أخبار السيارات| خطوات بسيطة لضبط مرايات السيارة الجانبية.. سعر تويوتا كورولا 2024 في السوق المصرية
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
نشر موقع "صدى البلد" مجموعة متنوعة من أخبار السيارات خلال الساعات الماضية، بجانب تقارير جديدة عن أسعار ومواصفات السيارات بالسوق المصري، وأخرى عالمية، نستعرض أبرزها فيما يلي:
بيجو 3008 العائلية 2024 تباع بهذه الأسعار بعد التخفيضات
يمتلئ سوق السيارات المصري بالكثير من طرازات السيارات الجديدة موديل 2024 ، وجاءت تلك السيارات بمختلف فئاتها سواء كانت سيدان او هاتشباك او SUV ، وذلك من أجل تلبية رغبة المواطنين في اقتناء سيارات جديدة وبتكنولوجيات متطورة ومن ضمن تلك السيارات التي انتشرت بالسوق المصري بعد تراجع الأوفر برايس بيجو 3008 موديل 2024 .
المرآة الجانبية بالسيارات تساعد سائق السيارة علي أن يكون أكثر وعيًا بما يحيط به، وتساعد في منع وقوع الحوادث ويجعل القيادة أكثر أمانًا على الطريق، وتعد المرآة الجانبية عنصرا هاما في كل سيارة، لأنها توفر للسائقين رؤية موسعة للبيئة المحيطة بسياراتهم .
أسعار بيجو 408 الجديدة بالسوق المحليسوق السيارات المصري يضم باقة جديدة من طرازات السيارات ، وتم توافر تلك السيارات بالسوق المصري من أجل تلبية رغبة المواطنين في الحصول علي الإصدارات التي يطرحها الصانع الفرنسي لما يتواجد بها من مميزات وتكنولوجيات متطورة ومن ضمن هذه السيارات الجديدة التي تظهر لأول مرة بمصر هي بيجو 408 الجديدة .
أسعار إم جي 5 الجديدة 2024 بعد انخفاض الأوفر برايسيمتلئ سوق السيارات المصري بالكثير من إصدارات السيارات الجديدة موديل 2024 ، وتواجده تلك السيارات بعدما تراجع سعر الأوفر برايس علي جميع طرازات السيارات الجديدة ، وذلك من أجل تسهيل عملية شراء السيارات الجديدة التي تمتلك باقات متنوعة من التكنولوجيات المتطورة امام المواطنين ، وجاء ذلك نتيجة استقرار سعر صرف الدولار .
بعد التخفيضات.. سعر تويوتا كورولا 2024 في السوق المصريةتتوافر بالسوق المصرية للسيارات باقة متنوعة من إصدارات الصانع الياباني ، بمختلف فئاتها من أجل تلبية رغبة المواطنين في الحصول على طرازات جديدة تمتلك العديد من المميزات التكنولوجية المتطورة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بيجو 3008 إم جي 5 الجديدة 2024 بيجو 408 الجديدة تويوتا كورولا 2024 السیارات الجدیدة بالسوق المصری تلک السیارات من أجل
إقرأ أيضاً:
انخفاض مبيعات السيارات الجديدة في العراق
الاقتصاد نيوز — بغداد
شهد سوق السيارات في العراق حالة من الركود الاقتصادي، نتيجة عوامل اقتصادية واجتماعية متداخلة، متمثلة بتراجع القدرة الشرائية للمواطنين وانخفاض مستويات الدخل، وارتفاع معدلات التضخم.
تلك العوامل يرى مختصون أنها أثّرت سلبًا على طلب السيارات بشكل عام لترتبط تحديات السوق أيضاً بعدم استقرار الأوضاع الاقتصادية والنقدية والتحديات السياسية والتوترات التي تشهدها دول المنطقة، مما أثر على ثقة المستهلكين والمستثمرين على حد سواء.
لكن رغم ذلك فإن علامات محددة من السيارات في العراق ظلت هي الأفضل من ناحية المبيعات مقارنة بمثيلاتها. ووفقاً للإحصائيات الصادرة أخيرا، فقد انخفضت مبيعات السيارات في العراق هذا العام، بنسبة تصل إلى 5% مقارنة بالعام 2023.
