بيجو 3008 العائلية 2024 تباع بهذه الأسعار بعد التخفيضات
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
يمتلئ سوق السيارات المصري بالكثير من طرازات السيارات الجديدة موديل 2024 ، وجاءت تلك السيارات بمختلف فئاتها سواء كانت سيدان او هاتشباك او SUV ، وذلك من أجل تلبية رغبة المواطنين في اقتناء سيارات جديدة وبتكنولوجيات متطورة ومن ضمن تلك السيارات التي انتشرت بالسوق المصري بعد تراجع الأوفر برايس بيجو 3008 موديل 2024 .
تحتاج سيارة بيجو 3008 موديل 2024 الي 5.7 لتر لقطع مسافة 100 كم/ساعة ، وتصل لسرعة 100 كم/ساعة من وضوع السكون في 8.9 ثانية، ولك بفضل امتلاكها لمحرك سعه 1600 سي سي تيربو، ومتصل بها علبة تروس أوتوماتيك، وبها خزان وقود سعه 53 لتر ، وتخرج عزم دوران يصل الي 240 نيوتن/متر ، وقوة 165 حصان، وتصل سرعتها القصوى الي 206 كم/ساعة .
- وسائل الأمان بـ بيجو 3008 موديل 2024 :زودت سيارة بيجو 3008 موديل 2024 بالعديد من وسائل الأمان والسلامة من ضمنها ، نظام إيموبليزر ضد السرقة، ونظام توزيع قوة الفرامل EBD، ووسائد هوائية ، وحساسات للركن، ونظام الفرامل المانع للانغلاق-ABS، ونظام الثبات الإلكتروني، وESP .
- أسعار بيجو 3008 موديل 2024 بعد التخفيضات :الفئة الأولي من سيارة بيجو 3008 موديل 2024 تباع بسعر مليون و 959 ألف جنيه ، والفئة الثانية يصل سعرها الي 2 مليون و 99 ألف جنيه، والفئة الثالثة سعرها 2 مليون و 269 ألف جنيه، والفئة الرابعة سعرها 2 مليون و 279 ألف جنيه .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيارات الجديدة طرازات السيارات الجديدة تراجع الاوفر برايس بيجو 3008 موديل 2024 بیجو 3008 مودیل 2024 ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
ضرورة إبادة الجنس البشري
بقلم : هادي جلو مرعي ..
لم يعد ممكنا الصمت على الكارثة الأكبر التي ستحل قريبا بالكوكب الأزرق حيث يرتفع عدد السكان بشكل مهول، وغير مسبوق، وغير متوقع، ولايمكن تصوره بهذه الكيفية، بينما تتناقص أعداد الحيوانات والنباتات على الكوكب لأسباب جلها يعود لسلوك بشري، وليس لأسباب طبيعية يمكن أن تعاني منها البيئة، فكل مايحدث نتيجة أخطاء وأطماع وجشع وسلوك غير قانوني من الحكومات والشعوب على السواء، وهولاء جميعا بشر سيئو الطباع، لايمكن توقع مايفعلون خاصة عندما يسيطر الفكر المادي البشع عليهم، ويتحكم بهم من أجل جني المال، وتحقيق الأرباح، ومعالجة الكوارث والأزمات الإقتصادية بالأخطاء كما يفعل الرئيس البرازيلي الذي أعطى الضوء الأخضر لجرف الغابات، وحرقها من أجل زراعة المزيد من الأراضي، وتربية الأبقار لتلبية الطلب المتزايد على اللحوم والألبان، وهو أمر سيحول الكوكب الى موقد نار، ونافث للدخان السام والقاتل.
تزايد أعداد السكان بهذه الكيفية المريعة في مقابل تناقص الحيوانات والنباتات والمياه يعني إن كل مايمكن أن يديم الحياة يتعرض للإنقراض، والمعتاد هو إن الإنسان يستفيد من البيئة التي يعيش فيها بطريقة متوازنة، وأن يحترم النعمة المتاحة له من قبل الرب، لكنه يفعل العكس تماما، حيث يسير بخطى ثابتة نحو التدمير الكامل لكل ماحوله متجاهلا ماقد يصيب هذه البيئة من دمار سيكون ضحيته الأولى هو نفسه، وليس غيره، وحتى الحيوانات في الغابة التي تفترس بعضها لاتفعل ذلك يوميا بل بشكل روتيني وملائم لايعرض الحيوانات الأليفة والفرائس الى خطر الإنقراض لأن النمر لايصطاد إلا حين يجوع، بينما الإنسان يدمر ويقتل حين يشبع، وهذا هو الفرق بين الإنسان والحيوان فالثاني لايقتل إلا حين يجوع، بينما الأول فإنه يحرق كل ماحوله حين يشبع، فيقتل ويتجبر ويسرق ويتنفذ ويتنمر دونما سبب مقنع سوى لأنه يحتكم الى غريزته الشيطانية البشعة في نفسه الأمارة بالسوء.
كيف يمكن للإنسان أن يعيش، وماذا سيأكل وسيشرب وهو يدمر البيئة، ويتسبب بإنحسار كميات المطر من خلال الغازات الدفيئة السامة التي تسببت بالإحتباس الحراري، وكيف يمكن لهذا الإنسان أن يأكل وهو يستخدم المبيدات بطريقة مميتة، ويتسبب بهلاك المزيد من الحيوانات والحشرات والبكتريا الحافظة للبيئة، ولنقاء الهواء، فهناك أدلة مؤكدة على تناقص الأجسام غير المرئية في الهواء المحيط بنا بسبب التلوث، وهي أجسام حياتية تساهم في حفظ حياتنا، ولكنها تنقرض بسببنا، وهناك موت بطي للبيئة النباتية وإتساع لمساحة التصحر التي تدفع الناس الى الهجرة من المناطق التي تقيم فيها الى أخرى أكثر ملائمة للعيش.
لابد من طرق مبتكرة لوقف هذا النزيف، ومنع تزايد السكان، فالحروب لم تعد مقنعة والأوبئة القاتلة تتوفر لها علاجات ومضادات حيوية، وجميع أساليب الغرب في التخلص من الفائض من السكان لم تعد مجدية، وهنا لابد من حكومات قوية وقاهرة قادرة على منع الناس من الإنجاب بهذه الطريقة البشعة، وإحلال أساليب حيوية لمنع ذلك التداعي الخطير في السلوك الجنسي للبشر، لابد من إبادة للبشر، ولكن دون دماء. لطفا قللوا الإنجاب، فيكون عدد الموتى الذين نفقدهم يوميا مفيدا لإحداث التوازن.
هذا شبيه بقرار تحويل الموظفين على التقاعد لتتاح الفرصة للشباب ليلتحقوا بوظائف هولاء.