صحافة العرب:
2024-11-22@05:27:21 GMT

44 دولة يدخلها حامل الجواز السوداني دون تأشيرة

تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT

44 دولة يدخلها حامل الجواز السوداني دون تأشيرة

شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن 44 دولة يدخلها حامل الجواز السوداني دون تأشيرة، وكالات تاق برس رغم أن الجواز السوداني يحتل المرتبة 92 عالمياً من حيث قوة جوازات السفر، فإنه يتيح لحامله الدخول إلى 44 دولة دون الحاجة إلى .،بحسب ما نشر تاق برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 44 دولة يدخلها حامل الجواز السوداني دون تأشيرة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

44 دولة يدخلها حامل الجواز السوداني دون تأشيرة

وكالات- تاق برس- رغم أن الجواز السوداني يحتل المرتبة 92 عالمياً من حيث قوة جوازات السفر، فإنه يتيح لحامله الدخول إلى 44 دولة دون الحاجة إلى استخراج فيزا مسبقة من سفارة الدولة المراد السفر إليها.

هذه الدول منها ما يمكن الدخول إليها بجواز السفر فقط، وأخرى قد تطلب تأشيرة عند الوصول، يتم استخراجها من المطار، أو تأشيرة إلكترونية، إلا أنها تدخل في قائمة الدول التي يمكن الدخول إليها دون فيزا.

حسب موقع “Henley Passport” الخاص بحساب قوة جوازات السفر بشكل سنوي، يحتل الجواز السوداني سنة 2023 المرتبة الـ92 عالمياً، أما عربياً فيحتل المرتبة الـ16، إذ تحتل الإمارات العربية وقطر المرتبتين الأولى والثانية في قائمة أفضل جوازات السفر العربية.

ما هو مؤشر هينلي لحساب قوة الجوازات توجد العديد من المواقع المتخصصة في حساب قوة جوازات السفر العالمية، ومن بين أبرزها مؤشر هينلي.

أُنشئ هذا الموقع لتصنيف الجوازات العالمية، إذ يعتمد على عدد الدول المسموح بالدخول إليها دون تأشيرة لتحديد قوة الجواز العالمية، كما يستند المؤشر إلى بعض البيانات التي تقدمها هيئة النقل الجوي الدولي “IATA”، ويغطي 199 جواز سفر و227 وجهة سفر، هذه القائمة يتم تحديثها على مدار السنة.

الدول المسموح بالدخول إليها دون فيزا يتيح الجواز السوداني الدخول إلى 13 وجهة سفر، دون الحاجة إلى استخراج أو الحصول على أي نوع من تأشيرات السفر، سواء قبل الخروج من السودان أو عند الوصول، وهي كالتالي:

الإكوادور وبربادوس وبنين وجزر كوك ودومينيكا وسانت فنسنت والجرينادين وسوريا وسورينام وغامبيا وماليزيا وميكرونيزيا نييوي، بالإضافة إلى هايتي.

الدول المسموح بالدخول إليها دون فيزا / shutterstock دول يمكن الدخول إليها بتأشيرة عند الوصول قد تطلب بعض الدول لحاملي بعض جوازات السفر استخراج تأشيرة عند الوصول إليها، إذ تعتبر هذه الخطوة بسيطة ولا تأخذ سوى بضع دقائق، الهدف منها معرفة المدة الزمنية المراد قضاؤها داخل الدولة، بالإضافة إلى سبب الزيارة ومكان الإقامة وغيرها من المعلومات.

يتيح الجواز السوداني لحامله الدخول إلى 30 وجهة سفر فقط باستخراج هذا التصريح، وهي:

إثيوبيا وإريتريا والرأس الأخضر والسنغال والصومال والمالديف وبالاو وبنغلاديش وبوروندي وبوليفيا وتنزانيا وتوغو وتوفالو وتيمور الشرقية وجزر القمر ورواندا وساموا.

بالإضافة إلى كل من سانت لوسيا وسيشيل وغانا وغينيا بيساو وكمبوديا ولاوس ولبنان وماكاو ومدغشقر وموريتانيا وموزمبيق ونيبال ونيجيريا.

دول يمكن الدخول إليها بتصريح أو تأشيرة إلكترونية من بين الدول التي تسمح لحاملي الجواز السوداني بالدخول إليها بتأشيرة إلكترونية، أو تصريح إلكتروني قبل السفر إليها، نجد سريلانكا هي الدولة الوحيدة التي تطلب تصريحاً إلكترونياً من حاملي الجواز السوداني قبل السفر إليها.

أما الدول التي تطلب من حاملي هذا الجواز تأشيرة إلكترونية فهي:

ألبانيا. أنتيغوا وبربودا. أوزبكستان. أوغندا. إيران. الإمارات العربية المتحدة. البحرين. الغابون. باكستان. بوتسوانا. جزر البهاما. جمهورية الكونغو الديمقراطية. جنوب السودان. جيبوتي. زامبيا. زيمبابوي. ساحل العاج. سانت كيتس ونيفيس. سانت هيلينا. ساو تومي وبرينسيب. سلطنة عمان. سنغافورة. غينيا. قيرغيزستان. كولومبيا. كينيا. ليسوتو. مالاوي. مولدوفا.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 44 دولة يدخلها حامل الجواز السوداني دون تأشيرة وتم نقلها من تاق برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس تاق برس تاق برس تاق برس تاق برس تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدخول إلى تاق برس

إقرأ أيضاً:

بيان حول: إفشال إصدار قرار أممي ضد دولة السودان

بسم الله الرحمن الرحيم
حركة المستقبل للإصلاح والتنمية
بيان حول: إفشال إصدار قرار أممي ضد دولة السودان.
انعقد اجتماع مجلس الأمن الدولي اليوم الاثنين ١٨ نوفمبر ٢٠٢٤ لمناقشة مشروع قرار بخصوص الأوضاع في السودان قدمته المملكة المتحدة رئيس مجلس الأمن لهذا الشهر وسيراليون.

