3 تحذيرات عند تنظيف البوتاجاز.. تجنبي هذه الأخطاء
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
عادة ما تعاني معظم ربات البيوت من صعوبة تنظيف دهون البوتاجاز العنيدة إذ تستغرق هذه العملية الكثير من الوقت والجهد، وقد تلجأ إلى استخدام أقصى طرق التنظيف التي قد تتسبب في التقليل من العمر الافتراضي للبوتاجاز، أو تتسبب في تلف بعض أجزائه.
نوضح الأخطاء التي يجب تجنبها عند تنظيف البوتاجاز، للحفاظ عليه في حالة جيدة، وتجنب تكاليف الإصلاح المحتملة، وذلك وفقًا لما ورد بموقع « The clean life».
تؤدي منتجات التنظيف الكيميائية إلى تآكل سطح البوتاجاز سريعًا، بالإضافة إلى انبعاث أبخرة سامة عنها، قد ينتج عنها الضرر بمساحة الفرن الداخلية للبوتجازن ويفضل استعمال منتجات طبيعية للتنظيف مثل الخل، صودا الخبز «الكربوناتو»، عصير الليمون.
لابد من استخدام ليفة إسفنجية أو قطعة قماش قطنية لتنظيف البوتاجاز حتى لا يتعرض سطحه للتلف بسبب الفرك بقوة بأداة تنظيف خشنة مثل «سلك المواعين» التي لا تصلح له.
يعد التنظيف المستمر للبوتاجاز من أهم أساسيات الحفاظ عليه في حالة جيدة، على الأقل مرة واحدة شهريًا؛ لمنع تراكم الشحوم والأوساخ عليه، وبالتالي الحفاظ عليه من التلف.
تمثل رفوف فرن البوتاجاز وأدوات سطحه الخارجي من عوائق التنظيف إذ تحجز بأسفلها الكثير من الأوساخ.
تسخين الفرنيساعد تسخين الفرن قبل عملية التنظيف في سهولة التخلص من الدهون العنيدة، وتفكيك أي طعام عالق به، على أن يتم تسخينه على أعلى درجة فيه لمدة 15 دقيقة.
إعطاء المنظف وقت وفير على سطح البوتاجاز، يعمل على زيادة فاعليته في تسهيل التخلص من الدهون والشحوم العالقة به.
مسح الانسكابات على الفورإذا اتسخ سطح البوتاجاز أثناء عملية الطهي، من الضروري التنظيف الفوري لبقايا الأطعمة والسوائل؛ حتى لايصعب إزالتها فيما بعد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البوتجاز البوتاجاز تنظیف البوتاجاز
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حالات الإصابة بحمى الضنك وسط تحذيرات من تفشي المرض
«صوره من الأرشيف»
شمسان بوست / متابعات:
تشهد المحافظات المحررة ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الإصابة بحمى الضنك، حيث سجلت 3600 إصابة مؤكدة منذ مطلع العام الجاري، بينها 19 حالة وفاة، وفقًا لبيانات رسمية حديثة.
وبحسب تقرير صادر عن نظام الإنذار المبكر للأوبئة، فقد تصدرت عدن قائمة الإصابات بأكثر من 1000 حالة، تلتها تعز بـ 780 حالة، فيما توزعت بقية الإصابات على شبوة، لحج، حضرموت، مأرب، وأبين.
ورغم أن معظم الحالات تماثلت للشفاء، إلا أن معدل الوفيات بلغ 0.52%، وسط تحذيرات من استمرار تفشي المرض نتيجة سوء البنية التحتية وانتشار المياه الراكدة، التي توفر بيئة خصبة لتكاثر البعوض الناقل للفيروس.
ودعت الجهات الصحية إلى تكثيف حملات الرش ومكافحة البعوض، إلى جانب تعزيز التوعية المجتمعية، بهدف الحد من انتشار المرض والسيطرة على الوضع قبل تفاقمه.