شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن فرنسا ندعم الحكومة اليمنية ونذكر بحرصنا على وحدة البلاد ولا نعترف بالجماعات المسلحة، يمن مونيتور خاصه تحدث مسؤول في الخارجية الفرنسية، مساء الأربعاء، عن انخراط بلاده في سبيل عودة السلام إلى اليمن بصورة مستدامة منذُ .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فرنسا: ندعم الحكومة اليمنية ونذكر بحرصنا على وحدة البلاد ولا نعترف بالجماعات المسلحة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فرنسا: ندعم الحكومة اليمنية ونذكر بحرصنا على وحدة...

يمن مونيتور/خاصه

تحدث مسؤول في الخارجية الفرنسية، مساء الأربعاء، عن انخراط بلاده في سبيل عودة السلام إلى اليمن بصورة مستدامة منذُ بداية النزاع في البلاد.

وأفاد لباتريس باولي، المكلف بالتواصل باللغة العربية في الخارجية الفرنسية، أن اليمن سجلت ثورة سلمية في سياق الربيع العربي في عام 2011 ولكن كبحت عملية الانتقال السياسي السلمي في عام 2014 وأشعل فتيل الحرب التي استولت خلالها مجموعة الحوثيين المسلحة على العاصمة اليمنية صنعاء.

وأضاف: أنشأت بعد المملكة العربية السعودية بطلبا من الحكومة اليمنية ائتلافا من عدة بلدان من بينها الإمارات العربية المتحدة بغية وضع حد لانقلاب الحوثيين.

وأكد أن موقف فرنسا في هذا السياق كان واضحا، لافتا إلى أن بلاده شاركت عام 2015 في رعاية القرار 20216 الصادر عن مجلس الأمن الدولي للأمم المتحدة الذي يدعو إلى وقف الأعمال القتالية فورا والعودة إلى الحوار وإرساء حل شامل برعاية الأمم المتحدة مع امتثال جميع الجهات لحقوق الإنسان والقانون الدولي والإنساني.

وأضاف: وتدعم فرنسا الحكومة اليمنية منذُ بداية النزاع وتذكر بحرصها على وحدة اليمن وسلامة أراضيها، ولا تعترف فرنسا وكذلك الاتحاد الأوروبي بمجموعة الحوثيين المسلحة التي تسيطر على جزء كبيرا من البلاد، ولا تحترم الحقوق الأساسية في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون  ولا سيما حقوق المرأة والأقليات مع أن حماية المدنيين الذين الضحية الأولى في الصراعات ضرورية قصوى في جميع الأوقات، ويجب أن تتاح للعاملين في المجال الإنساني إمكانيات العمل في أمان كامل.

وتابع: وتدعم فرنسا أيضا جميع الجهود التي يقوم بها مبعوث الأمم المتحدة في سبيل حل سياسي مستدام شامل للأزمة يتيح للشعب اليمني العودة المستدامة للسلام والأمن والخروج من الأزمة الإنسانية شديدة الخطورة التي تعصف به والتي أضيف إليها حرب اقتصادية.

ويرى أنه سجل قبل عام تطورات إيجابية بفضل الهدنة التي قاد المفاوضات بشأنها الشيد غروندبرغ إذ غابت الأعمال الهجومية الضخمة وحرر ما يربو 900 سجين في منتصف شهر إبريل بفضل دعم اللجنة الدولية للصليب الأحمر والأمم المتحدة واستئناف الرحلات التجارية الجوية انطلاقا من صنعاء.

ويشير المتحدث الفرنسي: لكن لا يزال الوضع مقلقا نظرا لغياب هدنة رسمية وتباطؤ المفاوضات بسبب تعنت الحوثيين ما يفاقم تذبذب الوضع ميدانيا وقد تستأنف العمليات الهجومية في أي لحظة.

ويرى أن الحالة الإنسانية لم تتحسن بسبب القيود التي يفرضها الحوثيون على الانتفاع بالمساعدة الإنسانية والحيز الإنساني.

ويفيد أن فرنسا عززت مساعدتها في هذا السياق لدعم الشعب اليمني في مختلف مناطق البلاد، وأعلنت فرنسا خلال مؤتمر المانحين لدعم اليمن في مارس الماضي عن مساهمة مالية بمبلغ يفوق قدره 23 مليون يورو يرمي إلى تلبية احتياجات الشعب اليمني الملحة ولا سيما في مجال الصرف الصحي والنظافة التغذية.

