على يد الأنبا توماس .. سيامة 8 كهنة لإيبارشية القوصية .. صور
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
شهدت إيبارشية القوصية ومير اليوم سيامة ثمانية كهنة جدد للخدمة بكنائسها بيد نيافة الأنبا توماس مطران الإيبارشية.
وصلى نيافته صباح أمس القداس الإلهي في كنيسة القديس مار يوحنا المعمدان بمدينة القوصية، وعقب صلاة الصلح سام الكهنة الثمانية الجدد، وهم:
- الشماس عصام جميل كاهنًا على كنيسة رئيس الملائكة رافائيل بقرية التتالية باسم القس أبادير.
- الشماس ملاك نصر كاهنًا على كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل والشهيدين إقلاديوس وأبي سيفين بقرية مير، باسم القس باخوميوس.
- الشماس صموئيل أرسانيوس كاهنًا على كنيسة رئيس الملائكة رافائيل بقرية التتالية، باسم القس صموئيل.
- الشماس أسامة وديع كاهنًا على كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل والشهيدين إقلاديوس وأبي سيفين بقرية مير باسم القس ارسانيوس.
- الشماس جون القس مكاري كاهنًا على كنيسة القديس مار يوحنا المعمدان بالقوصية باسم القس سيرافيم.
- الشماس أيمن سامي كاهنًا على كنيسة رئيس الملائكة رافائيل بقرية التتالية باسم القس متياس.
- الشماس روماني مبروك كاهنًا على كنيسة رئيس الملائكة رافائيل بقرية التتالية باسم القس يوئيل.
- الشماس كيرلس القمص اسحق كاهنًا على كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل والشهيدين إقلاديوس وأبي سيفين بقرية مير، باسم القس يعقوب.
وتوجه الآباء الكهنة الجدد إلى بيت "أنافورا" للخلوات والمؤتمرات التابع للإيبارشية لقضاء فترة الأربعين يومًا التالية للسيامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيبارشية القوصية كهنة جدد القداس صلاة الصلح الأباء الكهنة باسم القس
إقرأ أيضاً:
القس سامح موريس ينعى الشيخ نعيم عاطف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نعى القس الدكتور سامح موريس، راعي الكنيسة الإنجيلية بقصر الدوبارة، الراحل الشيخ نعيم عاطف شيخ الكنيسة، والذي رحل عن عمر يناهز 87 عامًا، قائلًا: رحل عن عالمنا رجل ولا كل الرجال رجل الله بحق الفنان الشيخ المبدع نعيم عاطف.
وأضاف راعي الدوبارة خلال منشور له على حسابه الرسمي على شبكات التواصل الاجتماعي، أنني أفتقده عندما هاجر وسأفتقده إلى أن يحين اللقاء، كان هو سكرتير مجلس كنيسة قصر الدوبارة لكنه كان لي المرشد والمشير الحكيم رمانة الميزان، لم أره يفعل أو يقول شيئا ليس في محله، بل كان المبادر في هدوء وتواضع شديد يتحرك لدفع الأمور إلى الأمام نحو مجد الله وحده.
واختتم القس الدكتور سامح موريس، راعي الكنيسة الإنجيلية بقصر الدوبارة، قائلا: فنان ومبدع بحق دون أن يسلط الضوء على نفسه، مجدا من الناس لم يطلب، رحل في هدوء لكنه ترك وراءه قصة وملحمة رائعة لأجيال من بعده.