نصّار: تكريم جلالة الملك للمنتخب الوطني يجسّد أهمية الرياضة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
التكريم جاء تقديرًا لجهود اللاعبين والمدربين الذين ساهموا في تحقيق المركز الثاني في بطولة كأس آسيا 2023
أكدت الأمين العام للاتحاد الأردني لكرة القدم، سمر نصار، أن تكريم جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين لنشامى المنتخب الوطني ومنحهم ميدالية اليوبيل الفضي، يجسد أهمية الرياضة والرياضيين كقوة موحدة في المجتمع الأردني.
اقرأ أيضاً : الملك يستقبل نشامى المنتخب الوطني لكرة القدم وينعم بميدالية اليوبيل الفضي على لاعبيه وطاقمه
وأوضحت نصار أن هذا التكريم، الذي جاء في إطار احتفالات المملكة باليوبيل الفضي ومرور 25 عامًا على تولي جلالة الملك لسلطاته الدستورية، يشكل حافزًا للحفاظ على التميز وتحقيق المزيد من الإنجازات.
وأشارت إلى أن التكريم جاء تقديرًا لجهود اللاعبين والمدربين الذين ساهموا في تحقيق المركز الثاني في بطولة كأس آسيا 2023.
وأضافت: "كلمات جلالة الملك كانت ملهمة وصادقة، وتمثل خارطة الطريق لمستقبل مشرق، يتطلب العمل المتواصل للارتقاء بالرياضة وتحقيق المزيد من النجاحات".
وأشارت إلى أن هذا التكريم قد أثر بشكل كبير في نفوس اللاعبين، وأعطاهم دافعًا لمواصلة بذل الجهد وتحقيق تطلعات الجماهير الأردنية.
وختمت بالقول إن التكريم الملكي يرسل رسالة واضحة إلى جميع القطاعات بضرورة دعم وتشجيع المنتخب الوطني، وتقديم الدعم اللازم لتطوير كرة القدم في البلاد.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: جلالة الملك المنتخب الوطني لكرة القدم منتخب النشامى تكريم جلالة الملک
إقرأ أيضاً:
احرار الداخلة يؤيدون قرار جلالة الملك القاضي بإلغاء شعيرة اضحية عيد الأضحى
زنقة20| الداخلة
أشاد عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للإحرار منسق جهة الداخلة وادي الذهب بالقرار الملكي السامي الذي دعا من خلاله أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، الشعب المغربي إلى عدم القيام بشعيرة ذبح أضحية العيد لهذه السنة، نظراً للظروف المناخية والاقتصادية الصعبة التي أثرت على القطيع الوطني.
وأكد النائب البرلماني في تصريح له أن هذه المبادرة الملكية الحكيمة تعكس حرص أمير المؤمنين على التخفيف من الأعباء الاقتصادية عن المواطنين، خاصة ذوي الدخل المحدود، مع مراعاة المقاصد الشرعية التي تدعو إلى التيسير ورفع الحرج، كما ورد في الرسالة الملكية السامية: “وأخذا بعين الاعتبار أن عيد الأضحى هو سنة مؤكدة مع الاستطاعة، فإن القيام بها في هذه الظروف الصعبة سيلحق ضررا محققا بفئات كبيرة من أبناء شعبنا، لاسيما ذوي الدخل المحدود”.
وأضاف حرمة الله أن القرار الملكي يعكس البعد الاجتماعي والروحاني لهذه المناسبة الدينية، حيث دعا جلالته إلى إحياء العيد عبر صلاة العيد في المصليات والمساجد، وإنفاق الصدقات، وصلة الرحم، اقتداءً بسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي قال عند ذبحه كبشين: “هذا لنفسي وهذا عن أمتي”.
وختم حرمة الله تصريحه بالتأكيد على أن هذه المبادرة الملكية الحكيمة تجسد رؤية جلالة الملك الرشيدة في تدبير الشأن الديني والاقتصادي، بما يحقق المصلحة العامة للشعب المغربي، ويعزز قيم التضامن والتآزر في المجتمع.