لم يكن يحسب الاخوان دقلو ولا راعيهم محمد بن زايد أن مهمة التغيير العسكري للسلطة بالحرب في السودان ستكون عسيرة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
لم يكن يحسب الاخوان دقلو ولا راعيهم محمد بن زايد أن مهمة التغيير العسكري للسلطة بالحرب التي اثاروها ستسمر هكذا وستكون عسيراً تؤرق مضاجعهم وتبدد أحلامهم هكذا .. هذا لأن تقاريرهم التي رفعت لهم لم تدخل في الحسبان قلوباً وأرواحاً كهذه بها ننتصر باذن الله
كتب أحد أصحاب هذه القلوب الأخ مصطفى بحر :
بتذكر اليوم دا كنا سته أخوان ومشينا للعدو في اعتى وأشرس أرتكاز ليهو في جبره (إرتكاز تقاطع البيبسي) وتسليحنا عباره عن قرنوفين وأربعه كلاشات بس مقابل الثنائيات مضادات الطيران وغيرها من أسلحتهم لكن زي ما بقولو الحديد ما بقاتل البتقاتل قلوب الرجال الحمد لله فرتقنا إرتكازهم وجرو خلوهو وهنا أنا ما قاصد أوريكم فراسة ولا رجالة أخواني ديل لكن داير أوريكم قدر كيف العدو دا واهن وما عندو عقيدة قتاليه.
الفيديو فيهو الشهيد أحمد إبراهيم طاجون ربنا يتقبله يا رب????????????????????????????
بالراجمة أو تدوين
ولو بالقوة أو باللين
كون يا الله لينا معين
دا هاوزر دبل التكبير
وصوت الراجمة ليهو هدير
ولو الكون يعوم تدوين
ولازم جبره ليها نسير
نزلزل للغرب زلزال
وتبقى العزة لينا خصال
وراك يا عزة واقفة رجال
ثباتها بشبهوهو جبال
طريق الشهداء لينا منار
وفوق الشهداء نجر مزدار
وقت نزعل نولع نار
نحرق عبدت الدولار
وباكر راح نسود الكون
ندمر بكره كل فرعون
وراك حمدان محل ما تكون
وتبقى الفوره فيك مليون
#الدروع_نار_وشرار
#معركة_الكرامة
#إسلامي_وأفتخر
المقداد خالد
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
أشهر المعارضين الجزائريين من الناظور: النظام العسكري يتنكر لدور المغرب في تحرير الجزائر
زنقة 20 | علي التومي
إنتقد الإعلامي الجزائري المعارض هشام عبود الذي نجا من محاولة اختطاف باسبانيا، تنكر النظام الجزائري للدور البارز الذي لعبه المغرب في دعم استقلال الجزائر عن الإستعمار الفرنسي خلال القرن الماضي.
وأوضح عبود، في كلمة في بيت عائلة المجاهد محمد الخضير الحموتي ببني أنصار بإقليم الناظور أن منزل الحموتي، كان يؤوي قادة الثورة الجزائرية مثل هواري بومدين وعبد العزيز بوتفليقة.
واكد عبود ان إسهامات الحموتي، المعروف بلقب «تشي غيفارا المغرب الكبير» و»الجندي الإفريقي»، في تقديم الدعم المالي واللوجستي للثوار الجزائريين، بما في ذلك توفير السلاح والمأوى، ما ساهم بشكل كبير في مواجهة الإستعمار الفرنسي.
واتهم عبود النظام الجزائري الحالي بتمزيق روابط الأخوة بين الشعبين المغربي والجزائري، متهما إياه بتصعيد العداء عبر إغلاق الحدود وتأسيس ميليشيات تخدم مصالحه في «جمهورية وهمية» تسعى إلى تقويض سيادة المغرب، ووصف النظام بأنه فاسد ويستنزف موارد الجزائر على نحو أقرب إلى العصابات، معتبرا أن هدفه إحداث نزاع دائم مع المغرب.
وشهدت بني أنصار زيارة وفد من الشخصيات الثقافية والإعلامية ضمن فعاليات الاحتفال بالذكرى 69 لاستقلال المغرب والذكرى 70 لاندلاع الثورة الجزائرية.
وقاد الوفد خضير الحموتي، رئيس مؤسسة محمد الخضير الحموتي لحفظ ذاكرة شمال إفريقيا، وشمل شخصيات بارزة، منها الصحافي هشام عبود والكاتب الحقوقي أنور مالك، وهما معروفان بمواقفهما المعارضة للنظام الجزائري، ودعوتهما لبناء علاقات متينة بين المغرب والجزائر.
وانطلقت الزيارة بتكريم دار محمد الخضير الحموتي بوضع إكليل من الزهور، وقراءة الفاتحة ترحما على أرواح شهداء البلدين، في خطوة تبرز روح التضامن التاريخي بين الشعبين.
ويذكر أن عبود قد نجا في الآونة الأخيرة من محاولة اختطاف من قبل مافيا مرتبطة بالنظام الجزائري في إسبانيا، وأصر على أن حضوره إلى المغرب يعكس استمرار نضاله ضد الاستبداد، ويؤكد أهمية تسليط الضوء على التاريخ المشترك بين الشعبين بعيدا عن السياسات العدائية.