المنتخب العراقي يسحق الفلبين بخماسية ويبلغ كأس آسيا 2027
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
حسم المنتخب العراقي تأهله إلى كأس آسيا 2027
تمكن المنتخب العراقي من تحقيق فوز ساحق على نظيره الفلبيني بنتيجة 5-0 في المباراة التي أُقيمت الثلاثاء ضمن الجولة الرابعة من التصفيات الآسيوية المزدوجة، المؤهلة لكأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027.
اقرأ أيضاً : فلسطين تقترب من الدور الثالث بتصفيات كأس العالم بعد الفوز على بنغلاديش
انطلقت المباراة بشكل مثير، حيث نجح اللاعب أيمن حسين في تسجيل الهدف الأول للعراق من ركلة جزاء في الدقيقة 14، ليضع بذلك بصمته الأولى في اللقاء.
وفي الدقيقة 30، استطاع أمير العماري تسجيل الهدف الثاني للعراق، مما زاد من ثقة المنتخب العراقي. ولم تتوقف الإثارة هنا، حيث أضاف أيمن حسين هدفه الثاني والهدف الثالث للمنتخب في الدقيقة 36.
بعد الشوط الأول، استمرت هجمات المنتخب العراقي المتواصلة، وفي الدقيقة 60 أحرز زيدان إقبال الهدف الرابع، مما أضاف لسحر اللعبة وجعل الأمور تبدو أكثر تفوقًا لصالح العراق.
ولم يكتف الفريق العراقي بهذا الإنجاز، بل استمر في مطاردة المزيد من الأهداف، وفي الدقيقة 77، نجح اللاعب زيد تحسين في تسجيل الهدف الخامس لصالح المنتخب العراقي.
بهذا الفوز الكبير، ارتفع رصيد المنتخب العراقي إلى 12 نقطة، متصدرًا جدول ترتيب المجموعة، بينما استمر المنتخب الفلبيني في قاع الجدول بنقطة واحدة فقط.
بهذا الأداء المذهل، حسم المنتخب العراقي تأهله إلى كأس آسيا 2027، كما حصل على فرصة المنافسة في المرحلة الثالثة من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: العراق المنتخب العراقي المنتخب العراقی کأس آسیا 2027
إقرأ أيضاً:
خفر السواحل الصيني: نحث الفلبين على الوقف الفوري للانتهاكات والاستفزازات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حث خفر السواحل الصيني اليوم الجمعة، الفلبين على الوقف الفوري للانتهاكات والاستفزازات وفقا لما نقلته “القاهرة الاخبارية ”.
وقال خفر السواحل الصيني انه حذر طائرة فلبينية دخلت المجال الجوي بشكل غير قانوني بمنطقة سكاربورو.
على مدى الأشهر الماضية، تصاعدت التوترات بين الفلبين والصين مع تبادل الاتهامات بشأن حوادث تصادم متعمد بين سفن خفر السواحل في منطقة متنازع عليها ببحر الصين الجنوبي، بما في ذلك حادثة عنيفة في يونيو أسفرت عن فقدان بحار فلبيني لأحد أصابعه.
هذه الحوادث ألقت بظلالها على محاولات البلدين لإعادة بناء الثقة وإدارة المواجهات بشكل أكثر فاعلية، حيث شملت تلك المحاولات إنشاء قنوات اتصال جديدة لتحسين إدارة النزاعات البحرية.
وجاء في تعليق رسمي أن "العلاقات الصينية الفلبينية تقف عند مفترق طرق، وتواجه خيارًا بشأن المسار الذي ينبغي اتباعه". وأكد التعليق أن "الحوار والتشاور يمثلان السبيل الصحيح، إذ لا يمكن حل النزاع من خلال المواجهة".