الهيئة النسائية بأمانة العاصمة تسير قافلة عيدية للمرابطين في جبهات العزة والشرف
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
يمانيون/ صنعاء سيرت الهيئة النسائية بأمانة العاصمة، قافلة عيدية دعماً وإسناداً لأبطال القوات المسلحة بكافة التشكيلات العسكرية المرابطين في جبهات العزة والشرف بمناسبة قرب حلول عيد الفطر المبارك.
وخلال تسيّير القافلة التي احتوت على الكعك والحلويات والمكسرات بمبلغ 19 مليون ريال، أكدت حرائر الأمانة أن القافلة العيدية السنوية تأتي عرفانًا بتضحيات الأبطال في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس الذين سطروا الانتصارات في البر والبحر والجو دفاعًا عن شرف الأمة الإسلامية والمستضعفين في غزة.
وأشارت الحرائر إلى أن هذه القافلة ليست الأولى ولن تكون الأخيرة بل سيتبعها المزيد من القوافل كأقل واجب يقدم للمرابطين، وتجسيدًا للوقوف إلى جانبهم واعتزازًا بتضحياتهم وبطولاتهم، ومشاركة لأفراحهم في عيد الفطر المبارك. # الهيئة النسائيةُ#أمانة العاصمةالمرابطين في الجبهاتعيد الفطر المباركقافلة عيدية
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
أوقاف الشرقية تنظم قافلة دعوية بمساجد الصالحية الجديدة
نظمت مديرية أوقاف الشرقية، قافلة دعوية، وذلك بمساجد مدينة الصالحية الجديدة، بحضور نخبة متميزة من علماء الأزهر والأوقاف، وذلك في إطار الدور الدعوى والتثقيفي الذى تقوم به الوزارة.
وأوضح الدكتور محمد إبراهيم حامد وكيل مديرية أوقاف الشرقية أنه بناءً على توجيهات الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف، تم تنظيم قافلة دعوية بمساجد مدينة الصالحية الجديدة تحت رعاية الشيخ مجدي بدران وكيل وزارة الأوقاف بالشرقية، وبحضور الدكتور محمد حامد وكيل المديرية، والدكتور ناصر عبد الأعلى مدير الدعوة، والشيخ حازم رشاد مدير إدارة أوقاف القرين والصالحية الجديدة، وتضم القافلة ونخبة متميزه من علماء الأزهر والأوقاف.
وأضاف وكيل المديرية " تضم القافلة علماء الأزهر والأوقاف وتم أداء خطبة الجمعة بعنوان [ حافظ على كل قطرة ماء.. واحذر من القمار بكل صوره ] ودعوة لضرورة الحفاظ على كل قطرة ماء والتحذير البالغ من هدر الماء والتفريط فيه والنهي المشدد عن المقامرة المادية والإلكترونية.
وأكد وكيل المديرية أن القافلة الدعوية تأتي في إطار مبادرة رئيس الجمهورية "بداية" لبناء الإنسان وزيادة الوعى ونشر الفكر الوسطي المستنير، وإحداث حراك دعوي في المساجد.
ويتناول موضوع الخطبة الحفاظ على الماء، فالإِسْرَافَ فِي الوُضُوءِ إِسَاءَةً وَتَعَدِّيًا وَظُلْمًا، فَقَدْ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) لِيَتَعَلَّمَ مِنْهُ الوُضُوءَ، فَأَرَاهُ (صَلَوَاتُ رَبِّي وَسَلَامُهُ عَلَيْهِ) الوُضُوءَ ثَلَاثًا ثَلَاثًا، ثُمَّ قَالَ صَلَوَاتُ رَبِّي وَسَلَامُهُ عَلَيْهِ: «هَذَا الْوُضُوءُ، فَمَنْ زَادَ عَلَى هَذَا، فَقَدْ أَسَاءَ، أَوْ تَعَدَّى، أَوْ ظَلَمَ».
وحذر الإسلام من القمار، فَقَالَ تَعَالَى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخـَمْرُ وَالْـمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}، وَالميْسِرُ هُوَ القِمَارُ، فَالِقَمارُ خَطِيرٌ، بَلْ وَرِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ، القِمَارَ بِكُلِّ صُوَرِهِ حَرَامٌ، المادِّيُّ وَالإِلِكْتِرُونِيُّ سَوَاءٌ.