالية:

ماسك الزبادي بدقيق الحمص ماسكات لتفتيح البشرة ماسك الزبادي ودقيق الحمص لتفتيح البشرة

يتميز الزبادي باحتوائه على نسبة عالية من العناصر الغذائية المفيدة للبشرة، كما يعمل حمض اللاكتيك الموجود في الزبادي على تفتيح البشرة بشكل طبيعي، كما يساعد دقيق الحمص في تحسين البشرة.

طريقة استخدام وصفة الزبادي

- تحضير كمية متساوية من دقيق الحمص والزبادى ووضعها على الوجه لمدة 30 دقيقة.

- تدليك البشرة ثم غسلها بالماء الفاتر.

- تكرار الوصفة يوميًا لمدة 2 لـ 3 أسابيع، للحصول على نتيجة إيجابية.

ماسك العسل لتفتيح البشرة

يساعد ماسك العسل على ترطيب البشرة و تلاشى البقع وندبات حب الشباب الموجودة والبقع العمرية المنتشرة بالوجه، وتوحيد لون، من خلال وضع العسل مباشرة على البقع الداكنة باستخدام عود القطن.

ماسك الخيار ماسك الخيار لتفتيح البشرة

يعتبر الخيار مصدرًا جيدًا لمضادات الأكسدة وفيتامينات A وC، فهو مفيد للبشرة، حيث يعمل على ترطيبها، و تخفيف التهيج والالتهاب، والحصول على بشرة موحدة.

طريقة استخدام ماسك الخيار

- بشر خيارة لشرائح ووضعها على الوجه أو عصرها.

- وضع العصير على الوجه وتركه عدة دقائق.

- غسل الوجه بالماء.

- تكرار الوصفة للحصول على نتيجة إيجابية.

ماسك جل الصبار ماسك جل الصبار لتفتيح البشرة

يساعد جل الصبار على تفتيح لون البشرة وإصلاح الأنسجة التالفة، من خلال وضع جل الصبار على الوجه وتركه لمدة تتراوح مابين 15لـ 20 دقيقة، ثم غسله بالماء الفاتر.

اقرأ أيضاًدعاء اليوم الـ16 من رمضان.. ردده الآن

مواصفات جي ام سي يوكن دينالي 2025 الفيس ليفت (صور)

نصائح لوقاية الشعر من التقصف خلال فصل الصيف

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: تفتيح البشرة تبييض البشرة وصفات لتفتيح البشرة تفتيح لون البشرة العناية بالبشرة ماسك لتفتيح البشرة ماسكات تفتيح البشرة ماسك تفتيح البشرة ماسك العسل لتفتيح البشرة ماسكات لتفتيح البشرة ماسکات لتفتیح البشرة على الوجه جل الصبار

إقرأ أيضاً:

الخيار الإيراني ليس قدراً عراقياً!

ليس طبيعياً أن يتغيّر الشرق الأوسط كله وأن تفقد “الجمهوريّة الإسلاميّة” أوراقها في لبنان وسوريا وأن يبقى العراق على ما هو عليه. الطبيعي أن يتغيّر العراق من داخل، وأن يعود للعب دوره على الصعيدين العربي والإقليمي كونه عامل توازن في المنطقة وليس مجرّد “ساحة” إيرانية.

