الحوثيون يعلنون استهداف 4 سفن في خليج عدن والبحر الأحمر
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
#سواليف
قال المتحدث العسكري باسم جماعة أنصار الله ( #الحوثيون ) #يحيى_سريع:
نفذنا #هجمات على 4 سفن في #خليج_عدن و #البحر_الأحمر خلال الساعات الـ72 الماضية. نفذنا عملية عسكرية استهدفت #أم_الرشراش على ساحل البحر الأحمر. نؤكد على قرارنا منع السفن المتجهة إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة من الملاحة.بيان العميد يحيى سريع يتحدث عن ست عمليات عسكرية ضد أربع سفن أمريكية وبريطانية ومدمرتين أمريكيتين واستهداف أم الرشراش جنوبي فلسطين المحتلة pic.
مقالات ذات صلة الصفدي يمنع الوقت عن الدغمي والعرموطي ويمنحه للعودات “سعادة أبو زيد بتحب تحكي؟” 2024/03/26
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحوثيون يحيى سريع هجمات خليج عدن البحر الأحمر أم الرشراش
إقرأ أيضاً:
قائد الحرس الثوري: الحوثيون يقررون عملياتهم بأنفسهم وسنرد بحسم على أي تهديد
قال قائد الحرس الثوري الإيراني٫ إن الحوثيون يتخذون قراراتهم العملياتية بشكل مستقل وإذا تم تهديدنا من أي جهة فسيكون ردنا حاسما ومصيريا٫ وذلك وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن بدء ضربات جوية تستهدف مواقع تابعة لجماعة الحوثيين في اليمن، في تطور لافت في الصراع اليمني.
وتأتي هذه الخطوة، في إطار جهود الولايات المتحدة لتعزيز الأمن الإقليمي وحماية الملاحة البحرية في البحر الأحمر.
ووفقًا لبيان صادر عن القيادة المركزية الأمريكية، استهدفت الضربات الجوية، منشآت تستخدمها جماعة الحوثي؛ لشن هجمات على السفن التجارية.
وشملت الأهداف مراكز قيادة وسيطرة، أنظمة صواريخ، مرافق تشغيل الطائرات المُسيّرة، رادارات، ومروحيات، بالإضافة إلى عدة مرافق تخزين تحت الأرض.
وتهدف هذه العمليات إلى إضعاف قدرات الحوثيين على مواصلة هجماتهم المتهورة وغير القانونية.
من جهتها، أكدت وزارة الدفاع الأمريكية أن الضربات تهدف إلى تعطيل وتقليص قدرات جماعة الحوثي المدعومة من إيران على شن هجماتها المزعزعة للاستقرار ضد السفن الأمريكية والدولية التي تعبر البحر الأحمر.
يُذكر أن الولايات المتحدة قد شكلت تحالفًا بحريًا متعدد الجنسيات في المنطقة؛ ردًا على الهجمات التي ينفذها الحوثيون منذ أشهر قبالة سواحل اليمن، والتي تعطل حركة الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن، وهما طريقان حيويان للتجارة الدولية.
وتُبرز هذه الأحداث تعقيد المشهد اليمني، وتداخل المصالح الإقليمية والدولية فيه، مما يستدعي جهودًا دبلوماسية مكثفة للوصول إلى حلول تُنهي الصراع المستمر وتحقق الاستقرار في المنطقة.