نجم منتخب الأردن يؤم المصلين في صلاة التراويح (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
شارك نجم المنتخب الأردني، موسى التعمري، وفريق مونبلييه الفرنسي لكرة القدم، في أداء بعض الشعائر الدينية الإسلامية مع أبناء بلده في شهر رمضان.
ويتواجد موسى التعمري حاليا في العاصمة عمان مع منتخب "النشامى" استعدادا لمواجهة باكستان، مساء اليوم الثلاثاء، في الجولة الرابعة من الدور الثاني لتصفيات بطولتي كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027.
وانتشر مقطع فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي للتعمري وهو يؤم المصلين في صلاة التراويح من مسجد الحاج محمود حبيبه في منطقة عبدون بالعاصمة عمان.
إقرأ المزيديذكر أن موسى التعمري قاد منتخب بلاده للفوز على نظيره الباكستاني (3-0) في المباراة التي جمعتهما يوم الخميس الماضي، ضمن منافسات الجولة الثالثة من التصفيات الآسيوية المزدوجة المؤهلة لمونديال 2026، وكأس آسيا 2027، بإحرازه هدفين "للنشامى".
المصدر: وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كأس آسيا كأس العالم
إقرأ أيضاً:
أستاذ دراسات استراتيجية: قمة عمان تعكس قلق دول الجوار من تداعيات الوضع في سوريا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور حسن الدعجة، أستاذ الدراسات الاستراتيجية، أن قمة عمان التي جمعت وزراء خارجية ودفاع ومدراء مخابرات دول الجوار السوري تهدف إلى مناقشة القضايا الأمنية والعسكرية والسياسية داخل سوريا، مشيرًا إلى أن الأردن كان سباقًا في عقد اجتماعات إقليمية منذ تغيير النظام السوري في ديسمبر 2024، بهدف الحفاظ على وحدة الأراضي السورية واستقرارها.
وأوضح الدعجة خلال مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، ببرنامج "ملف اليوم"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن القمة ناقشت ملفات حساسة، مثل تهريب المخدرات والإرهاب، إلى جانب ضرورة منع تقسيم سوريا على أسس طائفية، معتبرًا أن هناك قوى إقليمية ودولية، بما في ذلك إسرائيل، لا ترغب في رؤية سوريا موحدة ومستقرة.
وأضاف أن ما حدث في الساحل السوري لا يرتبط فقط بالحوار الوطني، بل هو جزء من صراع أوسع حول مستقبل سوريا، حيث تسعى بعض الأطراف إلى فرض تقسيمات جديدة، كما شدد على أن دعوة الطائفة العلوية للعفو العام والتسوية العسكرية جاءت في إطار المصالحة الوطنية، مع التأكيد على محاسبة المتورطين في الجرائم ضد الشعب السوري.
واختتم الدعجة حديثه مؤكدًا أن دول الجوار، ومنها الأردن، تتابع الوضع في سوريا بحذر، خشية تحولها إلى بؤرة فوضى تهدد استقرار المنطقة.