ريتا حرب لـ «حبر سري»: النجاح في مصر صعب.. ولم أندم على تصريحاتي ضد طليقي
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
قالت الفنانة اللبنانية ريتا حرب: إن تجربتها في العمل الفني والإعلامي مع 100 مليون مصري شئ كبير، مؤكدةً أن مصر بلد كبيرة وتحقيق النجاح بها أمر صعب جدًا.
وأضافت ريتا، خلال حوارها مع الإعلامية أسما إبراهيم، في برنامج «حبر سري»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»، أن النجاح في مصر التي يقطن بها أكثر من 100 مليون مواطن إنجاز كبير جدًا، مشددة على أن تحقيق النجاح في مصر هو شطارة ونجاح كبير ويُعد طريق الفنان للنجاح في باقي أرجاء الوطن العربي.
وأوضحت، أن حب الجمهور المصري لها يمثل شئ كبير وأمر مرعب أيضًا، مؤكدة أن النجاح في مصر هو المؤهل للفنان للنجاح في كافة البلدان العربية الأخرى.
ريتا حرب في مسلسل حبر سريتصريحات ريتا حرب عن طليقهاكما تحدثت ريتا، خلال لقاءها أنها لم تندم على تصريحاتها ضد طليقها، موضحة أنها انفصلت عن زوجها من فترة طويلة، وأن تصريحاتها لم تغير في طبيعة طليقها ولم يتواصل مع أولادها، وأنها جاهزة لكي تحكي عن طليقها.
وأِشارت إلى أن أولادها أكثر نضجًا لكي يفهموا هذه التصريحات عن طليقها بطريقة سيئة، موضحة أن الأضواء والشهرة تجعلها في حالة من الضغوطات والأشياء الصعبة.
وشددت على أنها لا تحب أن يطلع الجمهور على مشاكلها الشخصية ومرض أهلها وخسارتها الطويلة في الحياة أو انفصالها عن طليقها، منوهة بأنها لم تتحدث عن علاقتها بطليقها، ولكنها شعرت بعدها بتهكم من الجمهور عليها ولذلك ظهرت لكي تكشف الحقائق كاملة.
اقرأ أيضاً3 أغسطس.. عزيز الشافعي ضيف برنامج «حبر سري» مع أسما إبراهيم
«مستحيل ألحن مهرجانات».. أبرز تصريحات رامي جمال في برنامج «حبر سري»
تأجيل عرض برنامج حبر سري تضامنا مع فلسطين (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: برنامج حبر سري حبر سري برنامج حبر سري أسما إبراهيم برنامج حبر سري في رمضان 2024 ريتا حرب الفنانة ريتا حرب النجاح فی مصر عن طلیقها ریتا حرب حبر سری
إقرأ أيضاً:
محمد فكري: النجاح والتفوق ثمرة العمل الدؤوب والإرادة القوية
أشاد الدكتور محمد فكري خضر، نائب رئيس جامعة الأزهر لفرع البنات، بدور المرأة في تقدم الأمم ونهضتها؛ جاء ذلك خلال كلمته في احتفالية كلية البنات الأزهرية بالعاشر من رمضان التي عقدت برعاية الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس الجامعة، وحضور الدكتور حمدي صلاح الهدهد، عميد الكلية، والدكتور حسني فتحي، وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتور عبد الحميد شعيب، وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث؛ لتكريم الطالبات المتفوقات.
ندوة توعوية لـ”خريجي الأزهر” بالصومال لشرح حقوق الطفل في الإسلام رئيس جامعة الأزهر يكرم الخريجين الإندونيسيين
وقدم نائب رئيس الجامعة التهنئة للكلية وإدارتها الحكيمة، كما قدم التهنئة إلى الطالبات المتفوقات بهذا النجاح والتميز، كما قدم التهنئة إلى أسر الطالبات المتفوقات بهذا اليوم الطيب المبارك.
وقال نائب رئيس الجامعة لفرع البنات: يسعدني ويشرفني أن أنقل لكم تحيات فضيلة الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس الجامعة، وصادق دعائه لكم بمزيد من النجاح والتوفيق.
وعبر نائب رئيس الجامعة عن سعادته بوجوده في كلية البنات الأزهرية بالعاشر من رمضان في هذا الحفل المميز، حفل تكريم الطالبات المتفوقات لنرى نماذج مشرقة من بناتنا اللاتي أثبتن بجدهن واجتهادهن أن النجاح والتفوق هو ثمرة العمل الدؤوب والإرادة القوية.
وبين نائب رئيس الجامعة أن كل جهد بذل، وكل ساعة قضيت في التحصيل والمذاكرة، وكل تحدٍّ تم مواجهته؛ لم يكن عبثًا، بل كان خطوة نحو مستقبل مشرق مليء بالإنجازات، وركيزة صلبة لبناء حياة مهنية وأكاديمية، مضيفًا أن التميز ليس مجرد علامة أو شهادة، بل هو أسلوب حياة مبني على الالتزام بالأخلاق والقيم، وعلى حب المعرفة، وعلى الرغبة الصادقة في تقديم الفائدة للمجتمع والوطن.
وحث نائب رئيس الجامعة أسر الطالبات على تقديم الدعم الدائم والمستمر، لافتًا إلى أن رحلة العلم لا تتوقف؛ فالنجاح الذي نحتفل به اليوم هو محطة في طريق طويل، لذلك نحن بحاجة إلى استمرارية دعمكم وتشجيعكم لبناتكم في المرحلة القادمة، ليكملن مسيرتهن التعليمية والمهنية، ويحققن أحلامهن.
وأوضح نائب رئيس الجامعة اهمية العلم للمرأة وأثره على المجتمع، وذكر أن التعليم رسالة سامية يجب الحفاظ عليها والمرأة المتعلمة لها دور كبير في تربية الأجيال، ولديها دور في غرس المبادئ والقيم، وتعليم العلوم والمعارف بأسلوب أخلاقي.
وبين أن إصلاح الأسرة وتربية الأجيال القادمة أمانة، والمرأة المتعلمة هي التي تمتلك المعرفة الدينية والدنيوية وهي القادرة على تربية أبنائها وتوجيههم بطريقة صحيحة، ما يسهم في نشأة جيلٍ واعٍ قادر على النهوض بالمجتمع، فشباب اليوم هم رجال الغد وقادة المستقبل، والعلم يعطي المرأة الثقة والمعرفة التي تمكنها من التعامل بوعي مع التحديات المختلفة، ويعزز دورها في المجتمع مربيةً ومعلمةً ومؤثرةً إيجابية، ويعزز مكانتها بين الناس داخل المجتمع، ويمكنها من مواجهة الفتن والشبهات وتصحيح الصور المغلوطة عن الدين، ويجعل المرأة قادرة على تحمل المسئوليات القيادية، سواء في الأسرة أو المجتمع.
وفي ختام كلمته أوصى نائب رئيس الجامعة بناته الطالبات بأن يكن خير سفيرات للأزهر الشريف، وأن يحافظن على التفوق والتطلع دائمًا إلى الأمام، مؤكدا على أن التكريم لن يكون ذكرى، بل هو بداية لمسيرة حافلة بالإنجازات والنجاحات.