قناة الناس تعرض تلاوة طيبة بصوت محمود حمدان غلاب في فرنسا (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
عرضت قناة «الناس» تلاوة طيبة بصوت الشيخ محمود حمدان غلاب، سفير دولة التلاوة، وموفد وزارة الأوقاف إلى دولة فرنسا، تحت شعار «سفراء دولة التلاوة».
تنقل قناة «الناس» طوال شهر رمضان شعائر الصلوات من مختلف دول العالم بأصوات مصرية من المبتعثين من القراء والأئمة من وزارة الأوقاف، وذلك تحت شعار «سفراء دولة التلاوة».
وانطلقت قناة الناس في شكلها الجديد باستعراض مجموعة برامجها والخريطة الجديدة التي تبث على شاشتها خلال شهر رمضان، وتبث عبر تردد 12054 رأسيا عدة برامج للمرأة والطفل وبرامج دينية وشبابية وثقافية، وتغطي جميع مجالات الحياة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قناة الناس سفير دولة التلاوة سفراء دولة التلاوة
إقرأ أيضاً:
الصين.. “دمى بشرية” تعرض الملابس على منصة متحركة (فيديو)
#سواليف
أصيب #المتسوقون في #الصين بالذهول بعد رؤية ” #دمى_بشرية ” تعرض #الملابس في واجهات أحد المحلات التجارية وتمشي على منصة عرض أزياء متحركة.
A Chinese retail chain has swapped traditional mannequins for real women walking on treadmills, wearing their clothes.
They believe this helps customers see how the garments fit and move on a person.
pic.twitter.com/pup3cdWyNa
ففي حين أصبحت العديد من الوظائف آلية، يبدو أن بعض الوظائف تسير في الاتجاه المعاكس. حيث استبدلت سلسلة متاجر صينية عارضات الأزياء التقليديات بنساء حقيقيات يمشين على أجهزة المشي، في فيديو حصد نسبة مشاهدة عالية وأثار تفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي في الصين.
مقالات ذات صلة تفسير “مبهم” لدخول طاقم “كرو 8” إلى المستشفى بعد عودتهم إلى الأرض 2024/11/13وبحسب الفيديو، فإن استخدام البشر بدلا من الدمى يساعد “العملاء على رؤية مدى ملاءمة الملابس للشخص أثناء الحركة”.
وكانت ردود أفعال المعلقين متباينة، حيث زعم البعض أن المشي المتواصل يساعد في الحفاظ على لياقتهم البدنية: “إنها ليست فكرة سيئة إذا كنت تبحث عن بعض النقود الإضافية.. وتحافظ على لياقتك أيضا!”.
وقال آخر: “احصل على أجر مقابل المشي وعرض أحدث الأزياء!”، وعلق آخر: “هذا أمر غريب. أعتقد أنه يوفر لهم الأمان الوظيفي ويساعدهم على إنجاز خطواتهم اليومية”.
فيما وجد آخرون أن هذه الوظيفة زائدة عن الحاجة، حيث قال أحد المعارضين: “يبدو كأنه عمل غريب وغير إنساني، أليس كذلك؟”. وأشار العديد من المعلقين إلى أن ذلك رجعي إلى حد ما، حيث يعود إلى الجزء الأول من هذا القرن في الولايات المتحدة الأمريكية، عندما كان الناس الحقيقيون يصممون الملابس.
وقال أحد مؤرخي الموضة: “في الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات من القرن العشرين، كان لدى المتاجر الكبرى مثل بلومينجديليس موظفون يتجولون لعرض الملابس للبيع حتى يتمكن العملاء من رؤية أنماط مختلفة ومعرفة كيف تبدو الملابس على الشخص”.