وذكرت شركة “Focus 2 Move” (متخصصة في تتبع بيانات مبيعات السيارات) في تقرير لها أن البيانات التراكمية حتى سبتمبر/ أيلول 2024 من حيث العلامة التجارية، كانت تويوتا في الصدارة، تليها كيا ثم هيونداي بالمركزين الثاني والثالث.
ويؤكد الخبير بالسوق العراقية، طالب العبيدي، أن انخفاض مبيعات السيارات مرتبط بحزمة من الأوضاع السياسية وتذبذب وضع الدينار العراقي، وزيادة الضرائب والرسوم على السيارات الجديدة، ما دفع المواطن لسوق السيارات المستعملة.
مضيفا أن السيارات المستعملة الواردة من دول الخليج العربي والأردن التي تصل من دول أوروبية والولايات المتحدة، تعتبر الأولى من ناحية اعتماد سوق العراق للسيارات.
وتتراوح أسعار السيارات المستعملة بين 10 15 ألف دولار كمعدل عام، في وقت ارتفعت أسعار السيارات الجديدة إلى أكثر من 30 ألف دولار.
مشاكل سوق السيارات في العراقتحدث تاجر السيارات، محمد جاسم، عن أهم المشاكل التي تواجه سوق السيارات في العراق، مرجعاً سبب ذلك إلى جملة من التحديات في مقدمتها المنافسة والإجراءات الجمركية والضريبية.
وأوضح جاسم، أن السوق يعاني من قلة السيولة النقدية لتجارة السيارات، والتي تقتصر على فئة معينة من أصحاب الدخل المرتفع أو العقود الحكومية التي تعقدها الوزارات مع شركات استيراد السيارات.
وأفاد بأن حالة من التنافس بين شركات السيارات على الرغم من تراجع مستويات الشراء، حيث تتجلى الفرص في زيادة الطلب على السيارات ذات الأداء العالي في المناطق الريفية.
وبين جاسم، أن ضعف البنية التحتية والطرق غير المعبدة ورداءة شبكة المواصلات العامة أثرت سلبًا على الطلب على السيارات الجديدة، مقارنة بشراء السيارات المستعملة.
ورغم تنوع العلامات التجارية للسيارات في السوق العراقية وغزو الصناعات الصينية، إلا أن حالة الركود مستمرة نسبياً، مما يعكس التحديات الاقتصادية والاجتماعية العميقة التي يواجهها هذا القطاع.
وقال ممثل إحدى شركات السيارات في بغداد، أكرم خليل، إن انخفاض القدرة الشرائية للمواطنين بسبب ارتفاع معدلات التضخم، والبطالة، وضعف الدخل، يجعل خيارات شراء السيارات الجديدة أمام العراقيين غير متاحة إلا لفئات محدودة. وأضاف أن “توفير تسهيلات القروض أو خفض الجمارك، بات ضرورة”.
انخفاض القدرة الشرائيةقال الباحث الاقتصادي، أحمد صباح، إن إن هذه عوامل عديدة جعلت من الصعب على معظم العراقيين تملك السيارات الجديدة، مما يؤدي إلى تراجع في الطلب على المركبات، خاصة بالنسبة للفئات منخفضة الدخل، لكن زيادة الطلب على السيارات كان من خلال جهات حكومية، أو أصحاب الدخل المالي المرتفع.
وأضاف، أن نظام البيع بالأقساط وفق أنظمة تقسيط مريحة سهّل عملية الشراء على ذوي الدخل المتوسط أو المحدود، مع زيادة الطلب على السيارات المستعملة، وبرغم ذلك، يواجه سوق السيارات تحديات عديدة لأنه يظل مرتبطًا بالاقتصاد الكلي للبلاد، وقدرة المواطنين الشرائية.
وبين صباح، أن هناك بعض الجهات المتنفذة في العراق، مستفيدة من سوق السيارات من خلال الاحتكار والسيطرة على منافذ استيراد السيارات والتحكم في عمليات البيع والتوزيع، مما أدى إلى زيادة الأسعار.
وأكد أن هناك عمليات غسل الأموال، في تجارة السيارات أحيانًا في وسيلة للتغطية عن أنشطة غير قانونية مثل التهريب، مما أدى إلى تقليل الثقة في السوق وزيادة القلق بين المستثمرين.