السعودية وطاجيكستان.. استئناف المباراة بعد التوقف لانقطاع الكهرباء (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
استأنف حكم مواجهة المنتخب السعودي أمام نظيره الطاجيكستاني المباراة بعد توقفها بسبب انقطاع التيار الكهربائي، في المباراة التي تُلعب ضمن منافسات تصفيات كأس العالم 2026.
ريال مدريد يُخطط لعودة لاعبه المعار في الموسم الجديد
وتستمر النتيجة السلبية بدون أهداف بين طاجيكستان والسعودية، على الرغم من إهدار الفريقان لعدد من الفرص الخطيرة.
وبدأ المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني، المدير الفني للسعودية، المباراة بالتشكيل التالي:
حراسة المرمى: محمد العويس.
الدفاع: حسن كادش - علي لاجامي - عون السلولي.
الوسط: محمد البريك - مختار علي - محمد كنو - أيمن يحيى.
الهجوم: سالم الدوسري - عبدالله رديف - فراس البريكان.
وتستضيف الدول الثلاثة الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك وكندا منافسات كأس العالم المقبلة، بعدما نجحوا في الحصول على ملف استضافة المونديال.
الجدير بالذكر أن مواجهة المنتخب السعودي أمام نظيره الطاجيكستاني الماضية، قد انتهت بفوز الأخضر بهدف نظيف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المنتخب السعودي طاجيكستان طاجيكستان والسعودية
إقرأ أيضاً:
سبب انقطاع الكهرباء المفاجئ في إسبانيا؟ فيديو
أكد مجدي يوسف، مراسل قناة «صدى البلد» من بروكسل، أن بلجيكا تأثرت بانقطاع التيار الكهربائي الذي وقع في إسبانيا، مما أدى إلى تأجيل الرحلات الجوية المتجهة من بلجيكا إلى إسبانيا، والبرتغال، وفرنسا بسبب تعطل شبكة الكهرباء.
وقال يوسف خلال مداخلة مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسئوليتي»، إن الجيل الحالي، الذي اعتاد الحياة بالاعتماد على الإنترنت والذكاء الاصطناعي، شعر بغربة وخوف غير طبيعي جراء انقطاع الكهرباء.
وأشار إلى أن السلطات الإسبانية استنجدت بالعاصمة مدريد، فيما عقدت المفوضية الأوروبية اجتماعًا عاجلًا وتواصلت مع الحكومة البرتغالية لمحاولة التعامل مع تداعيات الأزمة.
وأوضح يوسف أن السبب الحقيقي للانقطاع ما زال غير مؤكد، غير أن الأقرب إلى الحقيقة هو تعرض أحد المفاعلات النووية المسؤولة عن توليد الكهرباء إلى عطل، مما أدى إلى هبوط الإنتاج إلى الصفر، وقد تأثرت إسبانيا بالكامل، حيث قدم مئات الآلاف شكاوى لشركات التأمين طلبًا للتعويضات.
وكشف يوسف أن فرنسا تأثرت أيضًا جزئيًا، مشيرًا إلى أن المواطنين لم يكونوا مستعدين للتعامل مع الظلام أو اللجوء إلى بدائل مثل الشموع أو البطاريات، وأن المولدات الكهربائية كانت متوفرة ولكن بشكل غير كافي.
ولفت إلى أن بعض المستشفيات نجحت في التعامل مع الأزمة، إلا أن البنية التحتية الأوروبية أثبتت عجزها التام أمام الطوارئ، وهو ما يدفع الحكومات الآن لتخصيص ميزانيات جديدة لتطوير هذه البنية المتهالكة.
وأكد أن أوروبا لم تنفق بما فيه الكفاية على البنية التحتية خلال السنوات الأخيرة، وضرب مثالًا بفترة جائحة كورونا عندما عانت بلجيكا من نقص حاد في الحقن الطبية اللازمة للتطعيم.
وأشار إلى أن عودة الاستقرار لن تتم إلا بعد أسبوع على الأقل، مع احتمالية عودة انقطاع الكهرباء مرة أخرى، مضيفًا أن الحكومات الأوروبية الكبرى تبدو عاجزة عن التعامل مع مثل هذه الأزمات.