إصابة قوية تُبعد موراي عن الملاعب لفترة طويلة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أندي موراي سيتغيب لفترة طويلة عن ملاعب التنس بسبب إصابة قوية في كاحله
أعلن اللاعب البريطاني المخضرم أندي موراي أنه سيتغيب لفترة طويلة عن ملاعب التنس بسبب إصابة قوية في كاحله، تعرض لها خلال مباراته في الدور الثالث من دورة ميامي الأميركية يوم الأحد الماضي.
اقرأ أيضاً : دورة ميامي: غارسيا تبلغ ربع النهائي على حساب غوف
وخرج موراي من الملعب متألماً وهو يعرج بعد خسارته المباراة أمام لاعب التشيك توماش ماخاتش بنتيجة ثلاث مجموعات لصالح الأخير.
ورغم التفاؤل الذي أبداه موراي بالتعافي، فقد كشف اللاعب، الذي يحتل المرتبة 62 عالميًا حاليًا، يوم الاثنين أن الإصابة كانت قطعًا كاملًا في الرباط الأمامي للكاحل وقطعًا شبه كاملًا في الرباط العقبي الشظوي.
ونشر موراي عبر حسابه على انستغرام: "سأزور اختصاصي الكاحل بعد عودتي لتحديد الخطوات المقبلة"، مضيفًا "من الواضح أن هذا الأمر صعب، وسأغيب لفترة طويلة".
وكان موراي، الذي كان يحتل المرتبة الأولى عالميًا في وقت سابق من مسيرته الرياضية، يتطلع للعودة إلى المنافسات بعد الإصابة التي تعرض لها، ولكن تأكيده على طبيعة الإصابة يشير إلى أن عودته قد تتأخر أكثر مما كان متوقعًا.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: تنس اصابات لفترة طویلة
إقرأ أيضاً:
الحاج حسن: وقف العراق لسنوات طويلة إلى جانب لبنان وساند غزة
وصلت قافلة من المساعدات المقدمة من جمهورية العراق إلى مدينة بعلبك، يرافقها رئيس اللجنة العراقية المشرفة على تقديم المساعدات العاجلة، وكيل وزارة التجارة، ستار جبار عباس الجابري، وكان في استقباله أمام مقام السيدة خولة، رئيس "تكتل بعلبك الهرمل" النائب الدكتور حسين الحاج حسن، رئيس بلدية بعلبك مصطفى الشل، مسؤول قطاع بعلبك في "حزب الله" يوسف اليحفوفي، مدير العتبة المقدسة لمقام السيدة خولة حسين نصرالله، مخاتير وفاعليات سياسية ودينية واجتماعية.
وألقى النائب الحاج حسن كلمة استهلها بالترحيب بالجابري والوفد العراقي المرافق، مؤكدا أن "العراق كان دائما سندا للبنان ولكل العرب والمسلمين، ووقف إلى جانب لبنان على مدى سنوات طويلة في موضوع الفيول، وتأمين المحروقات للكهرباء، وفي موضوع تقديم الدعم للنازحين اللبنانيين، وللذين نزحوا من لبنان إلى العراق خلال الحرب العدوانية الاسرائيلية، ولا زال داعما للشعب اللبناني، واليوم يقدم هذا الوفد الكريم المساعدات والعون للأخوة الذين نزحوا مؤخرا من سوريا بفعل الأحداث التي جرت فيها، ليبلسم الجراح ويقدم الدعم باسم العراق الشقيق، دولة وشعبا ومرجعية وحشدا وباسم كل حر في العراق".
وأشار إلى أن"العراق كان له موقفه المشرف في إسناد غزة، وقدم العراق المقاوم الشهداء إسنادا لغزة، إلى أن أُرغم العدو على توقيع اتفاق وقف إطلاق النار، وفشل فشلا ذريعا بدأ يتجلى باستقالة رئيس أركانه وكبار ضباطه المربكين رغم الهجمة البربرية القاتلة، وهذا ليس دليل انتصار للعدو، بل هو دليل إرباك وهزيمة، أما المنتصر وصانع الإنتصار الأول فهو المقاومة في غزة وكل الشعب الفلسطيني، وكل من ساند غزة وفلسطين، من العراق إلى لبنان واليمن وسوريا إلى إيران".
وختم الحاج حسن: "العراق يقدم المال للدعم، ويقدم الرجال للشهادة في طريق فلسطين، فهنيئا لكل من قدم، ومشكور على كل ما قدم". (الوكالة الوطنية)