شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن مفوضية الانتخابات تبشر العراقيين بعطلة رسمية لمدة 3 أيام في انتخابات مجالس المحافظات!،  بغداد شبكة أخبار العراق أفادت المفوضيَّة العليا المستقلة للانتخابات، بأنّ يوم الاقتراع في انتخابات مجالس المحافظات غير المنتظمة بإقليم سيكون .،بحسب ما نشر شبكة اخبار العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مفوضية الانتخابات تبشر العراقيين بعطلة رسمية لمدة 3 أيام في انتخابات مجالس المحافظات!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مفوضية الانتخابات تبشر العراقيين بعطلة رسمية لمدة 3...
 بغداد/ شبكة أخبار العراق- أفادت المفوضيَّة العليا المستقلة للانتخابات، بأنّ يوم الاقتراع في انتخابات مجالس المحافظات غير المنتظمة بإقليم سيكون عطلة رسمية، وأنَّ هناك دوراً فعالاً للجنة الأمنية المشتركة للانتخابات لتأمين مراكز الاقتراع.وقال رئيس الفريق الإعلامي للمفوضية عماد جميل على هامش مؤتمر عن “إجراءات المفوضية وتحضيراتها لانتخابات مجالس المحافظات” الذي أقامته إدارة مكتب انتخابات الكرخ: إنَّ “يوم الثامن عشر من كانون الأول المقبل واليوم الذي سيسبقه والذي سيأتي بعده عطلة رسمية لفسح المجال أمام المفوضية لتهيئة مراكز ومحطات الاقتراع ومن ثم نقل صناديق الاقتراع إلى المخازن بعد اكتمال العملية الانتخابية”، مؤكداً “أن لا وجود لحظر التجوال في حينها”.وأضاف أنَّ “هناك دوراً فعالاً للجنة الأمنية المشتركة للانتخابات”، مبيناً أنَّ “قادة العمليات والشرطة هم من يديرون هذه اللجنة في المحافظات حسب تنظيمهم الأمني، من خلال تشكيل اللجان الإدارية والاستخبارية واللوجستية التي من شأنها الإشراف على كل العمليات في المحافظات من تأمين للمخازن والمكاتب ومراكز التسجيل”، لافتاً إلى أنَّ “هناك خطة وُضعت لتأمين مراكز الاقتراع البالغ عددها 7008 من خلال أطواق أمنية محكمة”.وأشار جميل إلى “استغلال المدارس التي بُنيت في القرى والأرياف لفتح محطات اقتراع كونها بعيدة عن تلك المراكز”، مبيناً “عدم وجود رقم محدد حتى الآن عن عدد المراكز إلا بعد انتهاء عملية تحديث سجل الناخبين الشهر المقبل”.وأشار إلى أنَّ “أكثر من 220 ألف ناخب تم تحديث بياناتهم، وأكثر من ربع مليون ناخب راجع مراكز التسجيل لغرض تدقيق البيانات لغاية الآن، وكانت نينوى هي الأولى بين المحافظات في الإقبال على مراكز التحديث، تلتها الكرخ وصلاح الدين والرصافة وكركوك، في حين أنَّ محافظتي النجف وديالى كانتا الأقل إقبالاً على مراكز التحديث لأنَّ لديهما نسب تسجيل مرتفعة في عمليات التحديث والتسجيل السابقة، فيما يتنافس المرشحون على 275 مقعداً في المحافظات، و10 مقاعد للمكونات بواقع 4 للمسيحيين و2 للكرد الفيليين ومثلهما للصابئة المندائيين ومقعد واحد لكل من الإيزيديين والشبك”.

54.218.103.240



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مفوضية الانتخابات تبشر العراقيين بعطلة رسمية لمدة 3 أيام في انتخابات مجالس المحافظات! وتم نقلها من شبكة اخبار العراق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

انتخابات رئاسية في تونس وقيس سعيّد أكثر المرشحين حظا بالفوز  

 

 

تونس- دُعي نحو عشرة ملايين ناخب للإدلاء بأصواتهم الأحد المقبل في تونس في عملية اقتراع تبدو محسومة لصالح الرئيس المنتهية ولايته قيس سعيّد.

وغابت التجمّعات الانتخابية والمناظرات التلفزيونية بين المرشحين والملصقات العملاقة في الشوارع، عن المشهد الانتخابي في البلاد وكان ميّز آخر انتخابات رئاسية في العام 2019.

يومها، انتُخب الخبير قيس سعيّد، أستاذ القانون الدستوري الذي يتمتع بصورة "الرجل النظيف" والذي عرفه الناس بفضل مداخلاته التلفزيونية وحضوره الإعلامي. نال حينها 73% تقريبا من الأصوات بفضل وعوده باستعادة النظام بعد عشر سنوات من التدهور الاجتماعي والاقتصادي وعدم الاستقرار الحكومي.

لا يزال سعيّد يتمتع بشعبية كبيرة بين التونسيين، وقام في 25 تموز/يوليو 2021 عندما احتكر الصلاحيات الكاملة للسلطة التنفيذية، بإقالة الحكومة وحلّ البرلمان، قبل تغيير الدستور في العام 2022 لإقامة نظام رئاسي.

لكن على مدى السنوات الثلاث الماضية، ندّدت المعارضة والمنظمات غير الحكومية التونسية والأجنبية بتراجع الحريات في بلاده، مع توقيف وسجن المعارضين البارزين، بمن فيهم زعيم حركة النهضة الإسلامية المحافظة راشد الغنوشي.

