لحظات مؤثرة.. احترق قبل زواجه فاحتفل بزفافه في المستشفى متفرقات
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
متفرقات، لحظات مؤثرة احترق قبل زواجه فاحتفل بزفافه في المستشفى،لحظات مؤثرة احترق قبل زواجه فاحتفل بزفافه في المستشفى احترق قبل زواجه فاحتفل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لحظات مؤثرة.. احترق قبل زواجه فاحتفل بزفافه في المستشفى، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
لحظات مؤثرة.. احترق قبل زواجه فاحتفل بزفافه في المستشفى احترق قبل زواجه فاحتفل بزفافه في المستشفى
شهدت أحد المشافي في جورجيا الأمريكية لحظة مؤثرة، حيث عقد خطيبان قرانهما في وحدة الحروق في المستشفى، بعد أن أصيب العريس بحروق أتت على 32% من جسده، بسبب تسرب كيماوي قبل شهر من زواجهما.
كان بريستون وتانيشا كوب مخطوبين منذ سبتمبر 2022، وكان حفل زفافهما مقرراً في 22 يوليو الجاري.
وفي 30 يونيو الماضي، انزلق بريستون وهو في العمل وسقط فانسكبت على جسمه مادة كيماوية، أصابته بحروق شديدة ونقل جواً إلى مركز الحروق في مستشفى الأطباء في أوغوستا، جورجيا للعلاج.
|فيلم «باربي» يعيد الزخم لأكبر مجموعة دمى
الكلمات الدالة : الزفاف وحدة الحروق احترق قبل زواجه الزفاف بالمستشفى70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لحظات مؤثرة.. احترق قبل زواجه فاحتفل بزفافه في المستشفى وتم نقلها من بوابه اخبار اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لحظات من اللاوعي
وداد الإسطنبولي
هل سبق وأن حلمتم بشيء وتحقق في الواقع؟!
لطالما راودتني أحلام غريبة، تتحقق أمام عيني، وكأنها جزء من واقع لم أدركه بعد. أستذكر هذه الأحداث في نفسي الآن، وعادة أوثق ما يحدث لي في يومياتي؛ إلّا هذه الأحداث وثّقتها الذاكرة في رأسي وبُصمتْ بحفظ لأنها أحداث مستحيل أن تنسى.
لا أخفيكم سرًا، شعرت بسعادة غامرة يومها، ولكن سرعان ما حل محلها الخوف، لأن أخوتي يومها بدأوا ينظرون إليَّ بريبة وها أنا أبتسم فشر البلية ما يضحك.... فالشريط يعيد لي ما كان، الحمد لله تلاشى هذا الأمر الآن.
نعم لم تتلاشَ أحلامنا، ولكن الشعور الذي كنت أشعر به وتحقيق ما يحدث خفت حدته، والمواقف التي أراها وبُنيت سابقا في منامي خف تأثيرها، ولكثرة التأويلات حولي، لم يبق إلا أن يعدوني بركة البيت "هه هه".
فضَّلتُ بعدها الصمت والاحتفاظ بأسرار هذه الأحلام لنفسي.
الإنسان غالبًا ما يرى نفسه في أحلامه، محاصرًا في مشاهد تبدو غريبة أو مألوفة، وكأنها تأتي من مكان بعيد في العقل الباطن. قد تكون هذه الاحلام أكثر من مجرد مجموعة من الصور المبعثرة؟ ربما هي استجابة لذكرياتنا الماضية وقفت- موقف الاستعداد- لموقف حدث لم يكتمل ليحمل رسالة دفينة تنتظر اللحظة المناسبة للظهور؟
وأكيد منكم من مر عليه كما مر بي أنا بتجربتي وتستيقظون وأنتم في حالة من الذهول.
في أحد الأيام، تحدثت في هذا الأمر لصديقتي، وكما يقول المثل "جبتك يا عبد المعين تعين وجدتك يا عبد المعين تتعان"، فقد حدث لها موقف، ولكنها تختلف فهي لم تحلم، ولكن قررت في يوم أن تغير مسار طريقها للدوام ضجرت من الروتين اليومي للطريق المعتاد إلى العمل وأرادت التغيير. تقول: "اخترت طريقًا آخر في زقاق جانبي لم أكن قد مررت به من قبل، شعرت بشيء غريب، أن هذا الأمر قد فكرت فيه من قبل أو شاهدته إنها ملّت وأرادت أن تغير ومرت بهذا الزقاق وكل التفاصيل التي مرت بها حدثت لها سابقا".
فهل هذه مجرد أحلام عابرة؟ أم رسالة من عالم لا واعٍ!
تلك اللحظة كانت بداية رحلة لاكتشاف حقيقة لم أكن أدركها. جئت لأدرك أن الأحلام قد تكون ليست مجرد صور من الذاكرة؛ بل ربما هي إشارات من أعماق النفس، تحاول أن تكشف لنا شيئًا عن ماضينا، عن تجاربنا المنسية؛ بل وربما عن أشياء يجب أن نعرفها لنكمل مسيرتنا في الحياة.
أو ربما الأحلام هذه قد تكون مخرجًا لفهم أعمق للنفس. أو لبحث أعمق حول الذكريات المدفونة.
لكني في النهاية أدركت أن الأحلام ليست عبئًا، بل هي إشارات ترشدنا إلى أمور قد تكون حياتنا بحاجة إلى معرفتها لتكتمل. بل أيضًا دعوات للنمو الشخصي، لفهم أنفسنا بشكل أعمق.
مقولة سيجموند فرويد: "الأحلام هي الطريق الملكي إلى اللاوعي".
رابط مختصر