شيخ المناضلين وعميد الحقوقيين علي بن سالم في ذمّة الله
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة تونس عن شيخ المناضلين وعميد الحقوقيين علي بن سالم في ذمّة الله، 27 07 2023 10 06توفي اليوم الخميس 27 جويلية 2023، المناضل علي بن سالم عن عمر 93 سنة.والراحل الذي يلقّب بشيخ المناضلين وعميد .،بحسب ما نشر موزاييك أف.أم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شيخ المناضلين وعميد الحقوقيين علي بن سالم في ذمّة الله، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
27/07/2023 10:06
توفي اليوم الخميس 27 جويلية 2023، المناضل علي بن سالم عن عمر 93 سنة.
والراحل الذي يلقّب بشيخ المناضلين وعميد الحقوقيين، من مواليد جوان 1930، وهو أصيل مدينة بنزرت، وشارك في معركة التحرير سنة 1952، وقاوم الاستعمار الفرنسي في بنزرت.
وهربا من المستعمر، التجأ الفقيد إلى ليبيا حيث تلقى تدريباً عسكرياً ثم عاد إلى تونس ليلتحق بالمقاومة في الجبال.
كما كان علي بن سالم معارضا لحكم الحبيب بورقيبة، وزين العابدين بن علي وشارك في تأسيس فرع بنزرت للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان سنة 1981.
توقّفت مسيرة الفقيد السياسية مع حزب حركة نداء تونس حيث انتمى لهذا الحزب قبيل الانتخابات وترأس قائمته في ولاية بنزرت وترأس الجلسة الافتتاحية لمجلس نواب الشعب سنة 2014.
رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته ورزق أهله الصبر والسلوان، إنا لله وإنا إليه راجعون
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شيخ المناضلين وعميد الحقوقيين علي بن سالم في ذمّة الله وتم نقلها من موزاييك أف.أم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سالم عوض الربيزي: “اليمن أولاً: خلافاتنا تتوقف عند حدود الوطن”
الخلاف مع صنعاء، مهما بلغ حجمه، لا يمكن أن يشكّل مبرراً للصمت أو الابتهاج بضرب العاصمة من قبل الكيان الصهيوني. فهذا موقف يتجاوز الخلاف السياسي أو المذهبي، ليصل إلى التخلي عن الوطن في لحظة يحتاج فيها إلى التكاتف والاصطفاف.
نحن كيمنيين قد نختلف في رؤانا وتوجهاتنا السياسية والمذهبية، وهذا أمر طبيعي ومقبول في بلد يجيز التعددية الفكرية والسياسية. لكن أن يصل بنا الخلاف حد تأييد استهداف وطننا وتدميره على يد عدو خارجي، فهذا أمر لا يليق بأبناء هذا الوطن مهما كانت المبررات.
صراعاتنا الداخلية، رغم مرارتها، تبقى مقدرة علينا كجزء من واقع بلد متعدد الأطياف. لكن الواجب الأخلاقي والوطني يفرض علينا السمو فوق هذه الخلافات عندما يتعرض الوطن لخطر خارجي. فما جدوى السياسة والأيديولوجيات إذا لم تكن أولويتها حماية الوطن والانتماء إليه؟ وما قيمة أي توجه إذا لم يكن هدفه الأول هو الدفاع عن الأرض وتقديم التضحيات من أجلها؟
اليوم، أكثر من أي وقت مضى، نحن بحاجة إلى وقفة مشتركة تتجاوز الانقسامات، لأن الأوطان تُبنى بالتضحيات والتكاتف، لا بالخلافات والشماتة.