والد ياسمين صبري يكذب تصريحاتها بشأن طبقتها المتوسطة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
خاص
سخر الدكتور أشرف صبري، والد الفنانة المصرية ياسمين صبري، من تصريحات الأخيرة عن كونها كانت من طبقة متوسطة وكافحت حتى تمكنت من شراء أول سيارة لها.
وكانت ياسمين صبري قد أكدت خلال استضافتها في برنامج بودكاست بيج تايم مع الإعلامي عمرو أديب أن جدتها ربتها وأنها درست في مدارس حكومية مجانية، ثم تحسن وضعها الاجتماعي عقب تحقيق والدتها لثروة كبيرة.
وكتب والد ياسمين صبري على فيسبوك، أنه يحمد الله على نعمة تربية أبنائه بصورة جيدة على الرغم من انتمائهم للطبقة المتوسطة، لافتا إلى أنهم عاشوا في منزل والدهم، مشيرا إلى أن بناته درسوا في مدرسة الـ EGC الشهيرة بالإسكندرية، والتي كانت تعرف بأنها من أرقى المدارس الخاصة.
ولفت إلى أن مربية أبنائه كانت فليبينية، وحرص على أن تكون أجنبية من أجل أن يتحدثوا اللغة الإنجليزية، فيما عمل هو كطبيب ودرس في الخارج، مضيفا أن أبناؤه الآخرين يعملون في مراكز اجتماعية بالولايات المتحدة الأمريكية، لافتا إلى أنه كان حريصاً على اصطحاب أبنائه للتنزه في اليخت الخاص به.
واختتم حديثه قائلا : “أحياناً ينبت أحد أولادك وهو ناكر للجميل، يتحدث وكأنه يجسد دوراً في فيلم، كل كلامه اختراعات، ولكن هذه هي سنة الحياة والمهم أننا بخير” واختتم ساخراً أنه يحب التوضيح أنه يعيش جيداً وسعيداً في الطبقة المتوسطة”.
كما نشر والد ياسمين صبري صورا نادرة لعائلته، مشيرا إلى أن والده هو قائد حرس حدود الصحراء الغربية وتم تثبيت صورة جده على أحد حوائط الكلية الحربية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أشرف صبري عمرو أديب ياسمين ياسمين صبري یاسمین صبری إلى أن
إقرأ أيضاً:
العراق يعلن خروجه من مخاطر الديون الخارجيَّة
شبكة أنباء العراق ..
أعلن المستشار الماليّ لرئيس الوزراء مظهر محمّد صالح، خروج العراق من مخاطر الديون الخارجيَّة، وأن العراق يُعدّ بلداً محصَّناً تحصيناً جيّداً.
وبيَّن صالح في تصريح للصحيفة الرسمية أنَّ “العراق تحوَّل بعد تخلُّصه من العبء الكبير لديونه، من بلدٍ مَدينٍ إلى الخارج إلى بلدٍ بإمكانه أنْ يكون دائناً للآخرين”، لافتاً إلى أنَّ “البلد يُسمَّى (الدائن الفتيَّ) لامتلاكه قدراً من الفتوّة في الجانب الاقتصاديِّ، الأمر الذي رفع من تصنيفه الائتمانيِّ، بالرغم من مشكلات المنطقة”.
وأضاف أنَّ “العراق تخلّص لأوّل مرَّةٍ من عبء الديون الخارجيَّة التي كبَّلتْه اقتصادياً”، منوِّهاً بأنَّ “ما تبقّى من ديونه إلى الجهات الدوليَّة، لا يُشكّل سوى أقلَّ من (9) مليارات دولار سوف تُسدَّد من الآن وحتى العام (2028)”.
وأوضح صالح أنَّ “تسديد الديون يكون من خلال تخصيصاتٍ في الموازنة العامَّة الاتحاديَّة”، لافتاً إلى أنَّ “نسبة الديون بالنسبة للناتج المحليِّ الإجماليِّ لا تُشكّل عبئاً على الدولة، إذ تبلغ ما قدره (5) بالمئة من الناتج المحليِّ الإجماليِّ”. وعَدَّ العراق بلداً محصَّناً تحصيناً جيّداً، في موضوعة الديون الخارجيَّة، (بمعنى أدقّ أنه خارج مخاطر الديون الخارجيَّة)، الأمر الذي يُعطي البلد ائتماناً عالياً في الوقت الحاضر”، مشيراً إلى أنَّ “الديون الداخليَّة محصورة داخل النظام (المصرفي الحكومي)”.
user