إنهاء أعمال إنارة طريق الأمير نايف بن عبدالعزيز ببريدة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أنهت أمانة منطقة القصيم اليوم، مشروع إنارة طريق الأمير نايف بن عبدالعزيز بمدينة بريدة بتركيب 390 عمود إنارة، وبطول 17.5 كيلومتراً.
وأكدت الأمانة مواصلة جهودها نحو استكمال مشاريع الإنارة في الأحياء الجديدة والعمل على أنسنة المدن واستمرارية العمل التنموي للوصول لخدمة شاملة للمنطقة وفق أهداف رؤية المملكة 2030م، وتزيين جميع مداخل المدينة, لإظهارها في أجمل صورة وتحسين المشهد الحضري وإزالة التشوهات البصرية.
و دعت أمانة منطقة القصيم ، جميع المواطنين والمقيمين إلى المحافظة على المكتسبات الوطنية وعدم العبث بالمرافق العامة وضرورة الإبلاغ الفوري عن أي ملاحظات أو مخالفات أو شكاوى عبر مركز 940 أو عبر قنوات الأمانة التفاعلية.
أنهت #أمانة_منطقة_القصيم مشروع إنارة طريق الأمير نايف بن عبدالعزيز بمدينة #بريدة، بتركيب (390) عمود إنارة وبطول إجمالي ( 17.5 ) كم وذلك في إطار سعيها في تطوير الأحياء والطرق وتعزيزها بكافة الخدمات اللازمة. pic.twitter.com/JSw5Zpnoso
— أمانة منطقة القصيم (@Qassimmun) March 26, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: بريدة أمانة منطقة القصیم
إقرأ أيضاً:
الأمير فيصل بن سلمان يرأس اجتماع مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز
رأس صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز، اجتماع مجلس إدارة الدارة السادس والخمسين بمقر الدارة في مركز الملك عبدالعزيز التاريخي.
وفي بداية الاجتماع استعرض المجلس مدى التقدم الذي تحقق في ضوء الإستراتيجية المعتمدة للدارة، إلى جانب التحولات المؤسسية التي شهدتها منذ تشكيل المجلس الحالي، التي أسهمت في إحداث نقلة نوعية في تطوير منظومة العمل، وتعزيز إتاحة المواد التاريخية، والارتقاء بخدمات الباحثين وتحسين تجربة المستفيدين بشكل عام.
وأكد المجلس أن ما تحقق للدارة من منجزات ما كان لها أن تتحقق لولا الدعم السخي وغير المحدود الذي تلقاه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-، حيث كان لرعايتهما السامية ودعمهما المتواصل الأثر الكبير في تعزيز مكانة الدارة ومسيرتها لخدمة التاريخ الوطني والعربي والإسلامي.
كما ناقش المجلس المبادرات الإستراتيجية الرامية إلى تطوير خدمات الباحثين، التي تشمل رفع مستوى إتاحة المواد التاريخية، وتحسين عمليات الأرشفة وفق أحدث المعايير، وتوسيع نطاق إتاحة التاريخ الشفوي المحفوظ لدى الدارة، باعتباره أحد المصادر المهمة في توثيق الذاكرة الوطنية، كما استعرض المجلس خطة تنفيذ هذه المبادرات وما تم إنجازه حتى الآن ضمن الإطار الزمني المحدد.
وفي سياق دعم البيئة البحثية وتعزيز تجربة المستفيدين، اطلع المجلس على مشروع تصميم مبنى خدمات الباحثين الجديد، الذي يجري تطويره بالتعاون مع الهيئة الملكية لمدينة الرياض؛ بهدف توفير بيئة بحثية متكاملة ومتقدمة، تواكب تطلعات الباحثين وتمكنهم من الوصول إلى المصادر التاريخية بسهولة وفعالية، ضمن بيئة حديثة مجهزة بأحدث التقنيات والخدمات المساندة.
كما أقر المجلس التقرير السنوي لعام 2024م، الذي تضمن رصدًا مفصلًا لأبرز الإنجازات والتحديات التي واجهتها الدارة خلال العام، بالإضافة إلى استعراض المبادرات النوعية التي أسهمت في تعزيز دورها البحثي والثقافي، مؤكدًا على أهمية البناء على ما تحقق واستمرار الجهود لتحقيق المزيد من التطوير والتميز في المرحلة المقبلة.