وتتعرّض السلطات لانتقادات بتكميم حرية الصحافة من خلال إقرار مرسوم مثير للجدل بشأن "الأخبار الكاذبة" والتضييق على نشاط منظمات المجتمع المدني باعتقال نقابيين وناشطين وإعلاميين.

ويتنافس الأحد ثلاثة مرشحين فقط من بين 17 تقدموا بملفات، وأثارت مسألة قبول الملفات انتقادات وسُجن مرشحون محتملون واستُبعد أبرز منافسي سعيّد من هيئة الانتخابات.

ويرى الخبير السياسي التونسي حاتم النفطي أنه "منذ 25 تموز/يوليو 2021، بدأت أبواب التحوّل الديموقراطي (في تونس) تغلق"، لكن في هذه الانتخابات، "تمّ الانتقال إلى مرحلة أخرى تتمثّل في محاولة منع أي إمكانية للتناوب وعدم القيام" حتى بـ"التظاهر"،

ويقول الخبير السياسي الفرنسي بيير فيرميرين المتخصص في الشؤون المغاربية أن "التصويت محسوم، لأن الاختلالات بجميع أنواعها واضحة للغاية بين المرشحين"، مقدّرا أن "كل الجهود بُذلت لضمان عدم إجراء جولة ثانية".

وينافس سعيّد (66 عاما)، النائب السابق في البرلمان زهير المغزاوي (59 عاما). ويقول فيرميرين إن "السماح لشخصية ثانوية (مثل المغزاوي) من التوجه الأيديولوجي نفسه للرئيس بالمنافسة هو وسيلة لتحييد إمكاناته كمعارض".

- "حارس الحدود" -

أما ثالث المتنافسين فهو العياشي زمال، وهو مهندس زراعي وسياسي ليبرالي يبلغ من العمر 47 عاما،  اعتُقل في اليوم نفسه الذي تمّ فيه تأكيد ترشحه في الثاني من أيلول/ سبتمبر، وحُكم عليه في قضيتين بالسجن لمدة تصل إلى أكثر من 14 عاما بتهمة "تزوير" تواقيع التزكيات.

ولكن وضعه القانوني لا يمنعه من مواصلة خوض الانتخابات. وحصلت سابقة في هذا الإطار قبل خمس سنوات مع رجل الإعلام والأعمال نبيل القروي الذي بلغ الجولة الثانية من الانتخابات، وكان "صاحب قناة تلفزيونية ذات جمهور كبير وكان معروفا لدى عامة الناس"، بحسب النفطي.

ودعت شخصيات من اليسار والمقربين من حزب النهضة إلى التصويت لصالح  زمال، ولكن النفطي يتساءل "إن كان سيكون قادرا على إقناع أكبر عدد ممكن من الناخبين؟".

أما في تقدير فيرميرين، فإذا كان الزمال "من الناحية النظرية، يمكن أن يمثّل تكتلا تدعمه المعارضة، فوضعه كسجين مدان لا يمكن إلا أن يشجّع الناخبين على الامتناع عن التصويت".

وبالفعل، يرجّح خبراء أن تكون نسبة المشاركة في الانتخابات منخفضة نظرا لتزايد نسبة استياء التونسيين.

وانخفضت نسبة المشاركة في التصويت إلى 30,5% خلال الاستفتاء على الدستور في العام 2022، كما تراجعت بشكل كبير إلى 11,3% خلال الانتخابات التشريعية مطلع العام 2024.

ويهتم التونسيون البالغ عددهم 12 مليونا بشكل أساسي بارتفاع تكاليف المعيشة مع ارتفاع معدلات التضخم (حوالى 7%)، وانخفاض النمو (حوالى 1%)، وارتفاع معدلات البطالة (16%)، خصوصا في صفوف الشباب الذين أصبح الآن 7 من كل 10 منهم يرغبون في مغادرة البلاد بشكل قانوني أو غير قانوني، بحسب استطلاع مركز "الباروميتر العربي".

ويفسّر ملف الهجرة على وجه التحديد الذي "يقع في قلب اهتمامات الأوروبيين"، لا مبالاة الاتحاد الأوروبي في مواجهة الاستهداف المتزايد للحقوق الأساسية، وفق النفطي، لأن "قيس سعيّد حارس حدود بامتياز".

 

Your browser does not support the video tag.

مقالات مشابهة

  • “انتخابات الآن”.. حملة من أجل حقبة لبنانية جديدة
  • مفوضية الانتخابات تعلن إكمال إجراءاتها لانتخابات الإقليم
  • “مفوضية الانتخابات” تطلق ورشة تدريبية لتعزيز حماية المسار الانتخابي من المخاطر الرقمية
  • انتخابات رئاسية في تونس وقيس سعيّد أكثر المرشحين حظا بالفوز  
  • مفوضية انتخابات الإقليم:(1191) مرشحا لانتخابات برلمان الإقليم
  • غلق شارع عزيز أباظة لمدة 10 أيام
  • رئيس الهيئة القومية لسلامة الغذاء يلتقي عددا من المسؤولين العراقيين
  • أغرب انتخابات رئاسية في تونس بعد الثورة
  • الخنجر لشركاء الوطن: انصفوا العراقيين كما تحاولون انصاف أهلنا في فلسطين ولبنان.. فيديو
  • حزب العدل يجرى انتخابات تكميلية لاستيعاب زيادة العضوية