مشاكل العصر في كتاب متلازمة تيك توك بقلم إسماعيل عرفة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
البوابة - كتاب "متلازمة تيك توك" بقلم إسماعيل عرفة الصادر عن دار النشر عصير الكتب للترجمة والنشر والتوزيع 2024 . تطبيق للرقص والترفيه، أم منصة للمحتوى المشوِّق، أم سلاح صيني عابر للقارات؟
مشاكل العصر في كتاب "متلازمة تيك توك" بقلم إسماعيل عرفةمهما يكن رأيك حول تيك توك، إلا أنه استطاع أن يفرض نجاحًا وانتشارًا واسع النطاق لا سيما بين أجيال الشباب الأصغر سنًّا- نجاحًا جعل الهند تحظره داخل أراضيها، وجعل دونالد ترامب يهدد بحظره داخل أمريكا، ويصفه بأنه "أداة تجسس صينية".
نبذة عن الكاتب إسماعيل عرفة
باحث في علم الاجتماع ، له خمسة كتب منشورة حول ظواهر اجتماعية شبابية، مثل الهشاشة النفسية والفردانية والإلحاد والإباحية الجنسية، بالإضافة إلى العديد من المقالات والدراسات المنشورة.
أعمال أخرى للكاتب:
لماذا نحن هنا ؟
رسائل ما قبل الانتحار
الهشاشة النفسية: لماذا صرنا أضعف وأكثر...
المصدر:
اقرأ أيضاً:
كيف سيطرت عقلية الاستهلاك على العالم في "صناعة المستهلك"
روايات الجريمة والمخطوطات الإسلامية في معارض مكتبة جامعة كامبريدج
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
وكيل خطة النواب: نثمن جهد وزارة المالية فيما يتعلق بإطلاق الحزمة الأولى للتيسيرات الضريبية والأهم التطبيق
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال النائب مصطفى سالم وكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب: “نثمن جهد وزارة المالية في ما يتعلق بإطلاق الحزمة الأولى للتيسيرات الضريبية، ومنها هذا القانون المنظور الآن، حيث وصلت المتأخرات الضريبية في 6/30 مبلغ 397 مليارا منها 313 متنازع عليها بنسبة 80%”.
وأضاف سالم، خلال كلمته بالجلسة العامة اليوم الثلاثاء، أثناء نظر قانون تسوية المنازعات الضريبية: "من السهل أن نصدر قوانين أو قرارات ولكن من الصعب تطبيقها نتيجة العديد من المعوقات التي تواجهه التطبيق، وأذكر منها ما يتعلق بتطبيق هذا القانون في ما يلي:
1- هيكل تشكيل اللجان: حيث تتشكل اللجان من رئيس اللجنة وهو أحد ذوى الخبرة، من غير العاملين بالمصلحة، وعضوية أحد أعضاء الهيئات القضائية بدرجة مستشار على الأقل وعضو فني بالمصلحة، وبالتالي فإن عبء العمل بالكامل يقع على العضو الفني بالمصلحة، وبالتالي عدم سرعة البت في المنازعات، كذلك تدنى المكافآت المالية لتلك اللجان، ما يؤدى إلى إحجام الأعضاء الفنيين
ذوى الخبرة بالمصلحة من العمل بتلك اللجان.
2- قلة عدد اللجان المشكلة في قطاع الأمول (المراكز الضريبية والمساهمة
والاستثمار).
3- تأخر اعتماد اللجنة العليا ( المفوضة من وزير المالية) للملفات المحالة إليها لفترات ليست بالقليلة مما يحمل الممول الكثير من الغرامات وبالتالي الإخلال بأهم أهداف القانون.
4- محاضر قرارات اللجان لا يتم نشرها وإرفاقها بالملفات الضريبية، مما يؤثر على اعتماد الأرصدة الضريبية في السنوات التالية لسنوات النزاع.
5- يجب إعادة النظر في منهجية عمل إدارات الفحص، خاصة بالمراكز الضريبية، وذلك للعمل على تقليل المنازعات من الأساس.
6- ما زال هناك رصيد من المنازعات الضريبية لم يتم حلها حتى الآن بلجان إنهاء المنازعات القائمة من القوانين السابقة.
وطالب سالم وزير المالية بالعمل على إزالة تلك المعوقات، وقال: “إننا في حاجة أن نعرف من الوزير عدد الطلبات المقدمة منذ سنوات ولم يتم الانتهاء منها حتى الآن".