توجد حاجة إلى العودة إلى العراق الذي عرفناه لسنوات وجيزة عندما كان مصطفى الكاظمي رئيساً للوزراء. تميزت تلك السنوات القصيرة، بين ما تميّزت به، باتباع حكومة العراق لسياسة خارجية معقولة توازي بين التعاون مع إيران من جهة وبين الانفتاح على دول الخليج العربي، إضافة إلى مصر والمملكة الأردنية الهاشمية من جهة أخرى.
عاد الكاظمي إلى بغداد للمرّة الأولى منذ ما يزيد على عامين. تذكّر عودة الرجل الذي تعرّض لكل أنواع الهجمات، بما في ذلك محاولة اغتيال عن طريق استهداف منزله بواسطة مسيّرة في نوفمبر (تشرين الثاني) 2021، بأن لا خيار آخر أمام العراق سوى التصالح مع نفسه أوّلاً. إنّه تصالح بين كل مقومات المجتمع من شيعة وسنّة وأكراد وتركمان، واستعادة للعمق العربي للبلد ثانياً وليس أخيراً. يكون ذلك عبر خلق توازن مختلف داخل العراق، توازن مشابه لما كانت عليه الحال أيام حكومة الكاظمي الذي سعى إلى استعادة الدولة العراقيّة لهيبتها بعيداً عن النفوذ الذي مارسته ميليشيات “الحشد الشعبي” التي لم تكن يوماً سوى أداة في يد “الحرس الثوري” الإيراني. لا هدف للميليشيات المذهبيّة التي يتكوّن منها “الحشد” سوى لعب الدور المطلوب في إخضاع العراق للإرادة الإيرانيّة ورغبات “المرشد الأعلى”.
لم يكن مطلوباً، في طبيعة الحال وفي يوم من الأيام، أن يكون العراق معادياً لإيران. من غير المنطقي لعبه هذا الدور على الرغم من أن الهدف الأوّل للنظام الذي قام في طهران منذ العام 1979 إخضاع العراق من منطلق مذهبي. الدليل على ذلك الحرب العراقيّة – الإيرانية بين 1980 و1988. في أساس تلك الحرب التي اتخذت طابعاً كارثياً على البلدين، الرغبة التي راودت الخميني، منذ سيطرته على إيران، في “تصدير الثورة” إلى البلدان المجاورة. كان العراق الهدف الأوّل للخميني من منطلق أنّ فيه أكثريّة شيعية. أكثر من ذلك، كان لديه حقد ذو طابع شخصي على العراق وكلّ ما هو عراقي.
لعب صدّام حسين، للأسف الشديد، اللعبة التي أرادها مؤسّس “الجمهوريّة الإسلاميّة” وعمل من أجلها. كان الهجوم، الذي شنه العراق على إيران في 1980، ردّاً على سلسلة من الاستفزازات التي تعرّض لها. كان الخدمة الأكبر التي يمكن تقديمها للنظام الإيراني الجديد. في الواقع، لعب صدّام بعقله الريفي، من حيث يدري أو لا يدري، دوراً مهمّاً في تمكين الخميني من إثارة الشعور الوطني الفارسي من جهة وفي تمكينه من التخلص من الجيش الإيراني عن طريق إرساله إلى جبهات القتال من جهة أخرى. لم يكن الجيش الإيراني في مرحلة ما بعد سقوط الشاه مواليا للخميني، بل كان مستعداً للانقضاض على نظام الملالي متى أتيحت له الفرصة. جاءت الحرب مع العراق لتسهل عملية إبعاد القوات النظاميّة عن المدن. قدّم صدام حسين للخميني الخدمة التي كان يحلم بها.
منذ قيام النظام الإيراني الذي يؤمن بنظرية الوليّ الفقيه، وُجدت صيغة تعايش وتبادل للمصالح بين الملالي والإدارات الأمريكيّة المختلفة بدءاً بجيمي كارتر وصولاً إلى باراك أوباما. تغيّرت الأمور في حدود معيّنة مع دخول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض للمرة الأولى قبل ثماني سنوات. مزّق ترامب الاتفاق في شأن الملف النووي الإيراني وسمح لاحقاً باغتيال قاسم سليماني في الثالث من يناير (كانون الثاني) 2020. كان سليماني الرجل الأقوى في النظام الإيراني بعد “المرشد” علي خامنئي، بل كان قائد “فيلق القدس” في “الحرس الثوري” رأس الحربة في المشروع التوسّعي الإيراني.
ما تغيّر في الوقت الراهن يتجاوز العلاقات الأمريكيّة – الإيرانية التي عرفت طهران في كلّ وقت التحكم بها عن طريق الابتزاز وهو ابتزاز خضع له الرؤساء الأمريكيون بكلّ طيبة خاطر. ذهب جورج بوش الابن في العام 2003 إلى أبعد من التعاون مع “الجمهوريّة الإسلاميّة”؛ ذهب إلى حدّ تسليم العراق على صحن من فضّة إلى إيران!
ما تغيّر في العمق، في أيامنا هذه، خسارة “الجمهوريّة الإسلاميّة” الحروب التي خاضتها على هامش حرب غزّة. مع خسارة هذه الحروب، خسرت سوريا في ضوء فرار بشار الأسد إلى موسكو. خسرت لبنان بعدما هزمت إسرائيل “حزب الله” شرّ هزيمة. لم يبق لإيران في المنطقة سوى العراق. لا أهمّية لليمن والحوثيين سوى في حدود معيّنة، خصوصا إذا أخذنا في الاعتبار أن الاقتصاد المصري، وليس الاقتصاد الإسرائيلي، يعتبر المتضرر الأوّل من سعي الحوثيين إلى تهديد الملاحة في البحر الأحمر.
التقط مصطفى الكاظمي اللحظة الإقليمية ليعود إلى بغداد، على الرغم من كل التهديدات التي يتعرّض لها. من الواضح أنّه بات أمام العراق خيار آخر، غير الخيار الإيراني. قد تكون تلك الرسالة هي التي حملها مصطفى الكاظمي إلى بغداد مع ما تعنيه من إمكان إقامة تحالف عريض يضمّ الشيعة العرب والسنّة والأكراد والتركمان ومجموعات أخرى ترى في العراق المتوازن مشروعا قابلا للحياة بدل أن يكون العراق مجرّد تابع لـ“الجمهوريّة الإسلاميّة”.
 أمام العراق فرصة لنزع النير الإيراني والعودة إلى لعب دوره على الصعيد الإقليمي في ظلّ نوع من التوازن لم يستطع المحافظة عليه بعد انتخابات 2022… التي تنكّر مقتدى الصدر لنتائجها بشكل مفاجئ بعد فوز تياره فيها. مرّة أخرى ليس منطقيا أن يكون العراق في مواجهة مع إيران. المنطقي أن يرفض البقاء تحت هيمنة “الحشد الشعبي” من جهة وأن يثبت، من جهة أخرى، أن المشروع الإيراني القاضي بالهيمنة على البلد ليس قدراً.

مقالات مشابهة

  • العجمي: خلال 4 أشهر وتوقف استقبال الزوار في رمضان واستئناف العمل أول أيام العيد
  • تخفيف التجاعيد .. فوائد مذهلة لماسك القهوة
  • لرائحة نفس منعشة.. فوائد مدهشة لشرب النعناع
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول كوب من الزبادي على السحور؟
  • الخيار الإيراني ليس قدراً عراقياً!
  • هل يسبب تقشر الجلد حول الأظافر ألما؟ قد يكون علامة على نقص الفيتامينات
  • لن تصدق تأثير تناول الزبادي في السحور
  • طرق العناية بالبشرة خلال رمضان
  • 1.25 دينار سعر كيلو الخيار في الأردن
  • الاحتلال يسرق الأكلات الشعبية الفلسطينية والعربية.. هل الحمص والكنافة إسرائيلية؟