إغلاق الطريق المؤدي من باب شرقي باتجاه باب كيسان وطريق المطار بسبب أعمال التزفيت
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
دمشق-سانا
أعلنت محافظة دمشق عن إغلاق الطريق المؤدي من باب شرقي باتجاه باب كيسان (كنيسة القديس بولس)، وباتجاه الرامب النازل والمؤدي إلى طريق المطار ودوار حسن الخراط إلى نادي النضال يوم غد الأربعاء للمباشرة بأعمال مد قميص إسفلتي.
ودعت المحافظة الأخوة السائقين إلى الانتباه والحذر وتخفيف السرعة، والتقيد بشاخصات وإشارات الدلالة المرورية.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
إغلاق السفارة الأمريكية في كييف بسبب هجوم متوقع
قالت السفارة الأمريكية في العاصمة الأوكرانية، كييف، إنها ستغلق أبوابها، الأربعاء، بعد أن تلقت "معلومات محددة عن هجوم جوي كبير محتمل"، في نفس اليوم.
وأضاف القسم، في البيان الذي نشر على الموقع الإلكتروني لسفارة الولايات المتحدة في كييف،: "من باب توخي الحذر، ستغلَق السفارة، وتم إصدار توجيهات لموظفي السفارة بالاحتماء في أماكنهم".
وتابع البيان: "السفارة الأمريكية تنصح الرعايا الأمريكيين بالاحتماء على الفور، إذا دوت صفارات إنذار من غارات جوية".
تقرير: "أتاكمز" تُنذر باندلاع حرب عالمية ثالثة - موقع 24تناول موقع "آسيا تايمز"، تداعيات قرار الرئيس الأمريكي جو بايدن بالسماح للقوات الأوكرانية بإطلاق صواريخ أتاكمز ATACMS على الأراضي الروسية، قائلاً إن هذه الخطوة تنذر بإثارة صراع أوسع بين الناتو، دون أن تغير مسار الحرب في أوكرانيا.ويأتي التحذير بعد يوم من استخدام أوكرانيا لصواريخ أمريكية من طراز أتاكمز لضرب أراض روسية، مستغلة تصريحاً صدر مؤخراً من إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن المنتهية ولايته في اليوم الألف للحرب.
وحذرت روسيا الغرب على مدى أشهر من أن سماح واشنطن لأوكرانيا باستخدام أسلحة أمريكية وبريطانية وفرنسية الصنع، لضرب العمق الروسي، سيدفع موسكو لتعتبر تلك الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي مشاركة بشكل مباشر في الحرب في أوكرانيا.
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الشهر الماضي إن روسيا سترد، إذا ضربت أوكرانيا العمق الروسي بأسلحة أمريكية الصنع.
Kiev expects a powerful blow in Ukraine, US embassy in Kyiv warns of powerful attack on Ukraine.
Moreso, United States Embassy in Kyiv orders all personnel in Ukraine to take shelter and prepare for mass casualties event in Ukraine . pic.twitter.com/w9YjILbw2B
وخفض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس الثلاثاء، من المعايير التي يمكن بموجبها شن ضربة نووية، رداً على هجمات أوسع نطاقا بأسلحة تقليدية، مما يفاقم المخاطر النووية، في وقت يتصاعد فيه التوتر لأعلى مستوياته منذ أكثر من نصف قرن بين روسيا والغرب.