أحمد عبد الله محمود: لم نشبع من علاء ولي الدين..كنت أشوفه أضحك
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
تحدث الفنان أحمد عبد الله محمود عن الفنان الراحل علاء ولي الدين، ردًا على سؤال الكوميديان الذي المفضل من بين علاء ومحمد هنيدي.
وقال أحمد عبد الله محمود خلال استضافته في برنامج Out Box عبر سوشيال ميديا قناة صدى البلد، إنه يحب الفنان الراحل علاء ولي الدين كثيرًا.
وتابع أحمد عبد الله محمود: «أعشق علاء ولي الدين، وكنت عندما أراه أضحك فهو لا يحتاج أن يتكلم، وأنا اعرفه جيدًا فهو كان صديق والدي الله يرحمه».
وأضاف أحمد عبد الله محمود: «أحب محمد هنيدي أيضًا، لكننا لم نشبع من علاء فهو كان إنسان جميل جدًا وبتاع ربنا».
وكشف أحمد عبد الله محمود عددا من الأسرار عن الراحل علاء ولي الدين، وقال: «كان يحب الأكل جدًا ويحب العفوية جدًا وجدع ومتقرب من الله، وهذه تفاصيل أنا رأيتها».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد عبد الله محمود علاء ولی الدین
إقرأ أيضاً:
الوسط الفني المصري يفجع بوفاة فنّان شهير
بعد أن ترك بصمة مميزة في العديد من الأعمال الدرامية والسينمائية، توفي اليوم الإثنين، الفنان المصري محمد صلاح حايس، عن عمر يناهز الـ70 عاما.
وكتب نجل شقيق الفنان الراحل: “البقاء والدوام لله توفى إلى رحمة الله تعالى عمي محمد صلاح حايس، والعزاء اليوم بمسجد الشربيني، بمحافظة الدقهلية”.
هذا “وكانت آخر منشورات الفنان الراحل “محمد صلاح حايس” هي الدعاء لوالدته، قائلا: “ربنا يجعل كل أيامك أعياد في الجنة.. يا أمي”، كما نشر الفنان الراحل قبل وفاته بثلاثة أيام “منشورا أعلن فيه عن ختمه للقرآن الكريم للمرة الثالثة في شهر رمضان، وقال: “الحمد لله تمت الختمة الثالثة للقرآن الكريم، اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.”
يذكر أن “آخر ظهور تلفزيوني للفنان الراحل، كان خلال مشاركته في مسلسل “اللهم إني صايم” بطولة “مصطفى شعبان وماجدة زكي، وتميّز الفنان “محمد صلاح حايس”، بكونه أحد ممثلي جيل الزمن الجميل، حيث برع في تقديم الأدوار الثانوية منذ بداياته الفنية عام 1985 وحتى سنواته الأخيرة، ومن أبرز الأعمال التي شارك فيها الراحل: مسلسل “أحمد بن حنبل”، و”القضاء في الإسلام”، و”مسألة مبدأ”، و”الأشرار”، و”لقاء السحاب”، و”شارع 9″، إلى جانب أفلام مثل “اللص والكلاب”، و”الإرهاب”، و”الجردل والكنكة”، و”العملية”، كما تألق على خشبة المسرح في أعمال استعراضية ناجحة كان من أبرزها مسرحية “أهلا يا بكوات”.