التأمينات الاجتماعية توضح نسبة الزيادة المسموح بها في الأجر لمن تجاوز 50 عاما
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
حددت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية شروط وكيفية زيادة الراتب لمن تجاوز سن الخمسين عاما.
زيادة الراتب بعد سن الخمسينوأوضحت التأمينات الاجتماعية ان نسبة الزيادة المسموح بها هي (10%) من الأجر المسجل في السنة السابقة لمن بلغ سن الخمسين أو تجاوزها.
وعليكم السلام حياك الله,
نسبة الزيادة المسموح بها هي (10%) من الأجر المسجل في السنة السابقة لمن بلغ سن الخمسين أو تجاوزها.
نسعد بخدمتك— العناية بالعملاء (@GosiCare) March 25, 2024 حالات إيقاف معاش التقاعد
وأوضحت التأمينات الاجتماعية حالات إيقاف المعاش التقاعدي، وهي:
انتهاء حالة العجز الصحي للمستفيدين.
بلوغ أحد الذكور من الأبناء 21 سنة ما لم يثبت مواصلته للدراسة.
الوفاة.
زواج إحدى المستفيدات.
تجاوز الذكور من الأبناء الثابت دراستهم سن الـ 26 سنة.
التحاق أحد المستفيدين بإحدى الوظائف الحكومية.
تغيير المسمى الوظيفي في التأمينات الاجتماعيةوأوضحت التأمينات الاجتماعية أنه يمكن تغيير المسمى الوظيفي عن طريق جهة العمل من خلال الخدمات الإلكترونية المتاحة للمنشأة في تأميناتي أعمال باتباع الخطوات كما يلي عبر خدمة تعديل بيانات الشهر الحالي (الأجر والمهنة)، كما يلي:
الدخول على حساب المنشأة عن طريق تأميناتي أعمال من هنا
اختيار المنشأة
عبر ملف المنشأة، الذهاب إلى قائمة المشتركين
اختيار المشترك المراد تعديل أجره أو مهنته، عن طريق الضغط على المشترك، ويمكن البحث عنه برقم الهوية الوطنية
الضغط على زر "القلم"
تعديل الأجر أو المهنة أو كلاهما
الاستبعاد من التأمينات الاجتماعيةوأوضحت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، أن الاستبعاد من التأمينات الاجتماعية يتم عن طريق جهة العمل فور ترك العمل وبحد أقصى اليوم الأخير من الشهر الميلادي لترك العمل.
وأشارت إلى أنه في حال تجاوز المهلة النظامية وعدم تجاوب صاحب العمل يمكن التقدم بطلب الاستبعاد عن طريق حسابك الأون لاين (تأميناتي أفراد).
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية التأمينات الاجتماعية التأمينات الاجتماعية التأمينات الاجتماعية المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية التأمینات الاجتماعیة عن طریق
إقرأ أيضاً:
هل هناك علاقة بين العمل الصحفي والعلوم الاجتماعية؟
يرتبط عمل الصحفي ارتباطا وثيقا بالعلوم الاجتماعية عامة وبالسوسيولوجيا خاصة لا سيما أن هناك تداخل في الأسئلة والإشكالات والمواضيع المتناولة من جهة وتشابه المقاربات والآليات والأدوات الميدانية المعتمدة من جهة أخرى.
فيما يمت إلى الإشكالات فهي غالبا تتعلق بالديناميات المجتمعية في علاقتها بحقول بعينها كحقل السياسة والثقافة والاقتصاد والرياضة والفن والحرب والنزاعات … وهذه الحقول مجتمعة يتم التعاطي معها من خلال منهجية وأدوات تعتمد في السوسيولوجيا من قبيل المقابلة والاستمارة والملاحظة بالمشاركة والانغماس وتحليل المضمون وجمع المعطيات الإحصائية وتحليل التقارير الدولية…
من هذه الزاوية هل يمكن للتداخل والترابط والتشابه في المواضيع والمنهجية أن يفضي إلى توازي في مستوى اللغة وطبقات الخطاب ونمط التحليل ويأثر في مآلات الكتابة والسرد الصحفي؟
للإجابة على هذا التساؤل من الضروري التمييز بين مستويين من الكتابة، الأولى أكاديمية والثانية صحفية. فالأولى التي تتماشى مع السوسيولوجيا تقتفي المصادر والمراجع والإحالات في أفق التوصيف والفهم والتفسير والتأويل بالاعتماد على منهج ومنهجية وإطار نظري لضبط المسافة الموضوعية مع أسئلة البحث.
أما الثانية فهي كتابة تروم تقديم وجهة نظر أواستكشاف آراء أو تقديم أومشاركة خبر من زاوية متفردة وذاتية بالارتكاز على منهجية تستمد أدواتها وتقنياتها من تموقع مجتمعي يفصح الصحفي على تلاوينه وأسلوبه وانسلاخه عن المألوف الخطابي من خلال اختياراته اللغوية والمعجمية والتركيبية.
انطلاقا من هذا التمييز يصبح لزاما على الصحفي موازنة الوظيفة الاختزالية للصحافة مع فاعلية وجدوى المنهجية السوسيولوجية للترافع عن القضايا والإقناع والتأثير في محيطه ومجتمعه، ذلك لأن نجاعة الأدوات والآليات الموظفة في انتاج المادة الصحفية يمكن أن تفضي إلى تبديد الغموض الذي قد يحدثه عدم الالتزام بالمسافة الموضوعية اللازمة في فعل الكتابة.