صحفي إسباني يوجه اتهام خطير لفينيسيوس بعد بكائه أمام الإعلام .. فيديو
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
وكالات
قام الصحفي الإسباني أليكس دومينيغيز بتوجيه اتهامًا خطيرًا للبرازيلي فينيسيوس جونيور، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي ريال مدريد الإسباني.
ونشر الصحفي الإسباني دومينيغيز، مقطع فيديو لفينيسيوس من المؤتمر معلقًا :” مشهد NETFLIX، هناك رجل يسجل لقطات للفيلم الوثائقي، كل شيء متفق عليه ومكتوب، لا أستطيع أن أصدق أنه يمكن أن يصل إلى هذه النقطة، العيش في فيلم، يا له من أمر مؤسف لأولئك الذين يكافحون حقًا ضد آفة العنصرية
ولقت تغريدة دومينيغز بموجة غضب واسعة، إذ تمَّ اتهامه بالتحامل على فينيسيوس كونه من مدينة فالنسيا التي دخل فينيسيوس في صدام مع عدد من مشجعيها.
وقال فينيسيوس خلال مؤتمر صحفي قبل المباراة الودية الدولية للبرازيل أمام إسبانيا:”، إنه يشعر بالإحباط لأن الجماهير لا تزال تفلت من العقاب رغم استمرار الإساءات العنصرية تجاهه.”
كما قال فينيسيوس في مؤتمر صحفي أمس الاثنين وهو يغالب الدموع “أريد فقط أن ألعب كرة القدم ولكن من الصعب المضي قدمًا، أشعر بأن رغبتي في اللعب باتت أقل (بسبب الإساءات العنصرية).
وأضاف:” لم يخطر ببالي قط (مغادرة إسبانيا) لأنني إذا غادرت إسبانيا سأمنح العنصريين ما يريدونه.”
وتابع :”سأبقى هنا لأن بهذه الطريقة يمكن للعنصريين أن يستمروا في رؤية وجهي أكثر. أنا لاعب جريء، ألعب لريال مدريد وفزنا بالكثير من الألقاب وهذا لا يرضي الكثير من الناس”.
???????? Escena de NETFLIX, hay un tipo grabando planos para el documental. Todo pactado y escrito, no me puedo creer que pueda llegar hasta este punto. Vive en una película. Qué pena por los que luchan de verdad contra la lacra del racismo.
pic.twitter.com/hULYddBehm
— Álex Domínguez (@aleex1919) March 25, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الإساءات العنصرية الصحفي الإسباني ريال مدريد الإسباني فينيسيوس جونيور مغادرة إسبانيا
إقرأ أيضاً:
قصة المعلم الإسباني الذي وقع في حب السعودية .. فيديو
الرياض
كشف معلم إسباني قصة عشقه للسعودية، حيث تحدث عن رحلته الفريدة التي غيرت نظرته للحياة والثقافات، وقال إنه يشعر بالأمان التام في المملكة، معلقًا: “أستطيع المشي ليلاً، كل شيء على ما يرام، هذا رائع!”
بدأت رحلته قبل 12 عامًا عندما سافر إلى أوروبا مجددًا، وهناك التقى برجل سعودي في القطار، يقول المعلم الإسباني: “كان يردد سبحان الله والحمد لله والله أكبر، وشعرت أن هذه العبارات دينية، لأنني ككاثوليكي لدي عبارات مماثلة، بدأنا الحديث واكتشفنا أن لدينا الكثير من القواسم المشتركة، وهكذا تشكلت صداقتنا”.
كان هذا الرجل من قبيلة عتيبة، وقد علمه الكثير عن تاريخ العتبان، ما جعله يغوص في تاريخ القبائل السعودية الأخرى، حيث وجد أن لكل منها قصة رائعة وشخصية مميزة، واصفًا صديقه بأنه “ذو شخصية بدوية أصيلة”.
كما أبدى إعجابه باللهجة السعودية وعباراتها الفريدة مثل: “من عيوني” و”على خشمي”، مشيرًا إلى أن مثل هذه العبارات “لا توجد لدينا في الغرب”.
وأضاف المعلم الإسباني أن السعودية تطورت بشكل كبير، قائلًا: “الآن لديكم موسم الرياض، مهرجان الجنادرية، والكثير من الفنانين ولاعبي كرة القدم العالميين هنا.. إنه أمر مبهر، يا جماعة، لازم تجون السعودية!”
وعن تجربته مع الأكلات السعودية، قال: “أنا أحب التحف والأشياء القديمة مثل المعقلية أو سوق الزل، وجربت كبسة الجمل ليس فقط في المطاعم، ولكن أيضًا في منازل الأصدقاء.
كما جربت كبسة الحاشي، وعندما أتحدث عنها في الغرب، يعتقدون أنها مثل لحم البقر المشوي، لكن هنا تؤكل بطريقة مختلفة، حيث نستخدم الشوكة والسكينة هناك، أما هنا فهي تجربة تقليدية أصيلة”.
وختم حديثه مؤكدًا: “الحمد لله، أنا في السعودية.. وأين يمكنني أن أعيش تجربة مثل هذه إلا هنا؟”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1740228427371-1.mp4