أعلنت وزارة التجارة عن استدعاء (6) منشآت تجارية مخالفة واستكمال الإجراءات النظامية بحقها تمهيداً لإحالتها للجهات المختصة لمخالفتها اشتراطات المسابقات التجارية التي نص عليها نظام مكافحة الغش التجاري، واشتراط الشراء للدخول في السحب على جوائز مُعلن عنها، تضمنت: "طائرات خاصة، إبل "نياق"، سيارات فارهة، فيلا سكنية، أطقم ذهب، هواتف ذكية" وغيرها.

وأوضحت الوزارة أن المنشآت الـ(6) تعمل في قطاع العطور، وارتكبت مخالفات لاشتراطات تنظيم المسابقات خلال شهر رمضان المبارك، والإعلان عنها عبر متاجرها الإلكترونية ومنصات التواصل الاجتماعي، وهي على النحو الآتي:

المنشأة الأولى: أعلنت عن مسابقة جوائزها: عدد من الإبل، وسيارات، وأطقم ذهب، وخالفت النظام باشتراط الشراء للدخول في السحب على الجوائز، وجاري استكمال تطبيق الإجراءات النظامية بحقها. 

المنشأة الثانية: أعلنت عن مسابقة جوائزها: طائرات خاصة، وخالفت النظام باشتراط الشراء للدخول في السحب على الجوائز، وجاري استكمال تطبيق الإجراءات النظامية بحقها. 

المنشأة الثالثة: أعلنت عن مسابقة جوائزها: سيارات وهواتف ذكية، وخالفت النظام باشتراط الشراء للدخول في السحب على الجوائز، وجاري استكمال تطبيق الإجراءات النظامية بحقها.

المنشأة الرابعة: أعلنت عن مسابقة جوائزها: سيارات، وخالفت النظام باشتراط الشراء للدخول في السحب على الجوائز، وضللت المستهلكين بادعاء نظامية المسابقة، وادعت إشراف وزارة التجارة عليها، وجاري استكمال تطبيق الإجراءات النظامية بحقها. 

المنشأة الخامسة: مجمع تجاري في منطقة مكة المكرمة، أعلن عن مسابقة تجارية غير مرخصة وتقديم جائزة (سيارة) دون تحديد موعد نهاية المسابقة، أو موعد السحب مع مخالفة اشتراط الشراء للدخول للمسابقة، وجاري استكمال تطبيق الإجراءات النظامية بحقها. 

المنشأة السادسة: أعلنت عن مسابقة جوائزها: فيلا سكنية، وسيارات فارهة، وخالفت النظام باشتراط الشراء للدخول في السحب على الجوائز، وجاري استكمال تطبيق الإجراءات النظامية بحقها.

وكانت وزارة التجارة قد أعلنت الأسبوع الماضي عن استدعاء منشآت وأفراد لتنظيمهم جوائز "اليانصيب" وعددها (9) منشآت، إضافة إلى المنشآت الـ (6) المعلن عنها اليوم (من بينها منشأتين كررت مخالفتها)، ليصل إجمالي المنشآت المخالفة إلى (13) منشأة تجارية.

المصدر: صحيفة عاجل

إقرأ أيضاً:

قناة لبنانية: الجيش يتسلم منشأة عسكرية تحت الأرض من حزب الله (شاهد)

ذكر إعلام لبناني، الأربعاء، أن الجيش تسلم منشأة عسكرية تحت الأرض لـ"حزب الله" جنوب البلاد، وهي عبارة عن أنفاق تحوي آليات عسكرية.

ونشرت وسائل إعلام لبنانية بينها قناة الجديد الخاصة، مقاطع مصورة تظهر مشاهد لأنفاق تحت الأرض ومنصات صواريخ.

وذكرت أن المنشأة تقع بين بلدتي وادي جيلو وجويا جنوب لبنان، حيث تظهر المشاهد المتداولة أنفاقا تحت الأرض وشاحنات يتم تجهيزها لتكون منصات صواريخ، وآلات لتصنيع ذخائر وأسلحة.

