حبس عاطل سرق كابلات من شركة اتصالات في أبو النمرس
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أصدرت النيابة العامة قرارًا بحبس شخص عاطل لمدة 4 أيام على ذمة التحقيقات، بتهمة سرقة كابلات وأسلاك داخل إحدى شركات الاتصالات في منطقة أبو النمرس.
تلقى المقدم مصطفى المهدي، رئيس مباحث مركز شرطة أبو النمرس بمديرية أمن الجيزة، بلاغًا من إدارة إحدى شركات الاتصالات الشهيرة بالمنطقة، يفيد بسرقة أسلاك تابعة لها.
ومن خلال إجراء التحريات واتخاذ الإجراءات اللازمة، تم التعرف على الجاني الذي تبين أنه شخص عاطل متخصص في عمليات السرقة، حيث كان قد نفذ 3 سرقات سابقة. تمكنت قوات الأمن من القبض عليه وضبط الأسلاك المسروقة بحوزته، بالإضافة إلى صاروخ كهربائي.
تم اتخاذ جميع الإجراءات القانونية الضرورية حول الحادثة، وتولت النيابة العامة التحقيق في الواقعة بشكل مباشر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 3 وقائع سرقة 4 أيام علي ذمة التحقيقات بحبس عاطل
إقرأ أيضاً:
شركات الاتصالات تستأنف تشغيل مواقعها في رفح وشمال غزة
الثورة نت/..
أعلن وزير الاتصالات والاقتصاد الرقمي في حكومة السلطة الفلسطينية عبد الرزاق النتشة، عن “بدء شركات الاتصالات بإعادة تشغيل مواقعها في محافظتي رفح وشمال غزة، ضمن جهود استعادة الخدمات الأساسية في المناطق المتضررة جراء الحرب”.
وأوضح النتشة في بيان صادر عن الوزارة، اليوم الاثنين: إن “الطواقم الفنية تعمل بشكل مكثف لإصلاح الأضرار وضمان استعادة خدمات الاتصالات والإنترنت في أسرع وقت”.. مشيراً إلى أن “هذه الجهود تهدف إلى تخفيف معاناة المواطنين وضمان استقرار الخدمات الحيوية التي تأثرت بشكل كبير خلال الأزمة”.
وحذر من أن “عرقلة وصول الفرق الفنية إلى المحافظات الشمالية بسبب الظروف الميدانية أو الإجراءات على الأرض، قد تهدد سلباً على استمرارية خدمات الانترنت”.. داعياً جميع الجهات إلى “تسهيل وصول الطواقم لضمان تنفيذ الإصلاحات بأقصى سرعة وكفاءة”.
وأكد أن “الوزارة تعمل بالتنسيق الكامل مع الجهات ذات العلاقة لضمان استمرارية الخدمات وتعزيز بنيتها التحتية، بما يضمن تقديم خدمات مستدامة وآمنة للمواطنين”.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ، عند الساعة الثامنة والنصف من صباح أمس الأحد، لينهي 471 يومًا من حرب الإبادة الجماعية التي شنها جيش الاحتلال الصهيوني على القطاع، وخلفت أكثر من 158 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.