اتلموا عليا وضربوني.. إسراء تتهم زوجها وحماتها بإجهاضها في كرداسة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
حررت ربة منزل، محضرًا ضد زوجها وحماتها؛ بسبب ضربهما لها واتهمتهما بإجهاض جنينها في كرداسة.
تلقى مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، اللواء محمد الشرقاوي، إخطارًا من مدير المباحث الجنائية اللواء هانى شعراوي، يفيد فيه بحضور “إسراء. ص”، (27 عامًا)، ربة منزل إلى ديوان القسم، وحررت محضرًا مرفق به تقرير طبي من المستشفى.
نظر استئناف المتسبب فى مصرع أشرف عبد الغفور على حكم حبسه 20 مايو حكم السماء.. وفاة دجال اغتـ.صب ابنة صديقه بمباركة الأب داخل قفص المحكمة
وأفادت المجني عليها بالمحضر، بأن زوجها ووالدته قاما باجهاضها لجنين ذكر عمره 23 أسبوعًا، واتهمت زوجها “أحمد.م” (31 عامًا)، عامل، وحماتها جميلة (53 عامًا) ربة منزل، بضربها وإجهاض جنينها.
وألقي القبض على المتهمين، وبمواجهتهما أفادوا بحدوث مشادة كلامية بينهم بسبب عدم رغبة زوجها الذهاب لأهلها، تطورت إلى مشاجرة قام على إثرها الزوج بمناصرة والدته بدفعها فسقطت على ظهرها، ما أدى إلى حدوث إجهاضها، وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رواية “رقيق هامبتون ولعنة الخنجر المسموم”.. إسراء البكري تعود بنا لأجواء الزمن القديم
صدرت حديثًا رواية جديدة تحمل عنوان “رقيق هامبتون ولعنة الخنجر المسموم”، من تأليف الكاتبة المصرية إسراء أحمد البكري، التي تعود بنا بقلمها المميز إلى أجواء الزمن القديم وتحديدًا عام 1688م.
قصة تجمع بين الغموض والإثارةتناقش الرواية مغامرة مثيرة تبدأ من قصر هامبتون، المعروف في التاريخ البريطاني بكونه موطنًا لأحداث غامضة ومرعبة. عُرف القصر برؤية الأشباح داخله، وكان من أشهرها شبح الملكة كاثرين هوارد، زوجة الملك هنري الثامن، التي أعدمت بقطع رأسها بعد محاكمة مثيرة للجدل.
تأخذ الرواية القارئ في رحلة شيقة، حيث تبدأ أحداثها بمشهد مفعم بالمشاعر، حين يجد القس آرنولد رضيعًا أسمر اللون ملفوفًا برداء أسود أمام بوابة كنيسة القديس يوحنا، أقدم كنائس ضاحية ريتشموند البريطانية. يدفع هذا المشهد القس لاحتضان الطفل ونقله معه إلى بيته، لتتوالى من هنا المغامرات المثيرة التي تقودنا إلى فك لغز “لعنة الخنجر المسموم”.
إحياء التراث البريطاني برؤية أدبيةتُبرز الكاتبة إسراء البكري في روايتها تفاصيل دقيقة عن الثقافة والتاريخ البريطانيين، حيث سلطت الضوء على الكنائس الأثرية في ضاحية ريتشموند الشهيرة بطبيعتها الساحرة ومعمارها الكلاسيكي المميز، بالإضافة إلى موقعها الخلاب على ضفاف نهر التايمز.
عمل أدبي بلمسات سينمائيةوصفت الكاتبة روايتها بأنها تجربة سينمائية مكتوبة، حيث يشعر القارئ وكأنه يشاهد فيلمًا مليئًا بالمغامرات والأحداث المثيرة. وقد ساعدها في مراجعة الرواية وصياغتها التاريخية والأدبية ياسر بهيج، مدير تحرير جريدة الأهرام، الذي سبق أن عمل معها على روايتها السابقة “رميم العمر”، مما أكسب العمل مصداقية تاريخية وأدبية عالية.