وزيرة الهجرة: نحرص على دعم ملف الاستثمار وخدمة التنمية في الدولة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
شددت السفيرة سها جندي وزيرة الهجرة، على حرص الوزارة على دعم ملف الاستثمار وخدمة التنمية في الدولة، باستقبال مقترحات المصريين في الخارج لدعم اقتصاد الدولة.
وأشارت وزيرة الهجرة، إلى حرصها أيضا على التعاون مع جمعية رجال أعمال الإسكندرية في مختلف المجالات والملفات في ملف التدريب من أجل التوظيف لكي تكون نافذة قوية على الأسواق المصرية لخدمة وتلبية احتياجات سوق العمل.
وقد شاركت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، في حفل الإفطار الذي نظمته الجمعية، بمشاركة محمد هنو، رئيس مجلس إدارة الجمعية ورئيس الغرفة التجارية بالإسكندرية، ونخبة كبيرة من رجال الأعمال والاقتصاد في الدولة المصرية، والسفراء الأوروبيين والشخصيات العامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السفيرة سها جندي وزيرة الهجرة الاستثمار المصريين في الخارج
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن تشارك في اجتماع «عملية الخرطوم» لمكافحة تهريب المهاجرين والاتجار بالبشر
شاركت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، في افتتاح فعاليات الاجتماع الوزاري الثاني لـ«عملية الخرطوم» لمكافحة تهريب المهاجرين والاتجار في البشر، الذي تترأسه مصر منذ أبريل 2024، بمشاركة الوزراء المعنيين بالهجرة فى الدول الأعضاء «بعملية الخرطوم» المعنية بالتنسيق والتشاور حول الموضوعات المرتبطة بالهجرة من شرق أفريقيا إلى دول أوروبا.
وترأس الاجتماع الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، حيث تضم «عملية الخرطوم» في عضويتها 40 دولة تشمل دول الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى سويسرا والنرويج، ودول القرن الأفريقي وشرق أفريقيا ومفوضية الاتحاد الأوروبي ومفوضية الاتحاد الأفريقي، وذلك بالإضافة إلى عدد من المنظمات الدولية الشريكة للعملية، مثل المنظمة الدولية للهجرة IOM، والمفوضية السامية لشئون اللاجئين UNHCR، ومكتب الأمم المتحدة للمخدرات والجريمة UNODC.
وقد تم تدشين «عملية الخرطوم» في مؤتمر وزاري بروما في نوفمبر 2014 بهدف التعاون فى موضوعات مكافحة الاتجار بالبشر وتهريب المهاجرين بين الدول الأعضاء، ثم توسعت فيما بعد اختصاصات العملية لتشمل الموضوعات المرتبطة بالهجرة من خلال مقاربة أشمل تتضمن التعاون الإقليمي بين دول المنشأ والمعبر والمقصد، ودعم مسارات الهجرة الشرعية، والتنمية والسلام والأبعاد الإنسانية، فضلاً عن إشراك الجاليات المهاجرة في تنمية دولهم الأصلية، وموضوعات العودة والإدماج، وتأثير العوامل البيئية على قضايا النزوح، وتأثير الأوبئة على الهجرة.