ريتا حرب: لا أندم على تصريحاتي ضد طليقي.. وبيغيروا من قوتي
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أكدت الفنانة اللبنانية ريتا حرب، أنها لم تندم على تصريحاتها ضد طليقها، موضحة أنها انفصلت عن زوجها من فترة طويلة وتصريحاتها لم تغير في طبيعة طليقها ولم يتواصل مع أولادها، وهي جاهزة لكي تحكي عن طليقها.
ونوهت "حرب"، خلال حوارها مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، بأن أولادها أكثر نضجًا لكي يفهموا هذه التصريحات عن طليقها بطريقة سيئة، موضحة أن الأضواء والشهرة تجعلها في حالة من الضغوطات والأشياء الصعبة.
وشددت على أنها لا تحب أن يرى الجمهور مشاكلها في الحياة ومرض أهلها وخسارتها الطويلة في الحياة أو انفصالها عن طليقها، منوهة بأنها لم تتحدث عن علاقتها بطليقها، ولكنها تشعر بعضها بتهكم من الجمهور عليها ولذلك ظهرت لكي تكشف الحقائق كاملة.
وتابعت: "بيغيروا من قوتي.. أنا ناجحة وبحب الاستمرار واشق طريقي".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنانة اللبنانية ريتا حرب الاعلامية اسما ابراهيم حبر سري
إقرأ أيضاً:
أمل الحناوي: العدوان الإسرائيلي على غزة دمر كل مقومات الحياة
قالت الإعلامية أمل الحناوي، إن الانتهاكات الإسرائيلية تصاعدت في عام 2024 بشكل غير مسبوق في الشرق الأوسط، وارتكبت قوات الاحتلال جرائم بشعة في كل من قطاع غزة ولبنان وسوريا واليمن، وقد خلفت الانتهاكات الإسرائيلية معاناة إنسانية هائلة بالمنطقة، وأثارت تساؤلات حول دور المجتمع الدولي في إنهائها.
وأضافت الحناوي، خلال تقديمها عن قرب مع أمل الحناوي، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه بحلول 2025 تزداد الآمال بتحقيق حلول جذرية تضمن احترام القانون الدولي وإنهاء هذه الممارسات المستفزة، ويواجه قطاع غزة عدوانا إسرائيليًا منذ شهر أكتوبر 2023، وتصاعدت حدة العدوان في عام 2024 ما أدى إلى تدمير كافة مناحي الحياة في غزة.
وتابعت: «مع استهداف واضح للقطاع الصحي بغزة، تسبب في إيقافه بشكل شبه كامل، وترك السكان في معاناة يومية من نقص الامدادات الطبية والغذائية، وخلفت الانتهاكات الإسرائيلية في غزة كارثة إنسانية كبيرة في عام 2024 مع تدمير واسع للبنية التحتية، وتشريد مئات الآلاف من أهل القطاع، وتشير التوقعات إلى أن 2025 قد يشهد مفاوضات جديدة لتهدئة الأوضاع بالقطاع، ولكن ستظل المعاناة باقية دون تدخل دولي جاد».