الخارجية الفرنسية: الوضع في اليمن ما زال مقلقًا
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الخارجية الفرنسية الوضع في اليمن ما زال مقلقًا، عدن الغد خاص قالت وزارة الخارجية الفرنسية، إن المفاوضات لحل الصراع في اليمن تباطأت بسبب تعنت الحوثيين، محذرة من عودة العمليات الهجومية في أي .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخارجية الفرنسية: الوضع في اليمن ما زال مقلقًا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
(عدن الغد)خاص:
قالت وزارة الخارجية الفرنسية، إن المفاوضات لحل الصراع في اليمن تباطأت بسبب تعنت الحوثيين، محذرة من عودة العمليات الهجومية في أي لحظة.
جاء ذلك في تصريحات لباتريس باولي، المكلف بالتواصل باللغة العربية في الخارجية الفرنسية.
وأفاد باولي أنه "لازال الوضع في اليمن مقلقا نتيجة غياب هدنة رسمية وتباطؤ المفاوضات بسبب تعنت الحوثيين".
وأضاف أن ذلك يفاقم تذبذب الوضع ميدانيا، وقد تستأنف العمليات الهجومية في أية لحظة.
وتابع" لم تتحسن الحالة الإنسانية، لا سيما بسبب القيود التي يفرضها الحوثيون على الانتفاع بالمساعدات".
وأردف" تقف فرنسا إلى جانب اليمنيين، بغية إيقاف هذه الحرب التي استمرت أكثر من اللازم، وبغية التوصل إلى سلام مستدام ".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الخارجية الفرنسية: الوضع في اليمن ما زال مقلقًا وتم نقلها من عدن الغد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الخارجیة الفرنسیة عدن الغد
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: الحكومة الفرنسية الجديدة أمام اختبار حقيقي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد خالد شقير، مراسل «القاهرة الإخبارية» من مدينة مارسيليا الفرنسية، أن الحكومة الفرنسية اجتمعت للمرة الأولى في عام 2025 وعادت للعمل من جديد، وكان الغائب الوحيد عن هذا الاجتماع هو وزير الخارجية الفرنسي، مشددًا على أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون طالب الحكومة بأهمية التحلي بالمسؤولية والوحدة؛ نظرًا للتحديات الكبرى التي تنتظرها بعد سقوط أربع حكومات خلال عام 2024.
وأوضح «شقير»، خلال رسالة على الهواء عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك تحديات كبيرة أمام الحكومة الفرنسية، موضحا أن الصحف الصادرة صباح اليوم في فرنسا أشارت إلى عودة المدارس والمصالح الحكومة للعمل بعد غد مرة أخرى، وأن هذه الحكومة راهن عليها الرئيس الفرنسي وهي في اختبار حقيقي.
وأشار «شقير» إلى أن آخر استطلاعات الرأي العام أظهرت أن أكثر من 80% من الفرنسيين يرون أن هذه الحكومة لن تنجح فيما فشلت فيه الحكومات السابقة، مشددًا على أن الأمور تبدو غير واضحة في ظل التحديات الكبيرة التي تواجه الحكومة الفرنسية، وأهمها الموازنة الخاصة والضرائب وهي تحديات اقتصادية.