جاء مشروع القرار متذرعاً بالحديث عن حماية المدنيين وإيصال المساعدات، وحوى نقاط كثيرة لكنها مبنية على مشكلات حقيقية هي:

– عدم تمييز الجهات التي تعرقل هذه المساعي كما ورد في كثير من التقارير والجهات التي تتسبب في معاناة المواطنين بالقتل والنهب والإغتصاب والتهجير، كما يساوي مشروع القرار بين القوات المسلحة والمليشيا المتمردة متجاوزا ما تضمنته مواثيق الأمم المتحدة في المحافظة على سيادة الدول، وهذه مقدمات خاطئة ستقود حتما لنتيجة خاطئة.
– لم يشر مشروع القرار إلى الفاعل الخارجي الرئيس المغذي لهذه الحرب والذي يمد المليشيا بالسلاح وقد تسبب في كل هذا الخراب وكل هذه المآسي.

– أخطر نقطة في القرار هي المطالبة بقيام (آلية إمتثال) تؤسس من الأمين العام للأمم المتحدة، هذا نوع من التأسيس للتدخل في البلاد وإن تم تحت غطاء التدخل الإنساني، إن (آلية امتثال) أممية هي بداية تقنين لوضع القدم الأممية في السودان.

لقد عطلت بريطانيا (حاملة القلم في قضايا السودان) إدانة مجلس الأمن لدولة الإمارات ومطالبتها بإيقاف الدعم عن المليشيا المتمردة لوقف هذه الحرب وذلك وفقا لما صدر عن الأمم المتحدة وفريق الخبراء الذي أكد هذه الاتهامات والتي ما انفكت بعثة السودان في الأمم المتحدة على تأكيدها بالأدلة والبراهين.

عليه من المهم أن ينتبه الشعب السوداني لعملية (دس السم في العسل) التي تظهر في نصوص القرار، فالاعتراف بمجلس السيادة الإنتقالي والتأكيد على مركزية إعلان جدة لحماية المدنيين هي أمور مهمة صحيحة، لكنها وضعت في سياق خاطئ تماما، سياق يشير لوجود طرفين متساويين يتقاتلان، ويتجاهل الفاعل الخارجي، ويمنح (آلية امتثال) سلطات تقوم على شرعية أممية وقوة فوق إرادة الدولة، هذه أمور خطيرة ومرفوضة تماما ولا تساعد على تحقيق حماية للمدنيين.

إننا نشيد ونشكر دولة روسيا الاتحادية ودبلوماسيتها على وقفتها مع الشعب السوداني، وتضامنها مع وحدة وسيادة السودان، ومنع هذه المحاولات الخبيثة لتدويل المشكل السودانية عبر التدخلات التي تطيل أمد الحرب ومعاناة الشعب السوداني، بهذا الموقف نالت روسيا ثناء الشعب السوداني ولم يشذ عن ذلك سوى فئة بسيطة من داعمي المليشيا والتابعين لمحاور غربية إقليمية شريرة تمنحهم المال والدعم التقني والشعب يعرفهم جيدا.

إننا ندعو الحكومة السودانية لأن تمضي بكل ثبات وبدون تردد نحو ترسيخ (تحالفات استراتيجية) مع الجهات التي تحترم سيادة الدول وإرادة الشعوب مثل روسيا والصين، وتعمل على تحدي محاور الهيمنة خصوصا في أفريقيا التي سلبت إرادة غالب شعوبها لصالح أنظمة تعمل ضد مصلحة أفريقيا كما ظهر في موقف ممثلي بعض الدول. إننا في مثل هذه القضايا لا نعرف الحياد بل ننحاز لكرامة الشعوب وإرادة الدول الساعية نحو كمال تحررها وسيادتها ونؤكد أن العمل الإنساني يحب أن يتحرر من التسييس ومن الأجندة حتى يحقق الغايات السامية التي نرجوها له.
أمانة العلاقات الخارجية

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • سفير سلطنة عمان: مصر لم تتأخر يومًا عن دعم القضية الفلسطينية
  • حسن الجوار… مبدأ وسياسة
  • متي سيتم اعتقال “نتنياهو” و"جالانت" ؟
  • الإمارات تحتفي باليوم العالمي للطفل
  • السوداني وبوتين يؤكدان على استقرار أسعار النفط والغاز
  • السوداني يتلقى اتصالا من بوتين.. ناقشا ملف الطاقة
  • حركة المستقبل للإصلاح والتنمية: نشيد ونشكر دولة روسيا الاتحادية ودبلوماسيتها على وقفتها مع الشعب السوداني
  • «التضامن»: تخصيص 12 ألف تأشيرة وتوفير أفضل الخدمات المتميزة لحجاج الجمعيات
  • بيان حول: إفشال إصدار قرار أممي ضد دولة السودان
  • حامل القلم في مجلس الأمن: إرث استعماري بلبوس دبلوماسي