ويذهب إلى أن العدوان الروسي على أوكرانيا يؤثر على منطقة الشرق الأوسط بأسرها على صعيد الأمن الغذائي ولا سيما في اليمن.

ويقول إن فرنسا تقف إلى جانب اليمنيين بغية إيقاف هذه الحرب التي استمرت اكثر من اللازم وبغية التوصل سريعا إلى سلام مستدام متفاوض عليه بين الحكومة اليمنية والحوثيين برعاية الأمم المتحدة.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فرنسا: ندعم الحكومة اليمنية ونذكر بحرصنا على وحدة البلاد ولا نعترف بالجماعات المسلحة وتم نقلها من يمن مونيتور نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمن مونیتور

إقرأ أيضاً:

اليونان على صفيح ساخن.. المعارضة تسعى لإسقاط الحكومة بعد عامين من كارثة القطارات

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

بعد مرور عامين على كارثة السكك الحديدية التي أودت بحياة 57 شخصًا في وسط اليونان، تواجه حكومة رئيس الوزراء المحافظ، كيرياكوس ميتسوتاكيس، تحديًا سياسيًا كبيرًا، حيث تسعى المعارضة إلى الإطاحة به عبر تصويت بحجب الثقة، المقرر إجراؤه مساء الجمعة في البرلمان.

وقع الحادث المأساوي في منطقة تيمبي، جنوب جبل أوليمبوس، عندما اصطدم قطار ركاب بقطار بضائع وجهاً لوجه، ما أسفر عن انفجار هائل ودمار واسع. وتتهم المعارضة الحكومة بالتستر على الأسباب الحقيقية للحادث، وسط مزاعم بأن قطار الشحن كان يحمل مواد خطرة قابلة للاشتعال لم يتم الإعلان عنها رسميًا، وهي نقطة لا تزال محل تحقيق.

أعاد تقرير مستقل صدر مؤخرًا تسليط الضوء على الإهمال المزمن الذي تعاني منه شبكة السكك الحديدية في البلاد، مشيرًا إلى وجود قصور خطير في أنظمة السلامة والتحقيقات التي تلت الحادث. وأثار التقرير غضب أسر الضحايا الذين يطالبون بكشف الحقيقة كاملة.

يأتي التصويت على حجب الثقة وسط أجواء سياسية مشحونة، حيث يتمتع ميتسوتاكيس بأغلبية ضئيلة في البرلمان، إذ يسيطر حزبه المحافظ على 156 مقعدًا من أصل 300، ما قد يمكنه من تجاوز هذه الأزمة.

في الذكرى الثانية للحادث، شهدت البلاد موجة من الغضب الشعبي، حيث خرج مئات الآلاف في أكبر مظاهرات تشهدها اليونان على الإطلاق، مطالبين بالعدالة لضحايا الكارثة. وتصاعدت التوترات في بعض المناطق إلى أعمال شغب عنيفة، مما يزيد الضغوط على الحكومة قبل التصويت الحاسم في البرلمان.

مقالات مشابهة

  • مهندسو سوريا يؤكدون دعمهم للجهود الحكومية في الحفاظ على وحدة البلاد ‏وسيادتها
  • أكثر من مائة معسكر لتدريب المستنفرين في شندي
  • فرنسا تطالب بالتحقيق في جرائم غرب سوريا
  • السلطات السنغالية تتسلم ثكنتين عسكريتين بعد انسحاب فرنسا منهما
  • السوداني: الحكومة العراقية منحت إجازات لبناء مليون وحدة سكنية
  • الخارجية العراقية: ندعم مسارات الحل السياسي التي تضمن وحدة سوريا وسلامة شعبها
  • وكيل محافظة سقطرى ينتقد طيران اليمنية ويطالب الحكومة بسرعة نقل العالقين إلى الأرخبيل
  • اليونان على صفيح ساخن.. المعارضة تسعى لإسقاط الحكومة بعد عامين من كارثة القطارات
  • الحكومة اليمنية تؤكد أن تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية خطوة هامة لمواجهة تهديداتهم
  • وزير الأوقاف: ندعم اليمن في استعادة الاستقرار وترسيخ الفكر الوسطي