أغمض عينيك: مؤنس يرفض التخلي عن جود وصراع حياة لاستعادة ابنها.. احداث صادمة قادمة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
يبدو ان الحلقات القادمة من مسلسل "أغمض عينيك" ستحمل الكثير من المفاجآت الصادمة وغير المتوقعة، كشف عنها الإعلان الثاني الخاص بالمسلسل.
اقرأ ايضاًومن المتوقع ان تقدم الحلقات الـ 15 المقبلة، مرحلة الشباب في حياة جود "الذي جسد مرحلة الطفولة فيها الطفل زيد البيروتي" ومن المفترض أن يقدم دور الشاب جود الفنان الصاعد ورد عجيب.
الحلقات المقبلة من مسلسل ستشهد نغييرًا كبيرًا وصراعًا من نوع جديد، فبعد أن كان الأستاذ مؤنس "عبدالمنعم عمايري" سندًا لـ حياة "أمل عرفة" التي تدخل السجن ويحكم عليها 15 عامًا ويحتضن ابنها جود الذي يعاني من التوحد، يصبح مؤنس عدوًا لحياة لرفضه إعادة جود وتعلقه الشديد به.
وبحسب الإعلان الترويجي تنتقل الأحداث فترة زمنية كبرة الـ 15 عامًا، لتخرج حياة من السجن، وعند محاولتها استعادة ابنها جود من الأستاذ مؤنس، يتضح أن الأخير متعلق به بشكل مرضي ويرفض الأمر لتخوض حياة صراعًا معه.
ما ستشاهدونه في الحلقات القادمة من #اغمض_عينيك
مع النجوم : #امل_عرفة ، #عبدالمنعم_عمايري ، #منى_واصف والوجه الجديد الشاب #ورد_عجيبpic.twitter.com/AfBTvgK0Gu
كما كشف الإعلان عن تفوق جود في دراسته ودخوله كلية الطيب، وتعلقه هو أيضًا بالأستاذ مؤنس، ووجود قصة حب في حياته بالإضافة إلى معاناته بسبب حالته المرضية.
وأثار الفيديو حماسة الجمهور مؤكدين ان الاحداث القادمة ستحمل الكثير من المفاجآت الصادمة.
أبطال مسلسل أغمض عينيك:أمل عرفةمنى واصففايز قزقعبدالمنعم عمايريأحمد الأحمدوفاء موصلليمحمد حداقيحلا رجبجابر جوخدارمصطفى المصطفىحسن دوبالؤي النوريعلا باشا
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: أغمض عينيك أغمض عینیک
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تسعى لاستعادة أكبر عدد من الأسرى الأحياء مقابل فلسطينيين
كشف تقرير صحفي نشرته صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، أن الاحتلال الإسرائيلي يسعى بشكل جاد لإعادة أكبر عدد من الأسرى الإسرائيليين الأحياء في المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس ، وذلك في خطوة قد تشمل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين كبار.
ووفقا للصحيفة تأتي هذه المساعي في ضوء معلومات تفيد بتدهور الحالة الصحية لعدد من الأسري، مما دفع سلطات الاحتلال الإسرائيلية إلى اتخاذ قرار بتوسيع دائرة المرحلة الأولى لتشمل هؤلاء الأسرى الأحياء.
وقالت الصحيفة، نقلاً عن مصادر في الحكومة الإسرائيلية، إن الهدف هو إنقاذ حياة الأسرى الذين يعانون من أمراض خطيرة، وذلك في إطار تهدئة التوترات والضغط الداخلي المستمر.