احتكاك مؤخرة قطار بمقدمة آخر بمحطة قويسنا ونقل سائق أحدهما للمستشفى| صور
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
نقلت سيارات الإسعاف سائق قطار بمحطة قطارات قويسنا، إلى المستشفى وذلك عقب احتكاك قطار بمؤخرة قطار آخر على محطة قويسنا وإصابة سائق أحد القطارات بحالة إعياء نقل على أثرها لمستشفى قويسنا.
وانتقلت قوات الشرطة للتحقيق في واقعة احتكاك قطار بمؤخرة قطار اخر علي محطة قطارات قويسنا.
جاء ذلك أثناء وقوف القطار في المحطة حيث حدثت نوع من الهلع بين ركاب القطار، وتم نقل سائق قطار رقم 15 إلى مستشفى قويسنا العام للاطمئنان علي صحته عقب شعوره بحالة اعياء.
فيما تم تسيير حركة القطارات واستكمل أحد القطارين طريقه علي خط القاهرة الإسكندرية دون إصابات بين الركاب أو حدوث تلفيات، فيما تم تغيير سائق القطار الثاني لاستكمال طريقه أيضا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اصابة سائق القطارات حركة القطارات سيارات الإسعاف سائق القطار محافظ المنوفية
إقرأ أيضاً:
العاملون بالمالية: اصطفاف المصريين لرفض التهجير رسالة مهمة للعالم
أكد النائب عادل عبد الفضيل رئيس لجنة القويدى العاملة بمجلس النواب، آمين العمال بحزب الجبهة الوطنية؛ رئيس النقابة العامة للعاملين بالمالية والضرائب والجمارك، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لمدينة العريش بشمال سيناء؛ اليوم الثلاثاء، تعد زيارة تاريخية وفي وقت مهم للغاية.
ولفت عبد الفضيل في بيان له، إلى أن اصطفاف شعب مصر العظيم من جميع المحافظات في سيناء لدعم القضية الفلسطينية، رافضين للتهجير القسري، ومؤيدين لقرارات الدولة المصرية، ومطالبين بالوقف الفوري لإطلاق النار، والسماح بإدخال المساعدات للأشقاء الفلسطينيين يعد رسالة قوية للعالم أجمع.
وقال آمين العمال بحزب الجبهة الوطنية، إن التاريخ سوف يسجل بأحرف من نور ما قدمته مصر للقضية الفلسطينية، مشيرا إلى أن وجود الرئيس الفرنسي ماكرون بالعريش رسالة مهمة للعالم في هذا الوقت بالذات.
وأشار رئيس قوى عاملة النواب إلى أن شوارع شمال سيناء تحولت إلى ساحات احتفالية، حيث عبّر الأهالي عن اعتزازهم بهذه الزيارة.
واختتم رئيس قوى عاملة النواب تصريحاته في هذا الصدد؛ مشيدا بالاتفاقيات التي وقعتها مصر مع فرنسا ومن ضمنها رفع الشراكة بين البلدين إلى أعلى مستوى (الشراكة الاستراتيجية).
وقد شهدت الزيارة توقيع مذكرة تفاهم لإنشاء 100 مدرسة فرانكوفونية، فضلا عن إنشاء مستشفى لعلاج السرطان بتكنولوجيا فرنسية في القاهرة، بجانب اتفاقيات مشتركة في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، والتعاون في القطاع الطبي ونقل الخبرات الفرنسية لمصر، ونقل تكنولوجيا وتوطين صناعة السكك الحديدية في مصر.
إضافة إلى التعاون في مجالات الذكاء الإصطناعي والأمن السيبراني، وكذلك اتفاقيات عسكرية تشمل صفقات أسلحة ونقل تكنولوجيا وتوطين بعض الصناعات العسكرية في مصر على رأسها الطائرات الرفال، وتمويل مشروعات البنية التحتية والطاقة والزراعة والمياه.
وكذلك توطين بعض الصناعات الفرنسية في مصر وعلى رأسها قطاع السيارات، وزيادة الاستثمارات الفرنسية في مصر من 4 مليارات يورو إلى 7 مليارات يورو.