بعد الحملة التي تعرض لها... إيلي مشنتف: أبناء عبرا ليسوا بحاجة لشهادة في الوطنية
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
رد رئيس بلدية عبرا ايلي مشنتف في بيان على" الحملة المغرضة التي تعرض لها بعد مقابلة تلفزيونية معربا عن اسفه "للحملة التي حصلت من قبل أشخاص هم دون مستوى الوعي اللازم لإستيعاب التصريح الذي أدلى به في المقابلة انطلاقاً من ادراكه الواقع اللبناني أحسن ادراك وتفهمه للإعتبارات المختلفة التي نتجت عن هذا البيان" .
وقال :" نترك للمسؤولين عن هؤلاء الأشخاص توجيههم في فهم ما يقرأون وما يسمعون علهم يفهمون أبعاد الكلام ومعانيه الحقيقية ".
أضاف مشنتف: "ان الحملة ومن خلفها ما هي الا محاولة للتشويش الإعلامي لا أكثر ولا أقل ولا تعكس واقع الحال" ، معتبراً " إن لبنان في الظروف التي يمر بها ، ليس بحاجة الى مزيد من التشتت والخلافات ، بل الى التكاتف من أجل تمرير المحنة التي يمر بها أهل الجنوب بخاصة واللبنانيين بعامة،وليس الى تصفية حسابات بشكل رخيص كما حصل ".
وأكد " أن أبناء عبرا عموماً ليسوا بحاجة الى شهادة في الوطنية من أحد وهم قدموا في سبيل الدولة الواحدة القوية والقادرة الكثير من الشهادة والشهامة لكي يكون لبنان مصاناً باستقلاله وسيادته الناجزة .
وختم: " اننا إزاء ما تقدم، نحتفظ بحقنا في الملاحقة القانونية ".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: ستة ملايين شخص في الصومال بحاجة لمساعدات إنسانية
الثورة نت/
حذرت الأمم المتحدة، في إطار إطلاقها نداءً لجمع 1,43 مليار دولار، من حاجة نحو ستة ملايين شخص في الصومال، إلى مساعدات إنسانية هذا العام.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) في بيان له: “إن الصومال لا يزال يواجه أزمة إنسانية معقدة وطويلة”، مشيرًا إلى مجموعة من القضايا تؤدي إلى تعقيد هذه الأزمة بشكل أكبر من بينها “الصدمات المناخية”.
وأفاد البيان بأن الصومال يواجه حاليًّا “ظروف جفاف واسعة النطاق بعد الهطول الضعيف للأمطار من أكتوبر إلى ديسمبر الماضي”.
وأشار البيان إلى أن نداء التمويل الذي أطلق الاثنين الماضي مع الحكومة الصومالية يهدف إلى “دعم نحو 4,6 مليون من الأشخاص الأكثر ضعفًا في البلاد”.