البوابة - كتاب "متلازمة تيك توك" بقلم إسماعيل عرفة الصادر عن دار النشر عصير الكتب للترجمة والنشر والتوزيع 2024 . تطبيق للرقص والترفيه، أم منصة للمحتوى المشوِّق، أم سلاح صيني عابر للقارات؟ 

مشاكل العصر في كتاب "متلازمة تيك توك" بقلم إسماعيل عرفة

مهما يكن رأيك حول تيك توك، إلا أنه استطاع أن يفرض نجاحًا وانتشارًا واسع النطاق لا سيما بين أجيال الشباب الأصغر سنًّا- نجاحًا جعل الهند تحظره داخل أراضيها، وجعل دونالد ترامب يهدد بحظره داخل أمريكا، ويصفه بأنه "أداة تجسس صينية".

لقد صارت حالة نجاح تيك توك ظاهرة رقمية أجبرت الإنترنت بأكمله على تبني نمطه في الترفيه والعرض الممتع، فيما سُمي بـ"تكتكة" Tiktokification الإنترنت، فاخترع إنستجرام وفيسبوك فكرة الريلز Reels، كما ابتدع يوتيوب فكرة الشورتس Shorts، وفتح تويتر نافذة For You، وطور سناب شات فكرة Spotlight، وكلها أفكار مستوحية من تيك توك. فكيف تغيَّر هذا التطبيق من التحديات والرقص والغناء إلى منصة شاملة تحتوي على كل المواضيع بل وعلى متجر لعمليات البيع والشراء؟ لماذا صار التطبيق من أداة للنجاح والشهرة السريعة إلى حرب سياسية بين الإدارة الأمريكية ونظيرتها في الصين؟ ولماذا هذا الحظر من دول شرقية وغربية؟

نبذة عن الكاتب إسماعيل عرفة
باحث في علم الاجتماع ، له خمسة كتب منشورة حول ظواهر اجتماعية شبابية، مثل الهشاشة النفسية والفردانية والإلحاد والإباحية الجنسية، بالإضافة إلى العديد من المقالات والدراسات المنشورة.

أعمال أخرى للكاتب:
لماذا نحن هنا ؟
رسائل ما قبل الانتحار
الهشاشة النفسية: لماذا صرنا أضعف وأكثر...
المصدر:

اقرأ أيضاً:

كيف سيطرت عقلية الاستهلاك على العالم في "صناعة المستهلك"

روايات الجريمة والمخطوطات الإسلامية في معارض مكتبة جامعة كامبريدج

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: انترنت تیک توک

إقرأ أيضاً:

تفاصيل فكرة إعادة تدوير المخلفات |فيديو

قالت أسماء فاروق، مؤسسة مشروع لإعادة التدوير، إن فكرة مشروع إعادة تدوير المخلفات من الخشب والزجاج لتتحول إلى ديكورات وإكسسوارات للمنزل جاءت لزوجها وشريكها مصطفى عبد الماجد.

وأضاف "عبد الماجد" خلال حواره مع الإعلامية نهاد سمير ببرنامج "صباح البلد" المذاع على فضائية "صدى البلد "، أن الفكرة جاءت منذ وجودهم بمرسي علم لتحويل مخلفات الزجاج إلي قطع ديكور والتي منها النجف.

وفي نفس السياق يقول مصطفى عبد الماجد. أن الخامات التي نقوم بإعادة تدويرها تمر بعدد مراحل أهمها فرز المخلفات وتنظيفها لإمكانية تحويلها لقطع ديكور يمكن استخدامها.

وتابع مصطفى عبد الماجد، أنه قبل تنفيذ مشروعه كان يعمل في مجال السياحة البيئة والتي كانت لها الأثر الكبير فى إعطاءه الخبرة الكافية فى مجال إعادة التدوير، بجانب خبرته بالديكورات فى الأساس، منذ أن كان مختص بديكورات المسرح وهو طالب.

مقالات مشابهة

  • في اللغة وأشياء َ غيرها!!بقلم: د. ذوقان عبيدات
  • مهم من التربية لطلبة تكميلية التوجيهي
  • منزل إسماعيل الأزهري.. احتفالاً بالذكرى ٦٩ للاستقلال المجيد ذلكم الشرف الباذخ
  • حوارية نقدية لرواية ” قطة فوق صفيح ساخن “
  • مخرج “السفارة في العمارة” يكشف أزمات عادل إمام في الفيلم
  • عاجل - زيادة المعاشات شهر يناير 2025.. بدء التطبيق في هذا الموعد
  • التطبيق بعد 10 أيام في القطاعين العام والخاص.. تفاصيل آلية المعاش المبكر الجديدة وأسباب الرفض| عاجل
  • رشوان توفيق: نور الشريف ذهب إلى محيي إسماعيل لتدريبه على التمثيل
  • إنجاز طبي بجامعة القناة.. نجاح عملية لإنقاذ مريضة تعاني من مشاكل قلبية
  • تفاصيل فكرة إعادة تدوير المخلفات |فيديو