أول ظهور رسمي منذ إصابته بالسرطان.. الملك تشارلز الثالث يطل في قداس الفصح في الكنيسة الصغيرة الأحد
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أعلن مسؤولون في قصر باكنغهام يوم الثلاثاء، أن الملك تشارلز الثالث والملكة كاميلا سيحضران قداس عيد الفصح في الكنيسة الصغيرة بقلعة وندسور يوم الأحد.
ويعد حضوره قداس عيد الفصح يوم الأحد أول ظهور رئيسي للملك البالغ من العمر 75 عاما منذ تشخيص إصابته بالسرطان في فبراير.
إقرأ المزيد بعد شائعات عن وفاته.. أول ظهور للملك تشارلز وهو يغادر قصره (صور)وقال المسؤولون إن تشارلز وكاميلا سيرافقهما أفراد من العائلة المالكة في كنيسة القديس جورج.
ومن المتوقع أن يكون الحدث أصغر من المعتاد، ومن غير المتوقع حضور الأمير ويليام، وكيت أميرة ويلز، التي أعلنت الأسبوع الماضي أنها تخضع أيضا للعلاج من السرطان.
ويخضع الملك حاليا للعلاج وقد أوقف جميع ارتباطاته العامة تقريبا منذ تشخيص إصابته بالمرض الخبيث.
ولم يكشف المسؤولون عن نوع السرطان الذي يعاني منه تشارلز، لكنهم أكدوا أن لا علاقة له بعلاجه الأخير من مرض في البروستات.
وصرح المسؤولون بأن الملك يواصل أعمال الدولة بما في ذلك الاجتماعات الأسبوعية المنتظمة مع رئيس الوزراء ريشي سوناك، ولن يسلم دوره الدستوري باعتباره رئيسا للدولة.
المصدر: أ ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: العائلة المالكة الملك تشارلز الثالث سرطان البروستات لندن مرض السرطان
إقرأ أيضاً:
يونيسيف: 15 ألف فلسطيني بينهم 1500 طفل يحتاجون للعلاج خارج غزة
أفاد المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسيف كاظم أبو خلف، بأن هناك 15 ألفا و600 فلسطيني، منهم 1500 طفل واجب خروجهم من غزة لتلقي العلاج غير المتوفر بالقطاع، في حين أن معدل خروج الأطفال في الشهر الواحد 22 طفلا.
وقال متحدث يونيسف في مداخلة مع قناة "القاهرة" الإخبارية اليوم الثلاثاء إن الأطفال في قطاع غزة هم من يدفعون ثمن الحرب، وحتى بعد انتهاء الحرب، ستحتاج عملية إخراج الأطفال من دائرة الصدمة والعمل على ترميم نفسياتهم إلى سنوات، إلى جانب الصحة والعلاج وإعادتهم إلى التعليم".
وشدد على أن ما يحدث في قطاع غزة لم يترك بندا واحدا في القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني إلا وخرقه، خاصة وصول المساعدات التي يحث القانون الدولي على ضمان دخولها بشكل سريع وكاف لإبقاء المدنيين على قيد الحياة في حالات الصراع، ولكن على أرض الواقع انخفضت المساعدات بشكر كبير.
وأوضح أن هناك محاولات كثيرة للوصول إلى شمال قطاع غزة بالمساعدات، أكثر من 100 منها رٌفضت منذ أكتوبر الماضي، لذلك فالمسألة ممنهجة بدعوى أنها منطقة حرب، بالرغم من النداءات للهدنة الإنسانية والممر الآمن للمساعدات، لافتا إلى أن منظومة العمل والاستجابة الإنسانية في قطاع غزة متعثرة لأنه لا يتوفر الحد الأدنى من أساسيات العمل الإنساني، سواء طرق أو بنى تحتية أو مناطق آمنة وشبكات اتصال.
اقرأ أيضاً«يونيسيف» تتقدم بالشكر والتقدير للسيدة انتصار السيسي لدعمها الكبير لحقوق الطفل
يونيسيف: الأوضاع في قطاع غزة تتطلب استجابة إنسانية طارئة
«اليونيسيف»: مقتل 50 طفلا في جباليا شمال غزة خلال 48 ساعة