هل يجب القضاء على من فقد وعيه في نهار رمضان؟.. الشيخ “عبدالسلام السليمان” يوضح (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
قال عضو هيئة كبار العلماء الشيخ “عبدالسلام السليمان”، إن الذي يفقد الوعي في رمضان له حالتان، الأولى أن يفقد وعيه قبل طلوع الفجر، والثانية بعد طلوعه.
وأوضح خلال حديثه في برنامج فتاوى عبر قناة السعودية، أن من فقد وعيه قبل طلوع الفجر فيجب عليه قضاء هذا اليوم كما اتفق عليه أهل العلم.
أخبار قد تهمك ما حد الاستطاعة في الحج أو العمرة؟.. الشيخ “عبدالله المطلق” يُجيب 24 مارس 2024 - 3:43 مساءً امرأة في عدة الوفاة.. ما حكم أدائها لصلاة التراويح في المسجد الحرام؟.. الشيخ “سعد الشثري” يجيب 20 مارس 2024 - 4:54 مساءً
وذكر أن من فقد وعيه بعد طلوع الفجر، أي أثناء الصيام فإن الجهور من العلماء قالوا إن صيامه صحيح ولا يجب عليه القضاء.
هل يجب القضاء على من فقد وعيه في نهار #رمضان؟
الشيخ عبدالسلام السليمان يوضح ذلك.#فتاوى | #رمضان_على_السعودية pic.twitter.com/SaR9y0EgXx
— قناة السعودية (@saudiatv) March 26, 2024
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: فتاوى
إقرأ أيضاً:
الجديد: سعر الدولار لن يزيد عن “5:50 دينار” حتى شهر رمضان
أكد المحلل الاقتصادي مختار الجديد أهمية توقيت إصدار مجلس النواب قرار تخفيض الرسوم الخميس، لافتا إلى أن هذا يحمل دلالات كثيرة.
وأوضح الجديد في تدوينة عبر “فيسبوك” أن “قرار التخفيض جاء بعد أقل من شهر على القرار السابق وقبل ثلاثة أشهر من حلول شهر رمضان المبارك يهدف إلى إرسال رسالة مفادها بأن المصرف المركزي مستمر في تخفيض الرسوم وتقوية الدينار وهو قادر على ذلك”.
وتابع: “الهدف الآخر الذي يسعى إليه المصرف المركزي هو تحقيق الاستقرار في سعر الصرف، وهذا الاستقرار يعني المحافظة على السعر الجديد (في إشارة إلى قيمة الدولار) عند 5.50 خلال الأشهر القادمة بحيث يطمئن التجار إلى أنه لن تكون هناك أي تخفيضات جديدة في الرسم خلال الأسابيع القادمة”.
ورأى أنها إشارة قوية للتجار قبل شهر رمضان بوقت كاف بأن يشرعوا في توريد احتياجات السوق المحلية من السلع المختلفة.
واستبعد الجديد قيام المصرف المركزي بأي تخفيض إضافي في قيمة الرسم قبل حلول شهر رمضان المبارك، مبينا أن الهدف هو خلق الاستقرار في سوق سعر الصرف بما ينعكس إيجابا على استقرار اسعار السلع.
الوسومسعر الصر ليبيا
تزامنًا مع “عام الإبل”.. مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يُطلق “دليل الإبل”