هل دخل الجيش اللبناني أنفاق "عماد 4"؟

أفادت معلومات ومقاطع مصورة بأن الجيش اللبناني دخل منشأة تابعة لحزب الله قيل أنها "عماد 4" التي سبق ان كشف عنها الحزب خلال العدوان الإسرائيلي على لبنان بمقطع فيديو. واظهرت المشاهد المتداولة تواجد عناصر من الجيش اللبناني داخل هذه المنشأة… pic.twitter.com/2tZAj6qt10

— Al Jadeed News (@ALJADEEDNEWS) January 28, 2025
وتداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ليل الثلاثاء، مقطعا مصورا يظهر عناصر من الجيش اللبناني داخل نفق في جنوب لبنان، قيل إنه منشأة عسكرية لـ"حزب الله" تحت الأرض جنوب نهر الليطاني.


وبحسب ما تم تداوله، فإن المنشأة تقع بين بلدتي جويا وعيتيت في قضاء صور.

وقال ناشطون إن هذه المنشأة قد تكون "عماد 4" التي سبق للحزب أن كشف عنها خلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان.

وقال الناشط علي فحص، عبر حسابه بمنصة "إكس"، إنه بحسب المعلومات فالمنشأة التي تسلمها الجيش اللبناني جنوب الليطاني ليست "عماد 4" بل أخرى تعرضت لقصف خلال الحرب الإسرائيلية، وهي خالية من أي سلاح استراتيجي.

فيما لم يصدر الجيش اللبناني ولا "حزب الله" تعليقا فوريا على ما أوردته وسائل إعلام وناشطون.

وفي آب/ أغسطس الماضي، عرض حزب الله في مقطع مصور نشره إعلامه الحربي، نموذجاً من شبكة أنفاق تضم وفق الصور منصات إطلاق صواريخ وأسلحة ثقيلة، ورأى حينها خبراء أن هذه المنشآت قد تلعب دورا أساسيا في أي مواجهة مع "إسرائيل".

المقطع المتداول تزامن مع مواصلة الجيش اللبناني انتشاره في القطاع الشرقي ومناطق حدودية أخرى في منطقة جنوب الليطاني، بعد انسحاب "إسرائيل" منها، بالتنسيق مع اللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف النار.

ويدعو القرار 1701 الصادر في 11 آب/ أغسطس 2006، إلى وقف كامل للعمليات القتالية بين "حزب الله" و"إسرائيل"، آنذاك، وإنشاء منطقة خالية من السلاح والمسلحين بين الخط الأزرق (المحدد لخطوط انسحاب "إسرائيل" من لبنان عام 2000) ونهر الليطاني جنوبي لبنان، باستثناء القوات التابعة للجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة المؤقتة "يونيفيل".



والأحد، أعلن البيت الأبيض تمديد ترتيبات اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان و"إسرائيل" حتى 18 شباط/ فبراير المقبل، وبدء محادثات بوساطة أمريكية بشأن إعادة الأسرى اللبنانيين بعد 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023.

وفي 27 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، سرى وقف لإطلاق النار أنهى قصفا متبادلا بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله بدأ في 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وتحول إلى حرب واسعة في 23 أيلول/ سبتمبر الماضي.

مقالات مشابهة

  • أستاذ قانون دولي: فتح معبر رفح سيفتح المجال للمحققين الدوليين للدخول لغزة
  • 89 مخالفة و63 بلاغًا في حملة تفتيش منشآت غذائية وتجارية بالظهران
  • الدفاع الروسية: إسقاط 4 مسيرات أوكرانية فوق القرم وبيلجورود
  • غلق 5 محلات تجارية تعمل دون ترخيص في المنيا
  • قناة لبنانية: الجيش يتسلم منشأة عسكرية تحت الأرض من حزب الله (شاهد)
  • مشاركة واسعة للكيانات الشبابية في معرض الكتاب والملتقى الأول لتنظيمها
  • ضبط 51960 مخالفة مرورية خلال ٢٤ ساعة
  • السعودية تحذر من منتج تم تصنيعه في الإمارات وتسحبه من السوق
  • الدفاع الروسية: تدمير 5 طائرات مسيرة أوكرانية وتحرير بلدة في مقاطعة خاركوف
  • محافظ أسيوط: استعداد المعدات وسيارات الحملة الميكانيكية لمواجهة الطوارئ